إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أحمد يوسف: على الجميع حسم خياراته في القاهرة وإلا "فلتذهب السلطة إلى حيث ألقت"

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أحمد يوسف: على الجميع حسم خياراته في القاهرة وإلا "فلتذهب السلطة إلى حيث ألقت"

    [overline]غزة -معا- شدد الدكتور أحمد يوسف، المستشار السياسي بوزارة الخارجية المقالة على جميع الأطراف الفلسطينية بحسم الخيارات في القاهرة قائلا "فتذهب السلطة إلى حيث ألقت" في حالة عدم نجاحه.

    وقال يوسف في بيان صحافي وصل وكالة "معا":" لم يعد أمام الجميع إلا حسم خياراتهم في القاهرة، فإما أن يعودوا يحملون البشرى بأنهم قد توصلوا إلى تفاهمات تحقق المصالحة الوطنية، وتؤسس للرؤية السياسية التي تحمي مشروعنا الوطني من متاهات الضياع، وإلا فلا خير في كثير من نجواهم، ولتذهب هذه السلطة التي جاءت بها أوسلو إلى حيث ألقت".

    وأضاف يوسف:"لاشك أن حماس (الحركة والحكومة) كانت أكثر نجاحًا في إدارة ملف الأزمة مع حركة فتح، حيث جعلت السلطة برام الله ـ من وجهة نظر المراقب في موقع الاتهام بأنها من يقف خلف تعطيل الحوار، ويتحرك بأجندة مشبوهة لتكريس القطيعة والانقسام".

    وأكد يوسف أن حماس كسبت تعاطفاً شعبياً كبيراً بسبب استعدادها لعودة الأمور على قاعدة "لا غالب ولا مغلوب"، مع ضرورة إجراء الإصلاحات التي يتطلبها نظام الشراكة السياسية، وضمان التداول السلمي للسلطة لترسيخ مفهوم الشرعية التي تمنحها العملية الانتخابية لهذا الحزب أو ذاك.

    وبين المستشار يوسف أن السلطة الفلسطينية في رام الله أدركت بأن سياسة تجاهل حماس وعدم التعاطي مع مبادراتها للحوار سيؤدي بها إلى مصائد الرمال المتحركة، حيث ينتفي الكسب ويتحقق الهلاك.. من هنا، شاهدنا تغيراً في الخطاب وانسيابًا في لغة الاعتراف بوجود حماس باعتبارها جزءا من الشعب الفلسطيني وأنها تتمتع بالأغلبية في المجلس التشريعي، ولكن حتى يتحقق الحوار لا بّد أن تعلن حركة حماس عن استعدادها للتخلي عن سيطرتها على القطاع، وبشرط عودة الأمور لما كانت عليه قبل 14 يونيه 2008..!!

    وأوضح يوسف :" أن الجدل استمر حول شروط كل طرف ورؤيته للحوار والمصالحة.. حماس من جانبها قدمت أفكاراً لم تخرج منذ البداية عن المفاهيم والنقاط التالية:

    1) وحدة جغرافيا الضفة والقطاع.

    2) وحدة النظام السياسي الفلسطيني؛ أي سلطة واحدة وحكومة واحدة.
    3) احترام الخيار الديمقراطي وقواعد اللعبة الديمقراطية والالتزام بنتائجها.
    4) احترام الشرعية الفلسطينية بكل مكوناتها؛ الرئاسة والمجلس التشريعي.
    5) احترام القانون الأساسي الفلسطيني والالتزام به.
    6) إعادة بناء الأجهزة الأمنية الفلسطينية على أسس وطنية ومهنية، بعيداً عن التدخلات والمصالحة الفصائلية.
    7) الالتزام باتفاق القاهرة (2005)، ووثيقة الوفاق المتفق عليها بين الفصائل الفلسطينية (2006)، واتفاق مكة (2007).
    8) التمسك بحق شعبنا في مقاومة الاحتلال ما دام الاحتلال قائماً.
    9) إعادة بناء وتفعيل منظمة التحرير الفلسطينية على قاعدة الانتخابات الحرة، وبمشاركة جميع القوى والفصائل والشخصيات المستقلة والأطياف السياسية الفلسطينية في الداخل والخارج".

    ونوه يوسف "إلى أن حركة حماس من جهتها قالت إن ما يطالب به الرئيس (أبو مازن) ويضعه شرطاً للحوار هو في الحقيقة نتيجة لما يمكن أن تتمخض عنه جولات الحوار، أما سياسة "وضع العصا أمام الراعي" كما يقولون، فهي محاولة لرفض الحوار أو تعطيله".

    وتابع قائلاً :" إن هناك العديد من ملفات الأزمة التي نحن بأشد الحاجة إلى تفكيكها، والساحة لا تتحمل المزيد من مثل هذه الملفات الكارثية.. لقد أدرك الشعب – بعد عناء الانتظار الطويل- أن الذي يغلي في القدر ليس أكثر من حصى، وأن الملح الذي يضاف إلى القدر من حين لآخر لن يجعل ما فيه بأي حال من الأحوال مرقاً".[/overline]

  • #2
    ومين هو احمد يوسف علشان يقرر يحل السلطة
    يا ريت هو يحل عنا احسن
    ###########
    التعديل الأخير تم بواسطة بنت الشقاقي; الساعة 05-10-2008, 10:40 PM.

    تعليق


    • #3
      لاول مرة اتفق معك جزئيا يا احمد يوسف.

      المفروض يكون اجتماع القاهرة لحل السلطة فقط .
      إصبر على كيد الحســـــــود ...... فـإن صبـرك قاتـــلـه
      فالنار تأكـل بعضهــــــــا ...... أن لم تجد مـا تأكــــه

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة فتح للأبد مشاهدة المشاركة
        ومين هو احمد يوسف علشان يقرر يحل السلطة
        يا ريت هو يحل عنا احسن
        ###########

        اضلكاش تتهابل بلاش يسمعك طخاخ الكلاب
        الف تحيه للمجاهدين

        تعليق


        • #5
          ادا أحمد يوســف يأمــل أن ينجـــح الحــوار ...!!

          هدا تقــدم

          ادا المطلوب لنجاح الحوار

          هوا ان يعترف كل طرف بالاخر

          وان يقدم كل طرف تنازلات لأجل ان تتقارب وجهات النظر


          من هنا يأتي الاتفــاق

          اما ان يتزمت كل طرف لــ رأيــه ... فأعلموو انا مقبلون على مرحله جديده من اراقة الدم ... وبشــكل أكبـــر


          شهدائنا ، أنتم الضياء وهم السواد .. أنتم الشموخ وهم الإندحار .. أنتم الكرامة وهم العار

          تعليق

          يعمل...
          X