فلسطين اليوم – ترجمة خاصة
استعرض مراسل القناة الإسرائيلية العاشرة "ألموغ بوكر" نمط الحياة التي يعيشها سكان سيديروت بعد مرور أربعة أشهر علي اتفاق التهدئة بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في قطاع غزه.
وبحسب أقوال المراسل ألموغ : "إن من يتجول شوارع سديروت يرى ويشعر بالهدوء التام الذي يسود كل المدينة وشوارعها ومع ذلك فان مشاعر سكان المدينة تختلف عن حال المدينة الهادئ، لأن معظم سكان سديروت غير هادئين وغير مطمئنين لما ينتظرهم بعد نهاية التهدئة بعد شهرين.
وحسب أقوال سكان المدينة فان الصواريخ تنتظرهم في الطرف الآخر في ( قطاع غزه) وقال مراسل القناة العاشرة :" إن معظم سكان المدينة ومنذ بدء دخول التهدئة حيز التنفيذ قبل أربعة أشهر فان المدينة تشهد حركة نشطه ولكن ليس ببناء عمارات جديدة بل إن الجميع يقومون ببناء غرف محصنه وملاجئ داخل بيوتهم".
وأشار إلى أن ما يزيد علي 200 إسرائيلي في المدينة قاموا ببناء غرف محصنه داخل بيوتهم لمواجهة صواريخ غزه بعد انقضاء أشهر التهدئة ، فيما ينتظر المئات من سكان المدينة الحصول علي تراخيص لبناء غرف محصنه داخل بيوتهم.
وأكد على أن جميع سكان سديروت مشغولين في أمر واحد فقط وهو الإسراع في بناء غرف محصنه لحماية أبنائهم من صواريخ غزه التي تنتظرهم بعد انقضاء مدة التهدئة.
ونقل التلفزيون عن أحد سكان المدينة ويدعى "اليرز عزران"، قوله: " أنا لدى ولدان ولا يمكنني تركهم في البيت لوحدهم فبدون تحصين المنزل لا يمكنني مغادرة البيت لذلك أنا أقوم الآن ببناء غرفه محصنه داخل بيتي وكلي أمل أن تستمر التهدئة"، فيما قالت المستوطنة راحيل عمير : "إن الفلسطينيين في غزه يواصلون تسلحهم والهدوء الذي تشهده سديروت الآن ما هو إلي هدوء وهمي لن يطول للأبد
قلب غزة
استعرض مراسل القناة الإسرائيلية العاشرة "ألموغ بوكر" نمط الحياة التي يعيشها سكان سيديروت بعد مرور أربعة أشهر علي اتفاق التهدئة بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في قطاع غزه.
وبحسب أقوال المراسل ألموغ : "إن من يتجول شوارع سديروت يرى ويشعر بالهدوء التام الذي يسود كل المدينة وشوارعها ومع ذلك فان مشاعر سكان المدينة تختلف عن حال المدينة الهادئ، لأن معظم سكان سديروت غير هادئين وغير مطمئنين لما ينتظرهم بعد نهاية التهدئة بعد شهرين.
وحسب أقوال سكان المدينة فان الصواريخ تنتظرهم في الطرف الآخر في ( قطاع غزه) وقال مراسل القناة العاشرة :" إن معظم سكان المدينة ومنذ بدء دخول التهدئة حيز التنفيذ قبل أربعة أشهر فان المدينة تشهد حركة نشطه ولكن ليس ببناء عمارات جديدة بل إن الجميع يقومون ببناء غرف محصنه وملاجئ داخل بيوتهم".
وأشار إلى أن ما يزيد علي 200 إسرائيلي في المدينة قاموا ببناء غرف محصنه داخل بيوتهم لمواجهة صواريخ غزه بعد انقضاء أشهر التهدئة ، فيما ينتظر المئات من سكان المدينة الحصول علي تراخيص لبناء غرف محصنه داخل بيوتهم.
وأكد على أن جميع سكان سديروت مشغولين في أمر واحد فقط وهو الإسراع في بناء غرف محصنه لحماية أبنائهم من صواريخ غزه التي تنتظرهم بعد انقضاء مدة التهدئة.
ونقل التلفزيون عن أحد سكان المدينة ويدعى "اليرز عزران"، قوله: " أنا لدى ولدان ولا يمكنني تركهم في البيت لوحدهم فبدون تحصين المنزل لا يمكنني مغادرة البيت لذلك أنا أقوم الآن ببناء غرفه محصنه داخل بيتي وكلي أمل أن تستمر التهدئة"، فيما قالت المستوطنة راحيل عمير : "إن الفلسطينيين في غزه يواصلون تسلحهم والهدوء الذي تشهده سديروت الآن ما هو إلي هدوء وهمي لن يطول للأبد
قلب غزة
تعليق