هل تطبق الحركات الإسلامية فى فلسطين أجندة إيرانية لقاء الدعم المادى

[وهج الإنتصار]

أتسائل دوما

هل تطبق الحركات الإسلامية فى فلسطين أجندة إيرانية

وهل كان يوما لحركة الجهاد الإسلامي تاريخ فى تنازل و تسليم موقف لقاء دعم مادي أو ما شابه

عندما اتطلع ووأنظر بعين ناقدة إلى الحركات الإسلامية الموجودة على الساحة (حماس و الجهاد) و نرى تناغم جم فى المواقف و القرارات يساورنى الشك بأن هذه الحركات تقدم أجندة إيرانية بحتة
و إن من مصلحة إيران توحيد الحركة الإسلامية على مستوى القرار و الفعل
و من الواجب ذكره أن للدكتور فتحى رحمه الله كان قراره الحاسم فى هذا الموضوع و كان مستقل بكره مطبق لبرنامجه الحركي و لم يذكر أن خضع يوما لقرار خارجي
و إذا ما علمنا أيظا أن حماس بدأت تسبح فى فلك السياسات الإيراينة فبعد أكثر من 15 عام فى التشفير بإيران و تكفير الخمينى و تحريم يوم القدس اليوم تحتفل به كما الجهاد التى إرتأت أن الإحتفال به شىء من الواجب لقداسة المسرى
ولكن أتسائل إذا كانت هذه الفصائل تطبق أجنة لهذه الدولة فإلى أين المصير و أي أفق ينتظر المقاومة فى فلسطين ؟؟؟؟؟؟؟؟

هذه بعض الروئا و بعض الملاحظات

أنتظر آرائكم

[صادق صادق]

بتحليلي اظن ان كثير من كلامك صحيح

[صبحي]

لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالالالالابالطبع

[وهج الإنتصار]

بتحليلي اظن ان كثير من كلامك صحيح

أعتقد أن الجميع يطبق أجندة إيرانية
أو بالأحرى أجندة الجهات الداعمة
قبل عدة سنين كانت تجرأ حماس على سب الشيعة و تعبئة أفرادها ضدهم بل و إصدار الكتب تكفيرية متشددة بحقهم مثل الوشيعة (لصالح الرقب)
وقتها كانت حماس تسبح فى الفلك السعودى و الخليجى
و اليوم تتجه حماس إلى الممانعة

الجهاد الإسلامي

أعتقد أن لدكتور فتحى كان الرجل الفيصل الحازم القاطع فى التدخلات أو الإملائات الخارجية التى كان قاطعا لها واقفا و شامخا ضد كل ما يخالف تيار فكره الراقى

و كانت علاقته رحمه الله مع الإيرانين بين جزر و مد فالموقف هو الموقف و لا تبديل
لكن أعتقد الآن أن الأمر مختلف لدى حركة الجهاد الإسلامي فالحركة اليوم تغض نظرها عن الكيثر من حماقات و جرائم حماس بحق أبنائها و لا تسعى لتوتير الوضع حسب قولها و حقن الدم مع ان حماس لم تبقى دم إلا و إنتهكته و لم تتورع عن القتل و التنكيل و العربدة فى حق ابناء الجهاد
لكن الحركة تغض الطرف عن كثير و يخرج لنا قبل قليل العضو (بشير الدبش ) ليقول أن حماس شركاء المقاومة و وكلام الصف الأرقى و أو الجنس الأبيض كما أسميه فى الحركة المتواجد فى الخارج
فمن يغرق تحت الماء ليس كمن يتفرج من فوقه

الإملائات الساسية الإيراينة تهدف إلى توحيد الحركة الإسلامية فى قلسطين و تقريب الرؤا
ولكن فكر الدكتور فتحى منافى و مناقض للفكر الإخوانى و لا يجمع الجهاد الإسلامي بحام إلا خطوط عريضة و أهداف تجمع الكثير من القوى الفلسطينية كما تجمع الجهاد الإسلامي و حماس

أعقد أن السياسات الإيرانية هي المسيطرة و الأجندة هي التى تحكم زمام الأمور و المواقف لكلا الحركتين

[مهجة القدس]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا اخي ليس المهم الاحتفال بيوم القدس او غيره
فالقدس للمسلمين اجمعين السنة والشيعة ..............
ولكن الغريبة ان تكون بالامس تقول انا فلان كافر وهو خارج عن الملة واليوم تقول نحن نحتفل باليوم الذي دعي له 99:9
ان اظن ان البعض يطبق اجندة خارجية

[وهج الإنتصار]

باليوم الذي دعي له
ان اظن ان البعض يطبق اجندة خارجية

أعتقد أن الجميع يطبق هذه الأجندة و ليس البعض

الجهاد ليس بمنأى عن هذه التهمة أو هذه الحقيقة

[قسامي رفحي]

جميع أفراد حماس وجنود القسام

ما بيطيقوا ايران والشيعة

ويعتبروهم خارجين عن ملة الاسلام

[قسامي رفحي]

والدكتور صالح الرقب لليوم يكتب عن الشيعة

ويكشف أنهم لا يمتون للاسلام بشيء
وليس دلك ببعيد فقبل ثلاثة أيام كام له مقال

[بلا حدود]

الجهاد الإسلامي هو الأقرب من تطبيق الأجندة الإيرانية من حماس رغم ان حماس وحكومتها الآن أكثر استفادة من الدعم المالي الإيراني
مقارنة بين الولائين
الجهاد : الجهاد علاقته مع إيران علاقة تاريخية وهي علاقة فكرية أكثر من كونها علاقة مصالح ودعم مادي فكثيرا ما نسمع أن العديد من عناصر وقيادات الجهاد في الضفة وغزة قد تشيعت وحدث بينها وبين تيارت اخرى في الجهاد خلافات عميقة حول مسألة التشيع ، وهماك مؤسسات للجهاد مدعومة من إيران تحمل أسماء هي اقرب للشيعة مثل مستشفى ( فاطمة الزهراء ) في حي الجنينة بمدينة رفح وهو مدعوم ماليامن إيران ، وذات مرة وفي حفل تابين لأحد شهداء الجهاد اإسلامي فيمدينة رفح قال عريف الحفل عبارة( شيعية ) بحتة وهي ( أيها الشهيد الكربلائي ) وغيرها من مظاهر التشيع عند بعض عناصر الجهاد في غزة والضفة
حماس : كانت ولا زالت تمثل العدو الوحيد للشيعة في فلسطين وكلنا يذكر كتب ومناظرات الدكنتور صالح الرقب في هذا المجال ولكن حدة عداء حماس وقيادتها تجاه الشيعة خفت كثيرا لوجود توافق مصالح بين حماس وإيران ( فالعدو واحد لأن كلا منهما يمثل كيانيا سياسيا إسلاميا له تاثيره على المنطقة ) فكان لابد من هذا التوافق ، فإيران يهمها ا كثيرا ان تكون غزة تحت سيطرة حماس لأنها تشكل جبهة جديدة معادية لكل من إسرائيل وأمريكا والأنظمة العربية التي تدور في فلك أمريكا ، وهذه الجبهة الإسلامية في غزة تخفف كثيرا من الضغوط التي تمارس على إيران من قبل أعدائها لذلك فإن إيران تدفع بكل جهودها من أجل تقوية هذه الجبهة الحمساوية مايدا وسياسيا وكذلك الحال بالنسبة لحماس فإنه يهمها أن تكون إيران قوية عسكريا وسياسيا وإلى الآن لم نشهد في غزة اي تواجد شيعي تشرف عليه حماس ولم نسمع أن حمساويا قد تشيع ولم تبن حسينية في غزة ولا اي مظهر من هذه المظاهر
فالمصالح المشتركة بين حماس وإيران لا يربطها أي مذهب والواقع يصدق ذلك

[أبو العبد]

السلام عليكم
من الواضح للعيان أن قيادة حركة الجهاد الإسلامي اليوم باتت متناغمة مع حركة حماس في كثير من المواقف والآراء.... ولكن هل هذا التناغم يأتي بإملاءات إيرانية أم هو محاولة من قيادة الحركتين بتقريب وجهات خصوصا وأنهما شريكتان في خندق المقاومة...؟
إن قيادة الجمهورية الاسلامية الإيرانية حريصة أنن تجعل دائرة الصراع في فلسطين ملتهبة مع العدو الصهيوني واليوم هي تراهن على ذلك وتراهن على قوة حماس أكثر بكثير من مراهنتها على حركة الجهاد الاسلامي.....
لا يخفى على أحد أن للإيرانيين أهدافهم العامة المعلنة والخاصة الخفية وهي تصدير الفكر المذهبي إلى البلدان الاسلامية ولكن هل تطبيق هذه الأجندة من الممكن بسهولة في بلداننا وخصوصاً فلسطين ؟
الجواب هو لا وخصوصا هندنا في حركة الجهاد الإسلامي لأن منهجنا راسخ لا يقبل التأويل ولا التبديل وغير قابل للفتوى الشرعية المتغيرة حسب الزمان والمكان فلم يكونوا بالأمس كفاراً واليوم هم أصبحوا مسلمين إن موقفنا منهم واضح أنهم مسلمون نختلف معهم مذهبياً ولا نكفرهم على الإطلاق بل نتعاون فيما اتفقنا عليه ....
أما الذين يعتبرونهم كفارا خارجين عن ملة الإسلام ولا يطيقونهم مثل القسامي الرفحي وأفراد حماس والقسام فيضحكونني كثيراً لأنهم عند قياداتهم لا يؤخذ برأيهم ولكن الاتباع نهجهم كما تقول القيادة الراشدة فحري بحماس إن كان هذا موقفهم أن تستنكف عن مساعدات إيران اللامحدودة .... والله بتنا نشم الرائحة الإيرانية في كل شيء في سلاح القسام وسيارات حماس وبدل القادة الفاخرة وماخشيرات المجاهدين
إلى القسامي الرفحي...... لقد باتت الحكومة بأفرادها وعامليها وساستها يتلقون رواتبهم من ملالي إيران وأصبحت حماس اليوم هي معسكر إيران الصغير في فلسطين ..... فلم هذه الكابرة خصوصاً أن رأس الهرم في حكومة حماس وأتباعه صلوا مأمومين خلف آيات الله في طهران !!!!

حبيبي أيها القسامي الرفحي

أخشى أن يمر عليكم يوم تلقون التحية فيه لملالي إيران على منابركم ومساجدكم التي أممتوها في دولة غزة خاصتكم
اتقوا الله

[جنرال الحماس]

احنا لليوم بنتعلم انه الشيعة غالبيتهم كفار والكلام الفاضي اللي بنسمعه يا ريت تسيبوكوا منه لانه الجميع يعلم من هم الشيعة او بالأحرى المتشيعين في غزة ويا ريت يا اخ ...( وهج الانتصار )... ما تحاول تبعثر الاوراق حتى لا يكشف المستور
وبعدين ايران لن تجبر حماس على تطبيق دين الشيعة او اجندة ايرانية لان ايران تتعامل مع حماس من منطلق ان حماس هي الاقوى على الساحة الفلسطينية وهي القادرة على اتخاذ القرار يعني ايران من الاخر معجبة بصلابة حماس ولو كانت عدوها فانا احترم عدوي (طبعا غير المحتل) اذا كان ثابتا على الحق لا يفرط ولا يتنازل ويحدى الصعاب ويتعالى على الجراح
وبعدين لمعلوماتكوا العلاقة الحمساوية الايرانية قديمة وتمتد من الجذور الاولى لحركة حماس ولكنها لم تكن ظاهرة لان حماس لم يكن لها نشاط على الساحة السياسية وكانت اعمالها سرية
لذلك لا تحاولوا الاصطياد في الماء العكر وايران لم تتجرأ على الطلب من حماس تطبيق الشريعة الشيعية او الاجندة الايرانية لان ايران تعرف من هي حماس وتعرف العقل الحجري الذي تمتاز به حماس


لذلك سيري سيري يا حماس انتى المدفع واحنا رصاص وكلنا معاكي يا حماس وكرامتنا ما بتنداس

[بلا حدود]

السلام عليكم
من الواضح للعيان أن قيادة حركة الجهاد الإسلامي اليوم باتت متناغمة مع حركة حماس في كثير من المواقف والآراء.... ولكن هل هذا التناغم يأتي بإملاءات إيرانية أم هو محاولة من قيادة الحركتين بتقريب وجهات خصوصا وأنهما شريكتان في خندق المقاومة...؟
إن قيادة الجمهورية الاسلامية الإيرانية حريصة أنن تجعل دائرة الصراع في فلسطين ملتهبة مع العدو الصهيوني واليوم هي تراهن على ذلك وتراهن على قوة حماس أكثر بكثير من مراهنتها على حركة الجهاد الاسلامي.....
لا يخفى على أحد أن للإيرانيين أهدافهم العامة المعلنة والخاصة الخفية وهي تصدير الفكر المذهبي إلى البلدان الاسلامية ولكن هل تطبيق هذه الأجندة من الممكن بسهولة في بلداننا وخصوصاً فلسطين ؟
الجواب هو لا وخصوصا هندنا في حركة الجهاد الإسلامي لأن منهجنا راسخ لا يقبل التأويل ولا التبديل وغير قابل للفتوى الشرعية المتغيرة حسب الزمان والمكان فلم يكونوا بالأمس كفاراً واليوم هم أصبحوا مسلمين إن موقفنا منهم واضح أنهم مسلمون نختلف معهم مذهبياً ولا نكفرهم على الإطلاق بل نتعاون فيما اتفقنا عليه ....
أما الذين يعتبرونهم كفارا خارجين عن ملة الإسلام ولا يطيقونهم مثل القسامي الرفحي وأفراد حماس والقسام فيضحكونني كثيراً لأنهم عند قياداتهم لا يؤخذ برأيهم ولكن الاتباع نهجهم كما تقول القيادة الراشدة فحري بحماس إن كان هذا موقفهم أن تستنكف عن مساعدات إيران اللامحدودة .... والله بتنا نشم الرائحة الإيرانية في كل شيء في سلاح القسام وسيارات حماس وبدل القادة الفاخرة وماخشيرات المجاهدين
إلى القسامي الرفحي...... لقد باتت الحكومة بأفرادها وعامليها وساستها يتلقون رواتبهم من ملالي إيران وأصبحت حماس اليوم هي معسكر إيران الصغير في فلسطين ..... فلم هذه الكابرة خصوصاً أن رأس الهرم في حكومة حماس وأتباعه صلوا مأمومين خلف آيات الله في طهران !!!!

حبيبي أيها القسامي الرفحي

أخشى أن يمر عليكم يوم تلقون التحية فيه لملالي إيران على منابركم ومساجدكم التي أممتوها في دولة غزة خاصتكم
اتقوا الله

يا حبذا يا ابو العبد لو تقرا مشاكتي السابقة

[بلا حدود]

احنا لليوم بنتعلم انه الشيعة غالبيتهم كفار والكلام الفاضي اللي بنسمعه يا ريت تسيبوكوا منه لانه الجميع يعلم من هم الشيعة او بالأحرى المتشيعين في غزة ويا ريت يا اخ ...( وهج الانتصار )... ما تحاول تبعثر الاوراق حتى لا يكشف المستور
وبعدين ايران لن تجبر حماس على تطبيق دين الشيعة او اجندة ايرانية لان ايران تتعامل مع حماس من منطلق ان حماس هي الاقوى على الساحة الفلسطينية وهي القادرة على اتخاذ القرار يعني ايران من الاخر معجبة بصلابة حماس ولو كانت عدوها فانا احترم عدوي (طبعا غير المحتل) اذا كان ثابتا على الحق لا يفرط ولا يتنازل ويحدى الصعاب ويتعالى على الجراح
وبعدين لمعلوماتكوا العلاقة الحمساوية الايرانية قديمة وتمتد من الجذور الاولى لحركة حماس ولكنها لم تكن ظاهرة لان حماس لم يكن لها نشاط على الساحة السياسية وكانت اعمالها سرية
لذلك لا تحاولوا الاصطياد في الماء العكر وايران لم تتجرأ على الطلب من حماس تطبيق الشريعة الشيعية او الاجندة الايرانية لان ايران تعرف من هي حماس وتعرف العقل الحجري الذي تمتاز به حماس


لذلك سيري سيري يا حماس انتى المدفه واحنا رصاص وكلنا معاكي يا حماس وكرامتنا ما بتنداس

لان ايران تعرف من هي حماس وتعرف العقل الحجري الذي تمتاز به حماس
مشكلة الجميع في قطاع غزة أنهم لم يفهموا حماس بعد ولم يفهموا صلابة حماس وعنادها وتمسكها بمواقها وللاسف الكثير يراهن ومنذ عشرين عاما على تنازل حماس عن مواقفها ومبادئها
والكل يعلم ان حماس ثابتة وستظل كذلك

[جنرال الحماس]

لان ايران تعرف من هي حماس وتعرف العقل الحجري الذي تمتاز به حماس
مشكلة الجميع في قطاع غزة أنهم لم يفهموا حماس بعد ولم يفهموا صلابة حماس وعنادها وتمسكها بمواقها وللاسف الكثير يراهن ومنذ عشرين عاما على تنازل حماس عن مواقفها ومبادئها
والكل يعلم ان حماس ثابتة وستظل كذلك

بإذن الله ستبقى حماس صامدة ثابتة على منهاجها الاخواني العظيم وهذا ما يغيظ الكثيرين ممن تمنوا كثيرا تنازلها وخاصة بعد دخولها الانتخابات ولكن خسئوا وباءوا بالخسران 77:7
وندعوا الله العظيم الثبات لحماس وجنودها وحكومتها

55:5

وتحياتي لابناء حركة حماس اصحاب العقول الحجرية 66:6

[طلاب الموت]

سؤال على الهامش إلي الذين يتناغمون بمواقفهم الجريئه وثبات مبادئهم !!!!!!!!!!!
من الذي قال بأن الخميني (( عليه من الله ما يستحق )) بأنه الأب الروحي لحركته !!!!!!!!!
ومن الذي قال ليس من العيب أن أكون شيعيا !!!!!!!
ومن الذي قام بالصلاه في حسينياتهم وقدم باقات الزهور على قبو رهبانهم !!!!!!!!!
للأسف الشديد بعد تخلي معظم دول الخليج وتقديم الدعم المالي المطلوب للتنظيمات الفلسطينيه
وجده إيران فرصتها لتحتضن الحركات الإسلاميه في فلسطين وقامت بكل ما يسعها من تقديم مال وخطابات رنانه
بحجه دعم نضال الشعب الفلسطيني ضد العدو الصهيوني
ولا أحد ينكر بأن دوله المجوس بدأت تجني ثمار دعمها للحركات الإسلاميه
من خلال تصريحاتهم وتوددهم لها ويكفي أن يصرح القاده فبذلك يؤتمر أفراد هذة الحركات لكلام قادتهم
والهجمه الأخيره التي تعرض لها الدكتور يوسف القرضاوي خير دليل على كره الشيعه لأهل السنه والجماعه
مع أن الدكتور القرضاوي كان داعم التقارب السني الشيعي ولكنه لم يسلم من ألسنتهم الخبيثه
نسأل الله العظيم أن يحفظ حركاتنا الإسلاميه من مكر وخبث الدهاء الشيعي وعدم توغله بين صفوف أبنائها .