إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

صور أبناء الأجهزة الامنية فى مواجهة الاحتلال الصهيونى

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تحية الي رجال الفتح العملاقة كل رجل بمكانه

    من ابناء الاجهزة الامنية

    الي ابناء كتائب شهداء الاقصي

    الشبيبة الفتحاوية

    والاشبال والزهرات

    وجميع الكوادر الفتحاوية



    وانها لثورة حتي النصر
    الإيجابي يفكر في الحل‎
    والسلبي يفكر في المشكلة

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة أسد الكتائب مشاهدة المشاركة
      مشكور أخي نبض السرايا علي مجهودك ويعطيك العافية ورحم الله الشهيد القائد رائد الكرمي
      --------------------
      عادي يا حج
      رغم اني اكره عمالة الاجهزة الامنية
      لكن هناك رجال لا تنسى
      فأبا فلسطين أول من رسخ لمفهوم الرد السريع
      فكانت كلماته مزلزلة في استشهاد فارس الجابر وجاء الرد بعد أقل من 24 ساعة
      فعشقه كل شيء بالمحافظة الكبير والصغير حتى الحجر بكا في يوم فراقه


      لو سمحت بدنا صور زياد دعااااااااس
      وداعا ... أحبتي

      تعليق


      • والله يا اخي نبض السرايا عهد الشرفاء انتهى على ما اعتقد لم يتبقى الا الاذناب للصهاينة وانت تعلم ذلك جيدا

        اللهم ارحم الكرمي والعمارين وعبيات وابو شرخ والله انهم الرجال الرجال

        تعليق


        • الله ينصر المجاهدين
          (كم عشقت المشي تحت المطر......لكي لايعرف احد اني ابكي)اخوكم (توفيق) ابن مخيم الوسطى

          تعليق


          • حسبنا الله ونعم الوكيل عليهم

            تعليق


            • الشهيد القائد اسطورة طولكرم الصمود زياد دعاس
              لااله الا الله .. بها نحيا .. وبها نموت .. وبها نلقى الله ~

              تعليق


              • بارك الله فيك على هذا الجهد العظيم ..
                لا أحد يستطيع ان ينكر او حتى يتجاهل بطولات هؤلاء الاسود ..وهناك اشخاص لا ينظرون الا الى النصف الفارغ من الكوب فدعك منهم

                هيك فلّ من عنّا اخر مرة حدا فكر يسحب سلاح المقاومة ! << يقول لبنانيون ..

                تعليق


                • هؤلاء الشرفاء من الاجهزة الامنية و ليس جميعهم
                  مشكور على الصور
                  [mtohg=FFFFFF]http://up1.mlfnt.net/images/0p57tef9oqrqxm7xjjj.jpg[/mtohg]

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة ابو وسام مشاهدة المشاركة
                    يا اخوان مرة تم استدعاع الاخ (ع . م) الي مقر الامن الوقائي في غزة وهو معروف بضاله وهومن النسر الاحمر قالوا له كيف انت بتشتغل بالامن الوقائي وبطخ علي اليهود سحب مسدسوا وحطوا براس الضابط وقالوا لوا بدي اعرف انتوا يا كلاب هيك اروح اشحد احسن ما اوخذ منكوا فلوس
                    ههههههههههههههه اجهزة خائنة 5% نطيف


                    لا تأسفن على حال الزمان لطالما ...رقصت على جثث الأسود كلابا ...لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها .. تبقى الأسود أسودا والكلاب كلابا

                    تعليق


                    • [a7la1=CC6600]حركة فتح تتفاخر بشهداء هم بريؤون منها[/a7la1]


                      لا تأسفن على حال الزمان لطالما ...رقصت على جثث الأسود كلابا ...لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها .. تبقى الأسود أسودا والكلاب كلابا

                      تعليق


                      • الله يمسيك يا صقر 2000 يا بركة
                        لااله الا الله .. بها نحيا .. وبها نموت .. وبها نلقى الله ~

                        تعليق


                        • الشهيد البطل زياد دعاس

                          احد ابرز قادة الكتائب استشهد على ارض مدينة طولكرم




                          بسم الله الرحمن الرحيم
                          ( إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون وعدًا عليه حقًا)
                          صدق الله العظيم

                          تعليق








                          • صقر الكتائب الفتحاوية..الشهيد البطل رائد الكرمي حينما كان رائد الكرمي طفلا صغيرًا ابن 7 سنوات توفيت والدته، ولم يدرك أن دولاب الزمان الذي لا يتوقف عن الدوران سيقوده إلى زمان آخر، تصبح فيه شجاعته مدار حديث الكبار والصغار ليس فقط في أنحاء فلسطين بل وخارجها أيضًا. وتقول زوجة رائد الكرمي لشبكة "إسلام أون لاين.نت" الأحد 28-1-2002: "إن رائد كان إنسانًا بسيطًا متواضعًا، ولم يكن من أصحاب التعليم العالي؛ فهو لم يكمل تعليمه الإعدادي، وخرج من المدرسة وهو لا يزال في المرحلة الابتدائية، ليبدأ مسيرة حياة صعبة كان لها الأثر في صياغة شخصيته الوطنية فيما بعد". ....




                            صقر الكتائب الفتحاوية..الشهيد البطل رائد الكرمي حينما كان رائد الكرمي طفلا صغيرًا ابن 7 سنوات توفيت والدته، ولم يدرك أن دولاب الزمان الذي لا يتوقف عن الدوران سيقوده إلى زمان آخر، تصبح فيه شجاعته مدار حديث الكبار والصغار ليس فقط في أنحاء فلسطين بل وخارجها أيضًا.

                            وتقول زوجة رائد الكرمي لشبكة "إسلام أون لاين.نت" الأحد 28-1-2002: "إن رائد كان إنسانًا بسيطًا متواضعًا، ولم يكن من أصحاب التعليم العالي؛ فهو لم يكمل تعليمه الإعدادي، وخرج من المدرسة وهو لا يزال في المرحلة الابتدائية، ليبدأ مسيرة حياة صعبة كان لها الأثر في صياغة شخصيته الوطنية فيما بعد".

                            وتؤكد الزوجة أن تاريخ زوجها القصير كان مليئا بقمع الاحتلال منذ سنوات حياته الأولى؛ فهو عاصر الانتفاضة الكبرى في عام 1987، وكان عمره آنذاك 14 عاما، مرورا بسنوات الاعتقال التي تعرض لها، ووصولا إلى انتفاضة الأقصى الحالية التي أثار خلالها الرعب في نفوس القيادات الأمنية الإسرائيلية؛ وهو ما دفعهم إلى وضعه في مقدمة قائمة للمطلوبين.

                            من "المقليعة" إلى الرشاش

                            أما "أم رائف" -زوجة والده التي تعهدت بتربيته منذ الصغر- فتقول: إن رائد كان يعشق لعبة "يهود وعرب" التي كان يلعبها صغار الحي الذي يعيش فيه؛ حيث كان رائد يقوم دوما بدور العربي الذي يضرب بسلاحه البسيط اليهودي الغادر الذي احتل الأرض واستوطنها.

                            وكانت تنظر بعينين دامعتين وهي تروي سنوات نضال ابنها الذي احتضنته منذ أن بدأ يصنع "المقليعة" -أو "الشعبة"- والمشاركة في رمي جنود الاحتلال ودورياته بالحجارة في الانتفاضة الأولى، وكان يقوم بإشعال إطارات السيارات، واستمر على ذلك سنوات حتى اصبح ابن 18 عاما، عندما أصيب برصاصات قاتلة في صدره ويديه، وحينها اعتبر الجميع "رائد" في عداد الأموات، وبدأ الجميع يعد لفتح بيت العزاء له، إلا أن يد الله تدخلت -كما تروي أم رائف- لتعود الحياة بشبه معجزة إلى رائد.

                            لكن الجيش الإسرائيلي -بحسب أم رائف- لم يمهل رائد طويلا؛ إذ سارع الجنود الإسرائيليون إلى اختطافه من المستشفى، بينما جروحه ما تزال تنزف، وحولوه إلى التحقيق في زنازين الاعتقال، واستمر في غرف التحقيق لمدة 21 يوما، تم شبحه (مده كالمصلوب) خلالها من يديه، وبقي معلقا بين الحياة والموت إلى أن حُكم عليه بالسجن 4 سنوات ونصفًا.


                            الإذلال صنع البطل


                            وتقول أخت -رائد المتزوجة في مدينة طولكرم لـ"إسلام أون لاين"- بأن أيام السجن صنعت شخصية أخيها؛ حيث تعمد المحققون إذلاله، وكان مسؤول السجن يأمر الجنود بوضع الطعام لكل المعتقلين إلا لرائد؛ وهو ما جعله يمقت الاحتلال، وزرع الإصرار والتصميم في داخله، بأنه لا راحة له ما دام الاحتلال جاثما على صدور الفلسطينيين.


                            وتضيف أخت رائد أنه بعد عامين من اعتقاله وقعت اتفاقيات أوسلو التي بموجبها اتُّفق على إخراج معتقلي حركة التحرير الفلسطينية "فتح" من المعتقلات وكان من بينهم رائد؛ ليبدأ في شق حياة جديدة؛ ظنا منه أن زمن السلام قادر على محو الآم الاحتلال، وقام بزيارة إلى الأردن، وهناك قابل رائد ابنة خاله "ليندا"، وارتبطا وعادا إلى أرض فلسطين؛ ليكتب لها القدر أن تكون الأقرب التي تشاركه ما هو آت.


                            وكان دخول "شارون" ساحات المسجد الأقصى في 28 سبتمبر 2000 نقطة تحول جذرية أعادت "رائد" إلى أحضان المقاومة؛ حيث لم يطق ما كان يراه بأم عنينه، وما كان يعايشه من أشكال العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني؛ فقرر من جديد أن يعود إلى المقاومة، خصوصا بعد اغتيال أقرب المقربين إليه، وهو أمين سر حركة فتح في طولكرم"د. ثابت ثابت"، و"معتز السروجي"، و"طارق القطو".

                            لكن "رائد" الذي شبّ ليصبح في السابعة والعشرين، وجد الحجر صغيرا في مقاومة الطائرة والدبابة؛ فانتفاضة الأقصى الحالية لم تعد كالانتفاضة السابقة؛ فالممارسات الإسرائيلية اشتدت وتضاعفت وتعددت أشكالها؛ وهو ما دفع رائد إلى اتخاذ قرار بحمل البندقية، وبدء مسيرة جديدة من المقاومة.

                            صقر الكتائب


                            بعد اغتيال مسؤول فتح الأول في مدينة طولكرم "د. ثابت ثابت"، كان لرائد السبق في تشكيل مجموعات "ثابت ثابت" التي قررت الانتقام لاغتياله.

                            وتطور الحال بعد عام.. حينما قررت حركة فتح المشاركة الميدانية في الانتفاضة المسلحة، بعد أن كانت مشاركتها على مستوى القاعدة فقط، وحينها قام رائد بتشكيل خلايا صغيرة أُطلق عليها اسم "كتائب شهداء الأقصى"، التي كان لعملياتها السريعة في الرد على عمليات الاغتيال أثر كبير في إسرائيل، وبدأت الحكومة الإسرائيلية إثر عملياتها المتلاحقة باتخاذ إستراتيجية جديدة باستهداف حركة "فتح" وقادة مجموعات كتائب شهداء الأقصى، وفي مقدمتهم" رائد الكرمي" الذي أُطلق عليه "صاحب الرد السريع" و"صقر الكتائب".

                            وتقول شقيقة رائد بأن أخاها تعرض لأربع عمليات اغتيال؛ كانت أولاها إطلاق عدة صواريخ من طائرات "أباتشي" عليه قرب مخيم طولكرم في شهر سبتمبر2001، ومن ثم محاولة قتله من قِبل قوة خاصة إسرائيلية، وفي المرة الثالثة كانت محاولة استهدافه عبر تسريب رصاصة ملغومة له انفجرت حينما وضعها في رشاش "الأم 16" الذي كان يحمله، وكان آخرها عملية الاغتيال التي أودت بحياته حينما انفجرت عبوة ناسفة كبيرة أمام باب منزله تحول بعدها إلى أشلاء.

                            انتقم لدموع طفلة

                            ويؤكد العديد من المقربين إلى رائد أن غيابه سيترك فراغا كبيرا ليس عند عائلته فحسب؛ بل عند الكثير من العائلات الفقيرة التي كان رائد يعطف على أولادها، ويثأر لها من الاحتلال.

                            وتروي شقيقته لـ"إسلام أون لاين.نت" بأنها لا تنسى أبدا مشهدا رأته؛ ففي أحد أيام الانتفاضة كانت العائلة تجلس أمام التليفزيون، وعرض آنذاك صورة لطفلة صغيرة عمرها 6 سنوات، كانت تبكي أباها الذي قتله الجنود الإسرائيليون في قرية "شويكة" المجاورة لطولكرم.


                            وتقول: إن رائد تأثر بمشهد الفتاة حتى البكاء، وأقسم لها وهي على شاشة التليفزيون بأن ينتقم لأبيها، ونفذ في ذات الليلة عملية قتل فيها مستوطنًا وجرح آخر بحالة خطيرة.


                            وفي ختام حديثهم تمنت والدته التي ربته –زوجة أبيه- وشقيقاته وزوجته أن يكون رائد قد استُشهد في معركة وجها لوجه مع الإسرائيليين على أن يؤخذ غدرا على أيديهم، لكنهم فخورون جدا بهذا الابن الذي حصل على وسام "البطولة" من رئيس السلطة الفلسطينية "ياسر عرفات" قبل شهرين من استشهاده، وعُين من قبله قائدًا لتنظيم "فتح" في شمال الضفة الغربية.

                            ويقول سكان المدينة والمقربون منه: إن رائد تمكن من أن يحول مدينة "السلام" -مدينة طولكرم، كما كان يطلق عليها- إلى مدينة التحدي والصمود في وجه الاحتلال، حتى أصبح اليهود يصفونها بأنها "مرتع للإرهابيين".

                            ويؤكد الجميع أن رائد الذي ولى شهيدا، ترك خلفه قطارا يسير؛ حيث لم تتوقف المقاومة من بعده بل زادت أضعافا، وربما سيواصل طفل رائد الصغير الذي لا يزال في أحشاء أمه مسيرة المقاومة.
                            في يوم الإثنين الرابع عشر من كانون ثاني 2002 استشهد القائد البطل رائد محمد سعيد الكرمي "ابو فلسطين" احد قادة كتائب شهداء الاقصى في الضفة الغربية ومؤسس كتائب الشهيد ثابت ثابت.

                            وفي سيرته النضالية، فقد عاش رائد الى جوار والده وزوجته بعيداً عن والدته التي انفصلت في وقت سابق عن زوجها وتركته مسافرة الى دول الخليج.

                            وعرف رائد ومنذ صغره بحبه للسلاح ومقاومة الاحتلال، حيث اعتقل عدة مرات في سن مبكر من عمره، تارة لرشقه الحجارة على جيش الاحتلال، وتارة اخرى للمشاركة في مسيرات وفعاليات مع المقاومة الفلسطينية.

                            وكان الكرمي قد اصيب اصابة بالغة الخطورة يوم 14/11/1992 ونجا من الموت عدة مرات.

                            كما اعتقل الكرمي عدة مرات كان اخرها في العام 1994 وحكم اربع سنوات إلا انه قضى اقل من ستة شهور وافرج عنه ضمن اتفاقية اوسلو.

                            رائد الكرمي كان احد مؤسسي كتائب شهداء الاقصى في الضفة الغربية، واستلم حينها وفي انتفاضة الاقصى قيادة الكتائب في الضفة الغربية، حيث عرف بعملياته النوعية ضد الاحتلال، والمسؤولية المباشرة عن العديد من العمليات الاخرى.

                            اسس الكرمي كتائب الشهيد ثابت ثابت وذلك عقب اغتيال امين سر حركة فتح في طولكرم الدكتور ثابت ثابت, الذي اغتيل يوم 1/1/2002.

                            استشهد رائد الكرمي في عملية اغتيال نفذها جيش الاحتلال الصهيوني ، حيث انفجرت عبوة ناسفة وضعت على جانب الطريق الذي يمر منه رائد، ليرتقي الى العلى يوم 14/1/2002.

                            له من الاولاد، رائد الصغير وعمره 6 سنوات، فلسطين وعمرها 7 سنوات
                            بسم الله الرحمن الرحيم
                            ( إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون وعدًا عليه حقًا)
                            صدق الله العظيم

                            تعليق


                            • كان زمان ..

                              لكن الآن هناك بطولات للأجهزة الأمنية في مواجهة المجاهدين من حماس والجهاد الإسلامي وهناك بطولات أخرى في تسليم الجنود الذين يدخلون بالخطأ


                              قال تعالى " فليقاتل في سبيل الله الذين يشرون الحياة الدنيا بالآخرة ومن يقاتل في سبيل الله فيقتل أو يغلب فسوف نؤتيه أجرا عظيما "

                              تعليق


                              • رحمة الله على جميع الشهداء

                                والخزي والعار للعملاء والانذال انذال التنسيق الامني


                                الله اكبر ولله الحمد

                                تعليق

                                يعمل...
                                X