تويت
رام الله-الكوفية برس-نعت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الشهداء الأبطال الذين طالتهم رصاصات الحقد الاحتلالي الإسرائيلي، ونهضوا شهداء على أرض الوطن، واكدت أن كل وسائل القمع الاسرائيلية لن تنال من عزيمة وارادة الفلسطينيين والفتحاوييين، ولن تحيدهم عن المطالبة بحقوقهم الوطنية المشروعة.
وأكدت حركة فتح، على لسان المتحدث باسمها فهمي الزعارير، ومسئول الاعلام في مفوضية التعبئة والتنظيم، إن التصعيد الاحتلالي المتزامن مع هجمات المستوطنين المستعمرين في كافة مدن الضفة الغربية، هو تساوق منظم وارهاب تنتظم فيه طاقات الاحتلال المختلفة للنيل من ثبات وصمود وكرامة الشعب الفلسطيني، الذي يرفض الخنوع والاستسلام والتراجع عن حقوقه المشروعة.
وأكد الزعارير أن حركة وهي تودع ثلة جديدة من الشهداء الأبرار، تؤكد للقاصي والداني أنها لن تحيد عن تطلعات الشهداء وأحلامهم التي نهضوا لأجلها شهداء، والمتمثلة في التحرر والانعتاق من الاحتلال وتكريس دولته المستقلة والحرة، وعاصمتها القدس، مضيفا أن فتح باقية في طليعة المناضلين المكافحين لتحقيق الأهداف الوطنية.
وجددت حركة فتح وقوفها، الى جانب أهلنا المزارعين الذين يتعرضوا يوميا للتعديات الاستيطانية، وثمنت وقوف قيادة وأفراد جهاز الشرطة الذين يشاركوا في واجب المود على الارض وقطاف الزيتون، جنبا الى جنب مع أبناء الحركة الذين انخرطو في العمل التطوعي لمساعدة الأهالي والمزارعين في حمايتهم وقطاف ثمار الزيتون.
وأكدت حركة فتح، على لسان المتحدث باسمها فهمي الزعارير، ومسئول الاعلام في مفوضية التعبئة والتنظيم، إن التصعيد الاحتلالي المتزامن مع هجمات المستوطنين المستعمرين في كافة مدن الضفة الغربية، هو تساوق منظم وارهاب تنتظم فيه طاقات الاحتلال المختلفة للنيل من ثبات وصمود وكرامة الشعب الفلسطيني، الذي يرفض الخنوع والاستسلام والتراجع عن حقوقه المشروعة.
وأكد الزعارير أن حركة وهي تودع ثلة جديدة من الشهداء الأبرار، تؤكد للقاصي والداني أنها لن تحيد عن تطلعات الشهداء وأحلامهم التي نهضوا لأجلها شهداء، والمتمثلة في التحرر والانعتاق من الاحتلال وتكريس دولته المستقلة والحرة، وعاصمتها القدس، مضيفا أن فتح باقية في طليعة المناضلين المكافحين لتحقيق الأهداف الوطنية.
وجددت حركة فتح وقوفها، الى جانب أهلنا المزارعين الذين يتعرضوا يوميا للتعديات الاستيطانية، وثمنت وقوف قيادة وأفراد جهاز الشرطة الذين يشاركوا في واجب المود على الارض وقطاف الزيتون، جنبا الى جنب مع أبناء الحركة الذين انخرطو في العمل التطوعي لمساعدة الأهالي والمزارعين في حمايتهم وقطاف ثمار الزيتون.
تعليق