فلسطين اليوم : جنين
رحبت حركة الجهاد الإسلامي بخطوة السلطة الفلسطينية الإفراج عن عشرات المعتقلين السياسيين في سجونها من كوادر ومناصري حركة حماس في عدد من مدن الضفة.
ودعا مصدر قيادي بالحركة في الضفة الغربية في تصريحات له اليوم رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس بالعمل الفوري على إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين.
وأكد المصدر أن هذه الخطوة يجب أن تتوج بخطوات أخرى للإفراج عن كافة المعتقلين السياسيين من حركتي الجهاد الإسلامي وحماس وكتائب الأقصى، والذين يقبعون في سجون مختلفة من مناطق الضفة المحتلة.
ووجه المصدر نداءً عاجلاً لرئيس السلطة الفلسطينية بإصدار أوامره للإفراج عن معتقلي حركة الجهاد الإسلامي خلال أيام، وذلك على غرار خطوة الإفراج عن العشرات من معتقلي حركة حماس أمس الأربعاء.
وشدد المصدر القيادي بالجهاد على ضرورة وقف الاعتقالات السياسية، وفتح آفاق جديدة أمام الجميع لبدء حوار وطني يرسخ الوحدة الفلسطينية ويعمق داخلنا ضرورة مجابهة " العدو الصهيوني" الذي يمعن في استغلال الظرف الفلسطيني الداخلي في عمليات توسيع الجدار وضم مزيد من أراضي المواطنين لصالح المستوطنات وتهويد القدس والحفريات التي تقع تحت المسجد الأقصى".
ووجه المصدر في ختام تصريحاته دعوته لرئاسة السلطة الفلسطينية بوقف المفاوضات مع الجانب الاسرائيلي، ووقف عمليات التنسيق الأمني والعمل بجدية لحماية المقاومين من عمليات الملاحقة الاسرائيلية التي تطالهم في ظل تواصل عملية التفاوض ودون أي تحرك من قوات الأمن الفلسطيني لصد هجوم الاحتلال ضد منازل المواطنين الآمنين وضد الملاحقة لقيادات وكوادر المقاومة بكافة فصائلها.
رحبت حركة الجهاد الإسلامي بخطوة السلطة الفلسطينية الإفراج عن عشرات المعتقلين السياسيين في سجونها من كوادر ومناصري حركة حماس في عدد من مدن الضفة.
ودعا مصدر قيادي بالحركة في الضفة الغربية في تصريحات له اليوم رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس بالعمل الفوري على إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين.
وأكد المصدر أن هذه الخطوة يجب أن تتوج بخطوات أخرى للإفراج عن كافة المعتقلين السياسيين من حركتي الجهاد الإسلامي وحماس وكتائب الأقصى، والذين يقبعون في سجون مختلفة من مناطق الضفة المحتلة.
ووجه المصدر نداءً عاجلاً لرئيس السلطة الفلسطينية بإصدار أوامره للإفراج عن معتقلي حركة الجهاد الإسلامي خلال أيام، وذلك على غرار خطوة الإفراج عن العشرات من معتقلي حركة حماس أمس الأربعاء.
وشدد المصدر القيادي بالجهاد على ضرورة وقف الاعتقالات السياسية، وفتح آفاق جديدة أمام الجميع لبدء حوار وطني يرسخ الوحدة الفلسطينية ويعمق داخلنا ضرورة مجابهة " العدو الصهيوني" الذي يمعن في استغلال الظرف الفلسطيني الداخلي في عمليات توسيع الجدار وضم مزيد من أراضي المواطنين لصالح المستوطنات وتهويد القدس والحفريات التي تقع تحت المسجد الأقصى".
ووجه المصدر في ختام تصريحاته دعوته لرئاسة السلطة الفلسطينية بوقف المفاوضات مع الجانب الاسرائيلي، ووقف عمليات التنسيق الأمني والعمل بجدية لحماية المقاومين من عمليات الملاحقة الاسرائيلية التي تطالهم في ظل تواصل عملية التفاوض ودون أي تحرك من قوات الأمن الفلسطيني لصد هجوم الاحتلال ضد منازل المواطنين الآمنين وضد الملاحقة لقيادات وكوادر المقاومة بكافة فصائلها.
تعليق