تخيلوا ان تروا فلم يروي قصة رجل سيتم اعدامه دون علمه الا باللحظات الغريبة
بالطبع لن تروا الفلم ولكن سترون الصور صور تقشعر لها الابدان
وسؤالي للجميع
ماذا سيكون رد العالم غدا على صور الاغتيالات بحق المواطنين العزل من بني صهيون
طبعا لن تكون ردات فعل لأن العالم قد نظر لاجرامنا ببعضنا البعض
حسبنا الله ونعم الوكيل على بني صهيون
صحيفة يديعوت احرونوت تنشر غدا صورا لعمليات اعدام نفذتها وحدات اسرائيلية ضد مواطنييين فلسطينيين في عام 1948
القدس المحتلة في 16 اكتوبر / سما / ذكرت صحيفة يديعوت احرونوت الاسرائيلية انها ستنشرغدا صورا لعمليات اعدام نفذتها وحدات من الجيش الاسرائيلي لمواطنيين فلسطينيين في عام 1948.
وفي وصفها للصور المذهلة التي ستنشر غدا لعملية الاعدام تقول الصحيفة " ان التعبير على وجه الفلسطيني المحكوم بالاعدام التقطته عدسة الكاميرة كان محروثا بالتجاعيد. وقبضتيه متوترتين ملتصقتين بصدره، ويخيل للحظة انه يستند الى عصا ولكنه لا يعرف ان نهايته قريبة.. لغة جسده تدل على ذلك".
وتؤكد الصحيفة ان "هذه هي المرة الاولى التي تنشر فيها صور اعدام لعربي على ايدي مقاتلين اسرائيليين وهي سلسلة صور بالاسود والابيض، وشريط سداسي من مسودات الصور" مشيرة الى ان الصور توثق بشكل تقشعر له الابدان لحظات أخيرة للحياة.
وتواصل الصحيفة وصفها لعملية الاعدام "في البداية يجري العربي، الذي يلبس لباسا صوفيا طويلا وحافي القدمين، نقاشا مع المقاتلين الذين يحتجزونه ويبدو أنه يحاول أن يشرح – او يبرر – شيئا ما وفي الصورة يقف الى جانبيه اسرائيليان. احدهما يوجه نظرة الى الكاميرة ويبتسم وصورة اخرى تظهر بها قماشة تلف على عيني الرجل وصورة اخرى لاحد المقاتلين يرفع سلاحه وعلى مسافة بضعة امتار منه يقف العربي، والى جانبه مقاتل آخر. ..كلمات أخيرة؟ وصورة نهاية جثة وبركة دماء".
وتتساءل الصحيفة " من ضغط على الزناد؟ من أصدر الامر؟ من كان الضحية؟ اين حصل هذا، ولماذا؟ "
وتقول ان "الحدث وقع أغلب الظن في اثناء حرب التحرير التي بدأ في تشرين الثاني 1947 وانتهت في تموز 1949" مشيرة الى ان الصور التي توثقه بقيت على مدى عشرات السنين في علبة أحذية قديمة، في بيت خاص، بين مئات الصور العائلية. وتقول ان "الرجل الذي احتفظ بها، ضابط كبير سابق في الجيش الاسرائيلي توفي مؤخرا، ولا احد سمع منه في أي ظروف التقطت هذه الصور.كما أن احدا لا يعرف لماذا احتفظ بها كل هذه السنين".
بالطبع لن تروا الفلم ولكن سترون الصور صور تقشعر لها الابدان
وسؤالي للجميع
ماذا سيكون رد العالم غدا على صور الاغتيالات بحق المواطنين العزل من بني صهيون
طبعا لن تكون ردات فعل لأن العالم قد نظر لاجرامنا ببعضنا البعض
حسبنا الله ونعم الوكيل على بني صهيون
صحيفة يديعوت احرونوت تنشر غدا صورا لعمليات اعدام نفذتها وحدات اسرائيلية ضد مواطنييين فلسطينيين في عام 1948
القدس المحتلة في 16 اكتوبر / سما / ذكرت صحيفة يديعوت احرونوت الاسرائيلية انها ستنشرغدا صورا لعمليات اعدام نفذتها وحدات من الجيش الاسرائيلي لمواطنيين فلسطينيين في عام 1948.
وفي وصفها للصور المذهلة التي ستنشر غدا لعملية الاعدام تقول الصحيفة " ان التعبير على وجه الفلسطيني المحكوم بالاعدام التقطته عدسة الكاميرة كان محروثا بالتجاعيد. وقبضتيه متوترتين ملتصقتين بصدره، ويخيل للحظة انه يستند الى عصا ولكنه لا يعرف ان نهايته قريبة.. لغة جسده تدل على ذلك".
وتؤكد الصحيفة ان "هذه هي المرة الاولى التي تنشر فيها صور اعدام لعربي على ايدي مقاتلين اسرائيليين وهي سلسلة صور بالاسود والابيض، وشريط سداسي من مسودات الصور" مشيرة الى ان الصور توثق بشكل تقشعر له الابدان لحظات أخيرة للحياة.
وتواصل الصحيفة وصفها لعملية الاعدام "في البداية يجري العربي، الذي يلبس لباسا صوفيا طويلا وحافي القدمين، نقاشا مع المقاتلين الذين يحتجزونه ويبدو أنه يحاول أن يشرح – او يبرر – شيئا ما وفي الصورة يقف الى جانبيه اسرائيليان. احدهما يوجه نظرة الى الكاميرة ويبتسم وصورة اخرى تظهر بها قماشة تلف على عيني الرجل وصورة اخرى لاحد المقاتلين يرفع سلاحه وعلى مسافة بضعة امتار منه يقف العربي، والى جانبه مقاتل آخر. ..كلمات أخيرة؟ وصورة نهاية جثة وبركة دماء".
وتتساءل الصحيفة " من ضغط على الزناد؟ من أصدر الامر؟ من كان الضحية؟ اين حصل هذا، ولماذا؟ "
وتقول ان "الحدث وقع أغلب الظن في اثناء حرب التحرير التي بدأ في تشرين الثاني 1947 وانتهت في تموز 1949" مشيرة الى ان الصور التي توثقه بقيت على مدى عشرات السنين في علبة أحذية قديمة، في بيت خاص، بين مئات الصور العائلية. وتقول ان "الرجل الذي احتفظ بها، ضابط كبير سابق في الجيش الاسرائيلي توفي مؤخرا، ولا احد سمع منه في أي ظروف التقطت هذه الصور.كما أن احدا لا يعرف لماذا احتفظ بها كل هذه السنين".
تعليق