إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حزب التحرير الإسلامي يزدهر في مستنقع انعدام الأمل

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حزب التحرير الإسلامي يزدهر في مستنقع انعدام الأمل

    يقول أحد أتباع حزب التحرير في الأردن أن المخابرات الأردنية استعانت به لاصلاح أجهزة للكمبيوتر "طبعا دون أن تعلم أنه من أتباعه" فاكتشف من خلال اطلاعه على بعض المعلومات في أجهزتهم أن عبد الله عزام ضابط في المخابرات الأردنية برتبة مقدم.


    فأرسل رسالة وصلت إلى مكتب الأمير السابق عبد القديم زلوم قال فيها ما يدعيه.
    كان رد الحزب : هذا الأمر معلوم لدينا لم تأتي بجديد.


    يحمل حزب التحرير الكثير من الحقد نحو عبد الله عزام لأنهم يقولون أنه هو نفسه صادق أمين الذي ألف كتابا انتقد فيه حزب التحرير.


    طبعا سنرى ونقرأ من أتباع الحزب هنا شتائم وووو، لكنني أدعوهم إن كان فيهم شئ من رجاحة العقل أن يتثبتوا مما ذكر.


    ولعنة الله على الكاذبين والمفترين ألف ألف مرة.

    لقد وقع النقاش في هذا الموضوع مع أتباع حزب التحرير وهم دوما ينكرون ذلك فهاهي لأول مرة تنشر الواقعة كما هي

  • #2
    فضائح حزب التحرير حمل كتاب التبصرة ليوسف سباتين شيخ حزب التحرير

    كتاب التبصرة ليوسف سباتين
    يفتي بجواز قبلة المراة الأجنبية وجواز مشاهدة افلام الدعارة
    للتحميل الرابط التالي

    http://www.zshare.net/download/20345949925c492e/

    أهديه إلى الأخوة الصادقين امثال هنيدي وابو بلال
    والى الكذابين أمثال صادق حيث لا صدق واحمد خان الذي خان نفسه وفكرة وطريقه حيث لا فكر ولا طريقة وطالب عوض الله الله يعوض على اهله وغيرهم

    تعليق


    • #3
      حزب التحرير الإسلامي يزدهر في مستنقع انعدام الأمل

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,

      الهستيريا التي يسببها حزب التحرير بأعداء الأمة والمضبوعين بثقافة الغرب وكل حاقد أليم مستفيد من هذا الواقع الذي تعيشه الأمة -أقول- هذه الهيستيريا قد دفعتهم إلى حرب مسعورة

      ضد حزب التحرير,وصلوا فيها إلى حدّ أنهم يكذبون على الحزب ويصدقون كذبهم...أصابهم الرعب سهاما في قلوبهم

      فسهروا الليالي لتدبير كل ما من شأنه إبعاد الأمة عن طريق نهضتها الصحيحة-والتي تعني نهاية هؤلاء الحاقدين-ولم يتركوا سبيل إلى عقول الناس وقلوبهم إلا وسلكوه...بوحي شياطين الإنس والجن

      وها هو الإعلام-ركن من أركان هذه الحرب المسعورة-يطلّ علينا ليس لأول مرة,ولكن مجددا, بما يمكن أن نسميه ونعنونه (كذبة...كيف عرفت؟ من كبرها)

      _________________________________________



      بقلم عمران الرشق:

      يبدو أننا لا نبالغ حاليا، اذا قلنا ان الفشل في مشروع الحركة الوطنية الفلسطينية على صعيد بناء الدولة وما يخلقه من زعزعة لصدقيتها في أعين الجماهير، يدفع إلى اشتداد عود الحركات الدينية الدوغمائية. وليس المقصود هنا حركتي «حماس» أو «الجهاد الإسلامي» اللتين كان عليهما ولوج الشرعية السياسية الفلسطينية عبر الاشتراك بالمشروع التحرري المقاوم للاحتلال، إلى جانب الالتزام بقواعده وأهمها السعي لإقامة دولة مستقلة قطرية بالضرورة، وإنما أحزاب وجماعات إسلامية أخرى، بأهداف ومشاريع مختلفة، لكن الذي يجمعها هو التنكر للحركة الوطنية ونهجها، والعداء للحريات والحقوق الديموقراطية والاجتماعية والفكرية.

      حل سحري!

      ولعل اشد هذه الحركات تأثيرا، وأكثرها امتلاكا لبرنامج سياسي واضح، هو حزب التحرير الإسلامي الذي تأسس في القدس مطلع عام 1953، على يد القاضي تقي الدين النبهاني، والذي جعل من فكرة إحياء دولة الخلافة، عنوانا دائما لنشاطه السياسي، باعتبارها فرضا دينيا، إضافة إلى كونها حلا سحريا لجميع مشاكل مسلمي العالم السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
      وباعتقاد الحزب فإن إقامة دولة الخلافة لا يتم عبر عمل تضطلع به الشعوب (ثورة من الأسفل)، وإنما بانقلاب تنفذه احد الجيوش بالتعاون مع أنصاره في دولة مسلمة، لتزحف بعدها فاتحة أنحاء العالم بما في ذلك تحرير فلسطين من «اليهود»، وهو ما يبدو بالمناسبة نسخا بعباءة إسلامية، للرؤية الماركسية اللينينية التي تتخذ من ثورة تقودها طليعة تعتنق أفكارها طريقا للوصول إلى السلطة.
      بالطبع، يشترك حزب التحرير مع الحركات الإسلامية الأخرى في أن العودة إلى «الأصول» و«السلف الصالح» هي الطريق لتجاوز الحاضر المرير وبناء مستقبل مزدهر، ولكن، إذا كانت حركة «الإخوان المسلمين» قد استوعبت، بطريقة أو بأخرى، الأفكار الحديثة كالديموقراطية وحقوق الإنسان، التي لم يعد بإمكانها تجاهلها بعد أن نشطت في المجتمع المدني، والمنظمات المهنية، وبين أساتذة الجامعات، إضافة إلى دخولها حلبة الصراع السياسي ومنافستها في الانتخابات ووصولها البرلمان، فإن حزب التحرير يصرح علنا برفض هذه المفاهيم ناعتاً إياها بالكفر البواح والمؤامرة التي يسعى الغرب من خلالها إلى إحكام سيطرته على المسلمين.

      استنفاذ الخيارات
      وحتى وقت قريب لم يكن الحزب يحظى بثقة الفلسطينيين، نظرا لكونه حزبا خطابيا، يقتصر نشاطه السياسي على إلقاء المواعظ وإصدار البيانات المروجة لفكرة إعادة الخلافة، في وقت كانت الفصائل الفلسطينية تستقي شرعيتها من تضحياتها في سبيل التخلص من الاحتلال. ولكن، أصبح بإمكان الحزب اليوم المحاججة بصوابية نهجه، أو على الأقل التلويح به كقشة لغريق، بعد أن غدا حلم الدولة الفلسطينية المستقلة مهددا بالتبدد والضياع، اثر استنفاد الحركة الوطنية الفلسطينية خياري المقاومة والتفاوض من دون تحقيق انجازات ذات قيمة على الأرض، في ظل موازين قوى مختلة بالكامل لمصلحة إسرائيل غير الراغبة في السلام.
      وتعطي تحركات الحزب خلال السنتين الماضيتين، والمدروسة بعناية، دليلا واضحا على نفوذه الآخذ بالتعاظم، مستفيدا من تعثر تجربة حماس في الحكم، حشد الحزب نحو عشرة ألاف شخص من أنصاره، في مهرجان ضخم نظمه في أغسطس 2007 بمدينة رام الله، في ذكرى سقوط الخلافة. ومستفيدا أيضا من تلاشي آمال الفلسطينيين من المفاوضات، سير الحزب مسيرات غاضبة في معظم المدن الفلسطينية تحت شعار «فلسطين يحررها زحف الجيوش لا زحف المفاوضين»، مع الانتباه للمعنى المختلف الذي تحمله كلمة زحف في كلا الاستخدامين، وذلك احتجاجا على مؤتمر انابوليس للسلام في نوفمبر 2007.
      والملاحظ كذلك هو التنوع الاجتماعي الذي بدأت قاعدة الحزب تشهده، فبعد أن كان يقتصر على فئة التجار التقليديين المنحدرين بالأغلب من مدينة الخليل أكثر المناطق الفلسطينية محافظة، أو من هجرها منهم إلى مدينة القدس بحثا عن أسواق جديدة، بات يتغلغل الآن في أوساط طبقات أخرى، بحيث أصبح بالإمكان مشاهدة ألاف الفقراء والفلاحين، والكثير منهم لاسيما من جيل الشباب، يصطحبون أطفالهم ونساءهم المحجبات والمنقبات، بحافلات ضخمة غير مختلطة إلى مواقع احتفالاته، حيث يتولى الثري الذي يدفع تكاليف الرحلة، مصاريف طعامهم وشرابهم أيضا، إضافة إلى إعادتهم لمنازلهم.

      لغة الحرب

      ورغم حالة عدم الاشتباك التي يتبعها الحزب مع إسرائيل وبشكل اقل مع المجتمع المحلي خاصة الفئات الضعيفة فيه كالنساء، فلا يمكن إغفال ما تعكسه حالة الإقبال عليه من غضب وإحباط، قد تنفجر يوما ما لتأخذ طابع عنف داخلي أو خارجي أو لكليهما معا، خاصة أن حزب التحرير يشترك مع الحركات الإسلامية المتطرفة في المرجعية المتشددة ذاتها والمستقاة من كتابات أبي الأعلى المودودي وتفسيرها القطبي (نسبة إلى سيد قطب)، والتي تقسم العالم إلى دار إسلام ودار كفر، الحرب هي لغة الحوار الوحيدة بينهما.
      والمؤسف هنا، أن القضية الفلسطينية ستكون أولى ضحايا هذا الانفجار، حتى ولو طال في جزء منه الاحتلال، وهو ما يفسر تغاضي إسرائيل عن نشاطات حزب التحرير. فإضافة لتنكره لمبدأ الدولة الفلسطينية التي تمحور الكفاح الفلسطيني حولها لعشرات السنين، فإن انتصار خطاب حزب التحرير على خطاب الحركة الوطنية، من شأنه أن يزج بالقضية الفلسطينية في خانة الصراع الديني، التي يروج لها المحافظون الجدد وتريدها إسرائيل لوصم المقاومة الفلسطينية بالإرهاب الإسلامي، ولنسف كل الجهود التي بذلها الفلسطينيون لإقناع العالم بأن ما يتعرضون له هو احتلال استيطاني يسعى لاقتلاعهم من أرضهم وحرمانهم من حقوقهم المشروعة في الحرية والاستقلال التي تكفلها لهم القوانين والأعراف الدولية.
      كما أن الحزب وبتنصيبه العقيدة الدينية محددا وحيدا للانتماء (مسلم مقابل كافر)، يعمل على محو الهوية الوطنية، مضيفا مزيدا من التشرذم والفرقة إلى صفوف الفلسطينيين، الذين هم بأشد الحاجة إلى التوحد بمختلف أديانهم ومذاهبهم وانتماءاتهم الأيديولوجية في وجه محاولات الاستيطان والتهويد التي تقوم بها إسرائيل.
      يضاف إلى ذلك، ما يشكله اتساع شعبية حزب التحرير واقتناع الجماهير بنهجه، من خطر جسيم على البنى والأفكار الحديثة التي بذل الفلسطينيون – لاسيما اليساريون منهم- جهودا كبيرة في ترسيخها، مثل الاتحادات والنقابات والمسارح وحلقات النقاش، ومن الأدلة على ذلك، الاعتداء الذي شنه ناشطون من حزب التحرير في أيار الماضي على مركز نسوي في قرية بديا شمال الضفة الغربية، لأنه قام بتعليم النساء الدبكة الشعبية.
      وأخيرا يرى كثيرون أن الانحناء هو خير وسيلة للخروج من العاصفة بأقل الخسائر، لكن الخراب الناجم عما تمر به القضية الفلسطينية من كوارث وأعاصير، يتطلب من الفلسطينيين وقفة وتحركا جديين، قبل أن يقتلع الاحتلال واليائسون منهم ما تبقى لهم من حلم بالاستقلال والديموقراطية.
      * كاتب ومحلل فلسطيني (معهد كارينغي للسلام).


      المصدر
      جريدة القبس


      http://www.alqabas.com.kw/Article.as...;date=04102008

      تعليق


      • #4
        إذا كان الشيخ الشهيد العلامه (( عبد الله عزام )) عميل للمخابرات الأردنيه!!!!!!!!!!!

        فماذا نقول لمن ينسق ويجتمع مع المخابرات الأردنيه العميله ليل نهار ؟؟؟؟؟؟
        خسأ حزب التحرير ومن رافقه وأيده
        اشتاقت الأرض لضم الأجساد ، وزادت غربة المؤمنين في البلاد ، وظهر الفساد وكأن مسيلمة وعهد الردة قد عاد

        ولكن يبقى للحق صولة والباطل سيباد ، لا كما نريد ولكن كما الله عز وجل أراد.

        تعليق


        • #5
          هذا الحزب ..هو صاحب نظرة خيالية وغير منطقية للواقع حيث أنه لن يحرك ساكننا الا اذا جاء الخليفة ..!!،،ولم يسئلوا أنفسهم ماذا فعلوا لكى ياتى هذا الخليفة العظيم ؟!!

          عدا عن افكاره المنحلة ولا أريد التوسع

          هيك فلّ من عنّا اخر مرة حدا فكر يسحب سلاح المقاومة ! << يقول لبنانيون ..

          تعليق

          يعمل...
          X