في ذكرى يوم الاسير...........ليسكن الاسرى في وجداننا وعقولنا
يحتفل الفلسطيني بيوم الاسير ..ذلك اليوم الذي خصص لتذكير العالم والشعوب بقضية الاسرى التي غابت عن الكثير من الساسة وصناع القرار في زحمة السلطة ومسؤولياتها فكيف يمكن ان نخفف عليه مما ينزفه من سنوات عمره ومن عذابات روحه وجسده ؟...وكيف يمكن ان نخفف عنه تعب السنين وظلام الزنازين؟...الثبات على المبدأ واستمرار السير على الطريق التي من اجلها تم اسرهم جزء من تذكر الاسير ...مواصلة المقاومة والعمل على تصعيدها ومحاولة ضرب العدو في كل الازمنة والامكنة واختطاف الجنود من اجل حل مشكلتهم جزء من تذكر الاسير ...الحفاظ على كرامة اسرته وعائلته وعدم تحويلهم الى متسولين امام ابواب الجمعيات والمسؤولين من اجل مستحقات ابناءهم ...ومن ثم الحفاظ على كرامة آباءهم وامهاتهم وزوجاتهم عبر توفير كل وسائل العيش المريح جزؤ من تذكر الاسير والحفاظ على عهده والوفاء لالامه وعذاباته.......
في يو الاسير المطلوب منا ان يكون الاسير جزء من ثقافتنا ووجداننا وجزء من حياتنا لا ان يتحول الاسير الى مادة للخطابة والثرثرة والمساومة تنتهي بانتهاء الاحتفال بيوم الاسير
صلاح الدين ابو احمد
19/4/2007
ظ
يحتفل الفلسطيني بيوم الاسير ..ذلك اليوم الذي خصص لتذكير العالم والشعوب بقضية الاسرى التي غابت عن الكثير من الساسة وصناع القرار في زحمة السلطة ومسؤولياتها فكيف يمكن ان نخفف عليه مما ينزفه من سنوات عمره ومن عذابات روحه وجسده ؟...وكيف يمكن ان نخفف عنه تعب السنين وظلام الزنازين؟...الثبات على المبدأ واستمرار السير على الطريق التي من اجلها تم اسرهم جزء من تذكر الاسير ...مواصلة المقاومة والعمل على تصعيدها ومحاولة ضرب العدو في كل الازمنة والامكنة واختطاف الجنود من اجل حل مشكلتهم جزء من تذكر الاسير ...الحفاظ على كرامة اسرته وعائلته وعدم تحويلهم الى متسولين امام ابواب الجمعيات والمسؤولين من اجل مستحقات ابناءهم ...ومن ثم الحفاظ على كرامة آباءهم وامهاتهم وزوجاتهم عبر توفير كل وسائل العيش المريح جزؤ من تذكر الاسير والحفاظ على عهده والوفاء لالامه وعذاباته.......
في يو الاسير المطلوب منا ان يكون الاسير جزء من ثقافتنا ووجداننا وجزء من حياتنا لا ان يتحول الاسير الى مادة للخطابة والثرثرة والمساومة تنتهي بانتهاء الاحتفال بيوم الاسير
صلاح الدين ابو احمد
19/4/2007
ظ
تعليق