إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

::عين على العدو / هآرتس: في العام 2006م كان أملنا أن نركع حزب الله لكننا فوجئنا::

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ::عين على العدو / هآرتس: في العام 2006م كان أملنا أن نركع حزب الله لكننا فوجئنا::

    احتفلت دولة الاحتلال بـما يسمى "يوم الغفران" بعد أن اطلع رأيها العام في اليومين الماضيين على ملفات سرية عن الحرب سمحت الرقابة العسكرية بنشرها، وإن أبقت ملفات أخرى طي الكتمان.

    وما زاد الصهاينة غماً، باعتراف كبار المعلقين، أن الجيش لم يعتبر من تلك الحرب فتكرر إخفاقه وعاود أخطاءه ذاتها في الحرب الأخيرة على لبنان في صيف العام 2006، ففتح الجرح بل الجرحين من جديد ليكتب أحد المعلقين البارزين أن "جرح يوم الغفران 1973 سيبقى نازفاً ولن يندمل"، فيما وصف آخر تلك الحرب بـ "التي لا تنتهي".

    وكتب معلق الشؤون الإستراتيجية في الصحيفة رونن برغمان معقباً على كشف الملفات والمحاضر السرية: "إنها الحرب التي لا تنتهي. عمى البصيرة، العجرفة، آثار الجرح النازف والنُدَب والحجج والضبابية التي لم تتبدد. لا، هذه ليست حرب لبنان الثانية. بعد 35 عاماً على حرب يوم الغفران، ما زالت تلك الحرب الجرح الأكثر نزفاً وإيلاماً في تاريخ دولة إسرائيل". وختم رابطاً بين عدم تنفيذ بعض توصيات لجنة التحقيق في تلك الحرب، وبين ما حصل في حرب لبنان.

    وأشار معلق الشؤون العسكرية في "هآرتس" عاموس هارئيل إلى نقاط تشابه بين حرب 1973 والحرب الأخيرة على لبنان: "العجرفة ذاتها، خطط عملياتية ليست ذات شأن، وأوامر عسكرية متضاربة ... وثمة ميزة مشتركة هي الاستخفاف بالعدو".

    و تابع:" في العام 1973 افترضنا أن المصريين لن ينجحوا في عبور قناة السويس، وفي العام 2006 اعتقدنا أننا سنعيد لبنان 20 عاماً إلى الوراء (كما قال رئيس هيئة أركان الجيش في حينه دان حالوتس) وأملنا في أن نركّع حزب الله... أما الفارق فيتمثل في أنه في حين فوجئنا في العام 1973 من أعدائنا، فوجئنا في العام 2006 من أنفسنا".


    أسد أقسم بالثورة والثأر

  • #2
    وشو فيها يعني ؟
    عادي جدا
    المهم العملية تمت بسلام
    وعامل لي فيها ملفات خاصة
    اللهم لا تحرمنا الشهادة بذنوبنا
    اللهم إن كنا لا نستحقها فأنت ارحم الراحمين
    اللهم لا تحرمنا منها يا الله

    تعليق


    • #3
      في حين فوجئنا في العام 1973 من أعدائنا، فوجئنا في العام 2006 من أنفسنا
      __________________________________________________ _______
      يا له من توصيف دقيق ..أتمنى أن تكون لنا مراجعة لأساليبنا ولأخطائنا فى مواجهة العدو

      هيك فلّ من عنّا اخر مرة حدا فكر يسحب سلاح المقاومة ! << يقول لبنانيون ..

      تعليق


      • #4
        أيها الصهاينة
        اليوم ليس كالأمس وغدا ليس كاليوم فانتظروا القادم والقادم أصعب والأمر
        كل التحية للمقاومة الاسلامية " حزب الله " الذي مرغ انف صهيون في الوحل وحطم اسطورة الجيش الذي لا يقهر .

        تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

        تعليق

        يعمل...
        X