بيت لحم- معا- حذرت الاجهزة الامنية في الضفة الغربية بانزال عقاب شديد بكل من يتعاون مع دعوات حركة حماس ويتلقى الاموال والتعليمات لنشر ما اسمته الفتنة والفلتان الامني .
وقال بيان الاجهزة الامنية وصل لمعا نسخة منه "ان كل من يتساوق مع دعوات الانقلابيين في غزة وكل من يتلقى منهم الاموال والتعليمات لنشر الفتنة والفلتان الامني , سيخضع للمحاسبة القانونية , وفق النظام والقانون الفلسطيني وان الاجهزة الامنية لن تتهاون مع دعوات الانقلاب والفتنة , وستقطع اليد التي تمتد للعبث بالمشروع الوطني ومقدرات الشعب الفلسطيني".
وقالت الاجهزة الامنية أن ما تحققه من إنجازات من خلال تنفيذ الحملات الأمنية في محافظات الوطن وحالة الاستقرار والطمأنينة واختفاء مظاهر التسلح والفلتات الأمني في الشارع الفلسطيني باتت تقلق حماس كما تقلق اسرائيل .
وتابع البيان قائلا ان قادة الاجهزة الامنية معروفين بوطنيتهم وتاريخهم النضالي, والذي يتطاول عليهم سيحاكم من ابناء وارامل شهداء جرائم حماس , فكل اب قتل ابنة وكل اخ خرج اخية ولم يعد الا جثة هامدة وكل مواطن قبع في زنازين سجون حماس عاري دون ماكل اومشرب ومورست ضدة كل اصناف العذاب لن ينسى ولن يغفر الا اذا قدموا قادة ورموز الانقلاب الاسود لمحاكمة عادلة" .
واتهم البيان حركة حماس بالتخطيط لتنفيذ انقلاب عليها في الضفة الغربية على غرار انقلاب غزة من خلال الخلايا التي تم القاء القبض عليها في الضفة وما تقوم بتصنيعه واخفائه من الاسلحة .
وقالت الاجهزة الامنية "ان لا تنازل عن حماية الوطن والمواطن وغاية الاجهزة الامنية المحافظة على امن واستقرار مناطق السلطة الوطنية , وقطع الطريق على اية من المحاولات التي تستهدف تمزيق الوطن والامن الاجتماعي على غرار ما حدث في قطاع غزة".
وقال بيان الاجهزة ان هناك مغالطة تحاول حماس ان تسوقها على الشعب الفلسطيني من خلال الحاق ما يتم الكشف عنه في الضفة بالمقاومة.
وقال البيان "ان اقحام حماس اسم المقاومة في كل حالة وقضية يستهدف تضليل ابناء الشعب الفلسطيني في الداخل والخارج وايهام الامة العربية والاسلامية بانها ما زالت في صف المقاوم لكسب تايدها ودعمها, علما ان حماس وقعت هدنة هزيلة مع الاحتلال دون قيد او شرط وحماس لم تمارس منذ سنوات أي نوع من المقاومة في الضفة الغربية ".
واتهم البيان حركة حماس بممارسة ما وصفته بجرائم السلب والنهب والمتاجرة بدم ودموع المواطن وصراعها على مناطق النفوذ والموارد المالية و بيع الممتلكات الرسمية والأهلية المنهوبة بقوة السلاح وتوزيع الغنائم بين عناصرها مثلما حصل مع عائلة حلس وعائلة دغمش وما نتج عنها من قتل العشرات وابادة احياء كاملة فضل اهلها اللجوء لاسرائيل للاحتماء .
وقال بيان الاجهزة الامنية وصل لمعا نسخة منه "ان كل من يتساوق مع دعوات الانقلابيين في غزة وكل من يتلقى منهم الاموال والتعليمات لنشر الفتنة والفلتان الامني , سيخضع للمحاسبة القانونية , وفق النظام والقانون الفلسطيني وان الاجهزة الامنية لن تتهاون مع دعوات الانقلاب والفتنة , وستقطع اليد التي تمتد للعبث بالمشروع الوطني ومقدرات الشعب الفلسطيني".
وقالت الاجهزة الامنية أن ما تحققه من إنجازات من خلال تنفيذ الحملات الأمنية في محافظات الوطن وحالة الاستقرار والطمأنينة واختفاء مظاهر التسلح والفلتات الأمني في الشارع الفلسطيني باتت تقلق حماس كما تقلق اسرائيل .
وتابع البيان قائلا ان قادة الاجهزة الامنية معروفين بوطنيتهم وتاريخهم النضالي, والذي يتطاول عليهم سيحاكم من ابناء وارامل شهداء جرائم حماس , فكل اب قتل ابنة وكل اخ خرج اخية ولم يعد الا جثة هامدة وكل مواطن قبع في زنازين سجون حماس عاري دون ماكل اومشرب ومورست ضدة كل اصناف العذاب لن ينسى ولن يغفر الا اذا قدموا قادة ورموز الانقلاب الاسود لمحاكمة عادلة" .
واتهم البيان حركة حماس بالتخطيط لتنفيذ انقلاب عليها في الضفة الغربية على غرار انقلاب غزة من خلال الخلايا التي تم القاء القبض عليها في الضفة وما تقوم بتصنيعه واخفائه من الاسلحة .
وقالت الاجهزة الامنية "ان لا تنازل عن حماية الوطن والمواطن وغاية الاجهزة الامنية المحافظة على امن واستقرار مناطق السلطة الوطنية , وقطع الطريق على اية من المحاولات التي تستهدف تمزيق الوطن والامن الاجتماعي على غرار ما حدث في قطاع غزة".
وقال بيان الاجهزة ان هناك مغالطة تحاول حماس ان تسوقها على الشعب الفلسطيني من خلال الحاق ما يتم الكشف عنه في الضفة بالمقاومة.
وقال البيان "ان اقحام حماس اسم المقاومة في كل حالة وقضية يستهدف تضليل ابناء الشعب الفلسطيني في الداخل والخارج وايهام الامة العربية والاسلامية بانها ما زالت في صف المقاوم لكسب تايدها ودعمها, علما ان حماس وقعت هدنة هزيلة مع الاحتلال دون قيد او شرط وحماس لم تمارس منذ سنوات أي نوع من المقاومة في الضفة الغربية ".
واتهم البيان حركة حماس بممارسة ما وصفته بجرائم السلب والنهب والمتاجرة بدم ودموع المواطن وصراعها على مناطق النفوذ والموارد المالية و بيع الممتلكات الرسمية والأهلية المنهوبة بقوة السلاح وتوزيع الغنائم بين عناصرها مثلما حصل مع عائلة حلس وعائلة دغمش وما نتج عنها من قتل العشرات وابادة احياء كاملة فضل اهلها اللجوء لاسرائيل للاحتماء .
تعليق