أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في شبكة حوار بوابة الاقصى، إذا كنت تمتلك عضوية لدينا مسبقا وتواجه مشكلة في تسجيل الدخول لها يرجى الإتصال بنا،إذا لم تكن تمتلك عضوية لدينا مسبقا يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
قال أبو زرعة رحمه الله:
(( إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعلم أنه زنديق ، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم عندنا حق ، والقرآن حق ، وانما أدى الينا هذا القرآن والسنن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وانما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة ، والجرح بهم أولى ، وهم زنادقة )) 22:2
ما موقفك من الشيعة بما يفعلونه بالعراق ؟
وايضا لما لا يوجد مساجد الى اهل السنة بالعراق؟
أجيبك عن السؤال الثاني اولا
العراق من اكثر البلاد التي يوجد بها مساجد لاهل السنة والحمد انظر على سبيل المثال للفلوجة مدينة المأذن فمعلومتك خطأ أو ربما انت استعجلت فبدلا من ان تكتب ايران كتبت العراق وسأجيبك أولا انت لم تزور ايران لترى فعلا انه لا يوجد مساجد لاهل السنة وما تراه على منتديات التي تسمي بالجهادية " محض افتراء " وان كان الكلام صحيحا انه لا يوجد مساجد لاهل السنة فالأولى من يتكلم بهذا العلماء والمجتهدين .
أما السؤال الاول :
انا اعارض بشدة الجرائم التي تحدث ضد اهلنا من اهل السنة وخاصة الفلسطينين وايضا اعارض الجرائم التي يرتكبها اهل السنة بحق الشيعة فكلا الاثنين مطالبين بالتراجع عن جرائمهم .
وتحياتي لك
التعديل الأخير تم بواسطة أ. أبو مالك; الساعة 12-10-2008, 08:30 PM.
تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني
قال أبو زرعة رحمه الله:
(( إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعلم أنه زنديق ، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم عندنا حق ، والقرآن حق ، وانما أدى الينا هذا القرآن والسنن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وانما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة ، والجرح بهم أولى ، وهم زنادقة )) 22:2
من اختطاف الشيخ ايوب الغنجي (أحد علماء أهل السنة الأ?راد الناشطين)، عثر عليه صباح يوم الجمعة أمام أحد المساجد بمدينة سنندج (عاصمة اقليم ?ردستان – ايران) وهو ملقی علی رصيف الشارع.
إن الشيخ ايوب الغنجي قد تعرض لتعذيبات وحشية بحيث فقد ذا?رته ولايعرف زوجته وولده، وقد تغيّرت هيئته وشكله إثر التعذيبات اللاإنسانية، لدرجة أن أهله وأقاربه لم يعرفوه.
لايعلم بعدُ من هم المتورطون في هذه الجريمة البشعة حيث ألقوه بعد تعذيبات همجية علی رصيف الشارع حينما شعروا أن الشباب في مدينة سنندج ?ادوا أن ينفجروا من شدة الغضب وفارت الدماء في عروقهم.
يعتقد أ?ثر الشعب السني في إيران أن القائمين بهذه الجريمة الن?راء من إحدی الدوائر الح?ومية التي لها القدرة علی اقتراف مثل هذه الجرائم التي تقشعر لها الأبدان
قال أبو زرعة رحمه الله:
(( إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعلم أنه زنديق ، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم عندنا حق ، والقرآن حق ، وانما أدى الينا هذا القرآن والسنن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وانما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة ، والجرح بهم أولى ، وهم زنادقة )) 22:2
مثلما هناك صيحات في عالم الموضى والأزياء، والجوالات، والإلكترونيات، والسيارات. تخرج علينا بين الفينة والأخر.
كذلك في عالم الفكر والمفكرين والمثقفين هناك صيحات وموضة فكرية، ففي السنوات الماضية والتي لازالت ممتدة إلى هذه الأيام، أهم المواضيع الفكرية التي طغت على الساحة، هي:
• العولمة.
• التعددية السياسية.
• مؤسسات المجتمع المدني.
• حرية التعبير.
• حقوق المرأة، والعنف ضد المرأة... إلخ.
وأصبح كل من هب ودب يكتب حول هذه الموضوعات ويعبر عن رأيه، سواء كان ملما أو غير ملم، سواء كان متخصصا أو غير متخصص.
وآخر صيحة في عالم الإعلام والتحرير الصحفي والكتابة عند المفكرين والمثقفين هو (المد الشيعي). حيث أصبح الكل يكتب ويتحدث وينظّر (مع أو ضد) المذهب الشيعي، ويبين مخاطر المد الشيعي على المجتمع السني. بل أن كثيرا ممن يكتب حول هذا الموضوع، يمتلك بعض القشور والمعلومات السطحية عن المذهب الشيعي، ويردد كما الببغاوات ما يكتبه أو يسمعه من هنا وهناك. السؤال: أين هؤلاء طوال السنوات الماضية؟ هل من المعقول لم يدركوا خطر المجتمع الشيعي إلا هذه الأيام؟! ولم الذي يثير هذه القضية كان من كبار أصحاب نظرية التقريب بين المذاهب؟! أسئلة كثيرة تحتاج إلى إجابات وتفسيرات.
لذلك، لا تجعلوا من أنفسكم إمعات ترددوا ما يكتب هنا أو هناك، سواء تأييد أو رفض. لأن موقفنا كمجتمع فلسطيني ـ سني من الشيعة هو.. هو لم يتغير، طبعا هو موقف أهل السنة والجماعة. وما قاله فلان وفلان عن خطر المد الشيعي ليس بجديد، بل حدثنا ونبئنا به علماء ومفكرين كثر.
وبالتالي، أريد أن أنأى بنفسي عن هذه الدوامة التي لا جديد فيها. طبعا موقفي من الشيعة ليس بحاجة إلى بيان وتوضيح. فهو واضح تمام الوضوح.
مثلما هناك صيحات في عالم الموضى والأزياء، والجوالات، والإلكترونيات، والسيارات. تخرج علينا بين الفينة والأخر.
كذلك في عالم الفكر والمفكرين والمثقفين هناك صيحات وموضة فكرية، ففي السنوات الماضية والتي لازالت ممتدة إلى هذه الأيام، أهم المواضيع الفكرية التي طغت على الساحة، هي:
• العولمة.
• التعددية السياسية.
• مؤسسات المجتمع المدني.
• حرية التعبير.
• حقوق المرأة، والعنف ضد المرأة... إلخ.
وأصبح كل من هب ودب يكتب حول هذه الموضوعات ويعبر عن رأيه، سواء كان ملما أو غير ملم، سواء كان متخصصا أو غير متخصص.
وآخر صيحة في عالم الإعلام والتحرير الصحفي والكتابة عند المفكرين والمثقفين هو (المد الشيعي). حيث أصبح الكل يكتب ويتحدث وينظّر (مع أو ضد) المذهب الشيعي، ويبين مخاطر المد الشيعي على المجتمع السني. بل أن كثيرا ممن يكتب حول هذا الموضوع، يمتلك بعض القشور والمعلومات السطحية عن المذهب الشيعي، ويردد كما الببغاوات ما يكتبه أو يسمعه من هنا وهناك. السؤال: أين هؤلاء طوال السنوات الماضية؟ هل من المعقول لم يدركوا خطر المجتمع الشيعي إلا هذه الأيام؟! ولم الذي يثير هذه القضية كان من كبار أصحاب نظرية التقريب بين المذاهب؟! أسئلة كثيرة تحتاج إلى إجابات وتفسيرات.
لذلك، لا تجعلوا من أنفسكم إمعات ترددوا ما يكتب هنا أو هناك، سواء تأييد أو رفض. لأن موقفنا كمجتمع فلسطيني ـ سني من الشيعة هو.. هو لم يتغير، طبعا هو موقف أهل السنة والجماعة. وما قاله فلان وفلان عن خطر المد الشيعي ليس بجديد، بل حدثنا ونبئنا به علماء ومفكرين كثر.
وبالتالي، أريد أن أنأى بنفسي عن هذه الدوامة التي لا جديد فيها. طبعا موقفي من الشيعة ليس بحاجة إلى بيان وتوضيح. فهو واضح تمام الوضوح.
اخى بارك الله فيك
قال أبو زرعة رحمه الله:
(( إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعلم أنه زنديق ، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم عندنا حق ، والقرآن حق ، وانما أدى الينا هذا القرآن والسنن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وانما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة ، والجرح بهم أولى ، وهم زنادقة )) 22:2
خسات انت واكبر شيعي وعلى راسهم حسن نصر الله الرافضي
اخى باررك الله فيك هذا كلام خطير
عليك بالاعتزار الى الاخ ابا مالك 15:15
قال أبو زرعة رحمه الله:
(( إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعلم أنه زنديق ، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم عندنا حق ، والقرآن حق ، وانما أدى الينا هذا القرآن والسنن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وانما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة ، والجرح بهم أولى ، وهم زنادقة )) 22:2
تعليق