أحداث الساعة / رئيس بلدية رفح: الأنفاق أسست لخدمة المشروع الوطني ونجبي منها آلاف الشواكل
فلسطين اليوم : غزة
أكد المهندس عيسى النشار رئيس بلدية رفح والقيادي في "حماس" بجنوب القطاع، أن الأنفاق التي تنتشر على طول الحدود مع مصر أسست لخدمة المشروع الوطني.
ودافع النشار في تصريحاتٍ صحفية عن الأنفاق، معتبراً أن تزايد أعدادها لتصل المئات هو يعتبر خطوة اضطرارية ناجمة عن حالة الحصار الجائر المفروض على القطاع، مشدداً على حق المواطنين في الحصول على المواد الأساسية من متطلبات الحياة الضرورية بشتى الطرق والوسائل.
ونوّه النشار إلى أن الأنفاق وفرت جزءاً كبيراً من المواد الأساسية التي غطت حاجة أسواق رفح بشكلٍ خاص وأسواق القطاع عموماً، بالإضافة إلى تخفيفها من معدل البطالة في غزة حيث خلقت كما قال "فرص عمل لنحو 4,000 مواطن عاطل عن العمل".
وقال:" إن البلدية تعاملت مع الأنفاق من باب أن هناك عملية تجارية تتم على الشريط الحدودي للمدينة، لذا طُلِب من أصحاب الأنفاق دفع مستحقات مالية تقدر بآلاف الشواكل.
وفي سؤالنا له عما إذا كانت البلدية تفرض ترخيصاً على أصحاب الأنفاق، قال النشار:" لا يمكننا أن نمنح ترخيصاً كاملاً كون هذه الأنفاق مسألة اضطرارية ومؤقتة ستنتهي فور بدء فتح المعابر والحدود".
فلسطين اليوم : غزة
أكد المهندس عيسى النشار رئيس بلدية رفح والقيادي في "حماس" بجنوب القطاع، أن الأنفاق التي تنتشر على طول الحدود مع مصر أسست لخدمة المشروع الوطني.
ودافع النشار في تصريحاتٍ صحفية عن الأنفاق، معتبراً أن تزايد أعدادها لتصل المئات هو يعتبر خطوة اضطرارية ناجمة عن حالة الحصار الجائر المفروض على القطاع، مشدداً على حق المواطنين في الحصول على المواد الأساسية من متطلبات الحياة الضرورية بشتى الطرق والوسائل.
ونوّه النشار إلى أن الأنفاق وفرت جزءاً كبيراً من المواد الأساسية التي غطت حاجة أسواق رفح بشكلٍ خاص وأسواق القطاع عموماً، بالإضافة إلى تخفيفها من معدل البطالة في غزة حيث خلقت كما قال "فرص عمل لنحو 4,000 مواطن عاطل عن العمل".
وقال:" إن البلدية تعاملت مع الأنفاق من باب أن هناك عملية تجارية تتم على الشريط الحدودي للمدينة، لذا طُلِب من أصحاب الأنفاق دفع مستحقات مالية تقدر بآلاف الشواكل.
وفي سؤالنا له عما إذا كانت البلدية تفرض ترخيصاً على أصحاب الأنفاق، قال النشار:" لا يمكننا أن نمنح ترخيصاً كاملاً كون هذه الأنفاق مسألة اضطرارية ومؤقتة ستنتهي فور بدء فتح المعابر والحدود".
تعليق