فلسطين اليوم-القدس
بادر وزير الحرب الاسرائيلي ايهود باراك اليوم الي تمديد اتفاق التهدئة في قطاع غزة بواسطة مصرية مع اقتراب انتهاء ستة أشهر على الاتفاق ,معتبرا ان المصلحة الواضحة لاسرائيل هي الحفاظ على التهدئة في صيغتها الحالية وتمديدها قدر ما هو ممكن.
ويأتي قرار التمديد في ضوء ما يعد في نظر جهاز الحرب الاسرائيلي وفقا لصحيفة يديعوت انجازات التهدئة سواء في كل ما يتعلق بالعلاقات بين اسرائيل ومصر ام في كل ما يتعلق برفاه سكان الجنوب"على حد تعبيرهم ,بالاضافة الي انها ستساهم في تحرير الجندي جلعاد شاليط.
وترى حركة حماس في النصف سنة الاولى للاتفاق مجرد الفصل الاول، مع نهايته , تعهد المصريون لحماس بتوسيع اسرائيل للتهدئة لتشمل ايضا الضفة الغربية وفي اطار ذلك ستوسع ايضا عبور البضائع والاشخاص في المعابر التي بين غزة ومصر وبين غزة واسرائيل , وتجدر الاشارة ان اسرائيل لم توافق ابدا على هذا الشرط.
وتشير محافل في اسرائيل بان الحفاظ على التهدئة هو ايضا مصلحة مصرية، وحسب التقديرات في اسرائيل، ففي حماس ايضا – رغم التطرف في قيادتها في القطاع – معنية بتمديد التهدئة حتى الصيف القادم على الاقل.
وتشدد محافل في جهاز الحرب الاسرائيلي على أنه رغم المصلحة الاسرائيلية ورغم النشاط لتمديد التهدئة تستعد اسرائيل للرد على كل وضع من التدهور,معتبرا ان حماس ليست بالضرورة تترجم قواعد لعب الاتفاق كما تراها اسرائيل. ما يعد في نظرهم "عملية شرعية ومحتملة"، مثل اختطاف مواطن او جندي، هو في نظر اسرائيل عمل سيؤدي الى وقف التهدئة.
بادر وزير الحرب الاسرائيلي ايهود باراك اليوم الي تمديد اتفاق التهدئة في قطاع غزة بواسطة مصرية مع اقتراب انتهاء ستة أشهر على الاتفاق ,معتبرا ان المصلحة الواضحة لاسرائيل هي الحفاظ على التهدئة في صيغتها الحالية وتمديدها قدر ما هو ممكن.
ويأتي قرار التمديد في ضوء ما يعد في نظر جهاز الحرب الاسرائيلي وفقا لصحيفة يديعوت انجازات التهدئة سواء في كل ما يتعلق بالعلاقات بين اسرائيل ومصر ام في كل ما يتعلق برفاه سكان الجنوب"على حد تعبيرهم ,بالاضافة الي انها ستساهم في تحرير الجندي جلعاد شاليط.
وترى حركة حماس في النصف سنة الاولى للاتفاق مجرد الفصل الاول، مع نهايته , تعهد المصريون لحماس بتوسيع اسرائيل للتهدئة لتشمل ايضا الضفة الغربية وفي اطار ذلك ستوسع ايضا عبور البضائع والاشخاص في المعابر التي بين غزة ومصر وبين غزة واسرائيل , وتجدر الاشارة ان اسرائيل لم توافق ابدا على هذا الشرط.
وتشير محافل في اسرائيل بان الحفاظ على التهدئة هو ايضا مصلحة مصرية، وحسب التقديرات في اسرائيل، ففي حماس ايضا – رغم التطرف في قيادتها في القطاع – معنية بتمديد التهدئة حتى الصيف القادم على الاقل.
وتشدد محافل في جهاز الحرب الاسرائيلي على أنه رغم المصلحة الاسرائيلية ورغم النشاط لتمديد التهدئة تستعد اسرائيل للرد على كل وضع من التدهور,معتبرا ان حماس ليست بالضرورة تترجم قواعد لعب الاتفاق كما تراها اسرائيل. ما يعد في نظرهم "عملية شرعية ومحتملة"، مثل اختطاف مواطن او جندي، هو في نظر اسرائيل عمل سيؤدي الى وقف التهدئة.
تعليق