تويت
القيادي في حركة 'حماس' د. محمود الزهار وعضو وفد الحركة لمباحثات القاهرة أنه تم الاتفاق مع المصريين على تشكيل حكومة وفاق وطني وإعادة ترتيب الأجهزة الأمنية في الضفة وغزة معا وبنفس الإجراءات.
وقال الزهار كل النقاط التي طرحت في لقاءنا بالمصريين تم الإتفاق عليها كمواضيع الشراكة السياسية والمصالحة وتوحيد الضفة الغربية وغزة، واتفقنا على حكومة وفاق وطني وهي أفضل وأوسع ونتجنب من خلالها أي مساوئ تكون في حكومات أخرى'.
وتابع الزهار' اتفقنا على إعادة ترتيب الأجهزة الأمنية في الضفة الغربية وقطاع غزة معا وبنفس الإجراءات فما يتم فعله في غزة يتم بالمقابل في الضفة, واتفقنا على الإنتهاء من قضية منظمة التحرير واحترام الدستور وإجراء الانتخابات في موعدها، وأي استحقاق جديد يتم التوافق عليه'.
وعند سؤاله حول حجم مشاركة حماس في الحكومة المرتقبة وإمكانية موافقتها على التمديد لولاية الرئيس عباس، رفض الزهار الحديث حول تلك المسألتين, موضحا أنهما تتعلقان بتفاصيل ستظل مطروحة للتفاوض من خلال اللجان التي سيتم تشكيلها.
وحول الجولة الثانية من المباحثات في القاهرة، أوضح الزهار أنه تم الإتفاق مع المصريين على اللقاء مجددا في الخامس والعشرين من الشهر الحالي, وأن حركته كان لها ملاحظات على ترتيب اللقاءات تم التوافق عليها.
ورفض القيادي في حماس الرد على سؤال حول إذا ما كان لقاء حركته الأخير بالمصريين تطرق إلى قضية الجندي المختطف في غزة جلعاد شاليط وما أثير مؤخرا حول صفقة التبادل قائلا :' ليس عندي أي إجابة حول هذا الموضوع'.
وقال الزهار كل النقاط التي طرحت في لقاءنا بالمصريين تم الإتفاق عليها كمواضيع الشراكة السياسية والمصالحة وتوحيد الضفة الغربية وغزة، واتفقنا على حكومة وفاق وطني وهي أفضل وأوسع ونتجنب من خلالها أي مساوئ تكون في حكومات أخرى'.
وتابع الزهار' اتفقنا على إعادة ترتيب الأجهزة الأمنية في الضفة الغربية وقطاع غزة معا وبنفس الإجراءات فما يتم فعله في غزة يتم بالمقابل في الضفة, واتفقنا على الإنتهاء من قضية منظمة التحرير واحترام الدستور وإجراء الانتخابات في موعدها، وأي استحقاق جديد يتم التوافق عليه'.
وعند سؤاله حول حجم مشاركة حماس في الحكومة المرتقبة وإمكانية موافقتها على التمديد لولاية الرئيس عباس، رفض الزهار الحديث حول تلك المسألتين, موضحا أنهما تتعلقان بتفاصيل ستظل مطروحة للتفاوض من خلال اللجان التي سيتم تشكيلها.
وحول الجولة الثانية من المباحثات في القاهرة، أوضح الزهار أنه تم الإتفاق مع المصريين على اللقاء مجددا في الخامس والعشرين من الشهر الحالي, وأن حركته كان لها ملاحظات على ترتيب اللقاءات تم التوافق عليها.
ورفض القيادي في حماس الرد على سؤال حول إذا ما كان لقاء حركته الأخير بالمصريين تطرق إلى قضية الجندي المختطف في غزة جلعاد شاليط وما أثير مؤخرا حول صفقة التبادل قائلا :' ليس عندي أي إجابة حول هذا الموضوع'.