دعت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين القوى الفلسطينية المقاتلة إلى تصعيد المقاومة للرد على العدوان الإسرائيلي الشرس الذي يستهدف الأرض والشعب،
وقد وزعت حركة الجهاد الإسلامي بياناً باسمها يعمل عنوان: "كل الخيارات ساقطة سوى خيار المقاومة والجهاد".،
وقد نص البيان على ما يلي
يا جماهير شعبنا الصامد المجاهد...يا جماهير أمتنا العربية والإسلامية:
يواصل العدو الصهيوني سياسة القتل والاستفراد بالشعب الفلسطيني في ظل هرولة وتسارع عربي محموم للقاء قادة العدو المجرم، ودعوات التفاوض المتكررة مع هذا العدو الذي يمعن في جرائمه ضد شعبنا قتلاً واعتقالاً ودماراً، مستغلاً حالة الوهن التي أصابت النظام الرسمي العربي وجعلته أداة طيعة بيد الإدارة الأمريكية وحلفائها.
فها هو العدو الصهيوني يقدم على اغتيال 9 شهداء في نابلس وجنين وغزة ورام الله ، في رسالة لأولئك اللاهثون لزيارة الكيان الغاصب ومصافحة أيدي قادته الملطخة دماء الشعب الفلسطيني.
إننا في حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين إذ نحتسب أبناء شعبنا الذين ارتقوا إلى العلى شهداء عند الله تبارك وتعالى فإننا نؤكد على ما يلي:
1- إن الاغتيالات والاعتقالات وكافة أشكال العدوان والاستهداف لن تثنينا عن المضي في طريق المقاومة والجهاد والصدح برفض مشاريع الاستسلام وفضح مخططات التطبيع.
2- ندعو قوانا المجاهدة والمناضلة إلى تصعيد المقاومة للرد على العدوان الصهيوني الشرس الذي يستهدف أرضنا وشعبنا، وعدم الالتفات إلى دعوات التهدئة التي تصدر من وهناك، فالعدو أمعن في جرائمه، وبالتالي فإن كل الخيارات ساقطة سوى خيار المقاومة والجهاد.
3- نجدد رفضنا لأي لقاء مع قادة العدو تحت أي مبرر كان، لأن هذه اللقاءات تشكل غطاءً للعدوان الصهيوني، وتمثل طعنة لشعبنا وإسقاطاً لحقوقه الثابتة.
4- ندعو جماهير أمتنا العربية والإسلامية وقواها الحية، لرفض الاستسلام للضغوط الأمريكية التي تسعى لخلق اصطفاف عربي وإسلامي مع الرؤية الأمريكية لإنهاء الصراع على حساب الثوابت والحقوق الفلسطينية.
وقد وزعت حركة الجهاد الإسلامي بياناً باسمها يعمل عنوان: "كل الخيارات ساقطة سوى خيار المقاومة والجهاد".،
وقد نص البيان على ما يلي
يا جماهير شعبنا الصامد المجاهد...يا جماهير أمتنا العربية والإسلامية:
يواصل العدو الصهيوني سياسة القتل والاستفراد بالشعب الفلسطيني في ظل هرولة وتسارع عربي محموم للقاء قادة العدو المجرم، ودعوات التفاوض المتكررة مع هذا العدو الذي يمعن في جرائمه ضد شعبنا قتلاً واعتقالاً ودماراً، مستغلاً حالة الوهن التي أصابت النظام الرسمي العربي وجعلته أداة طيعة بيد الإدارة الأمريكية وحلفائها.
فها هو العدو الصهيوني يقدم على اغتيال 9 شهداء في نابلس وجنين وغزة ورام الله ، في رسالة لأولئك اللاهثون لزيارة الكيان الغاصب ومصافحة أيدي قادته الملطخة دماء الشعب الفلسطيني.
إننا في حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين إذ نحتسب أبناء شعبنا الذين ارتقوا إلى العلى شهداء عند الله تبارك وتعالى فإننا نؤكد على ما يلي:
1- إن الاغتيالات والاعتقالات وكافة أشكال العدوان والاستهداف لن تثنينا عن المضي في طريق المقاومة والجهاد والصدح برفض مشاريع الاستسلام وفضح مخططات التطبيع.
2- ندعو قوانا المجاهدة والمناضلة إلى تصعيد المقاومة للرد على العدوان الصهيوني الشرس الذي يستهدف أرضنا وشعبنا، وعدم الالتفات إلى دعوات التهدئة التي تصدر من وهناك، فالعدو أمعن في جرائمه، وبالتالي فإن كل الخيارات ساقطة سوى خيار المقاومة والجهاد.
3- نجدد رفضنا لأي لقاء مع قادة العدو تحت أي مبرر كان، لأن هذه اللقاءات تشكل غطاءً للعدوان الصهيوني، وتمثل طعنة لشعبنا وإسقاطاً لحقوقه الثابتة.
4- ندعو جماهير أمتنا العربية والإسلامية وقواها الحية، لرفض الاستسلام للضغوط الأمريكية التي تسعى لخلق اصطفاف عربي وإسلامي مع الرؤية الأمريكية لإنهاء الصراع على حساب الثوابت والحقوق الفلسطينية.
تعليق