أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في شبكة حوار بوابة الاقصى، إذا كنت تمتلك عضوية لدينا مسبقا وتواجه مشكلة في تسجيل الدخول لها يرجى الإتصال بنا،إذا لم تكن تمتلك عضوية لدينا مسبقا يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
حركة الجهاد الإسلامي وجناحها العسكري والطلابي يهنئون الشعب الفلسطيني بحلول عيد الفطر
أتقدم بالتهنئة القلبية الحارة إلى قادة حركتنا الأشاوس بكافة أطر الحركة وعلى رأسهم أميننا العام الدكتور المجاهد \\ رمضان شلح وكل عام وهم قادتنا وعلى خير وسلام.
شو يا اختي انسيتي حبيب الشعب ابو طارق77:7 77:7
بمزح انا ههههههههه
وجهت قيادة سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، التهاني والتبريكات للأمتين العربية والإسلامية بمناسبة حلول عيد الفطر السعيد.
وقال "أبو أحمد" الناطق باسم سرايا القدس في تصريح صحفي وصل مراسلنا نسخة عنه :" "إننا نتوجه اليوم بالتهنئة الحارة إلي أمتنا العربية والإسلامية بهذه المناسبة العطرة، ونحن نأمل من الله أن يعيده علي أمتنا بالخير والبركات، وقد تحررت فلسطين من بحرها إلي نهرها وفرج كرب وهموم المسلمين".
وأضاف "كما نبرق بتهانينا إلي الشعب الفلسطيني الصامد رغم الجراح التي تلم بأبناء شعبنا، ورغم قيود الاحتلال التي تحاول النيل من عزيمة هذا الشعب الذي يقدم خيرة أبنائه شهداء علي طريق تحرير فلسطين".
وتابع "ونتوجه بهذا اليوم المبارك بتهانينا إلي ذوي الشهداء والجرحى والأسري، ولقيادة المقاومة الفلسطينية وعلي رأسهم قيادة حركة الجهاد الإسلامي ممثلة بأمينها العام د. "رمضان عبد الله شلح"، ونائبه الحاج "زياد النخالة"، وكافة قيادات الحركة في الداخل والخارج، معاهدين الله أن نواصل خيار المقاومة والجهاد وأن نسير علي درب الشهداء العظّام الذين نستذكرهم بهذه المناسبة الطيبة ونهدي لأرواحهم السلام".
كما وجه الناطق باسم سرايا القدس "تهاني قيادة السرايا لكوادر ومجاهدي حركة الجهاد الإسلامي وجناحها العسكري ولذوي شهداء الحركة والسرايا، و جرحاها وأسراها القابعين في سجون الاحتلال، سائلين المولي عز وجل أن يعود عيد الفطر المقبل وقد فرج الله كرب أسرانا وعافي جرحانا وأبدل الله ذوي الشهداء خيراً".
ودعا "أبو أحمد" في ختام تصريحاته "مجاهدي سرايا القدس إلي النفير في أول أيام العيد لزيارة ذوي الشهداء والجرحى والأسري، والوقوف إلي جانبهم وقفة عز وفخار".
تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني
توجهت قيادة حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، ممثلةً بأمينها العام الدكتور رمضان عبد الله شلّح ونائبه الأستاذ زياد النخالة وكافة قادتها السياسيين والعسكريين على السواء بخالص التهاني والتبريكات من جموع أمتنا العربية والإسلامية بشكلٍ عام والشعب الفلسطيني المرابط الصامد بشكلٍ خاص بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك.
وأعربت قيادة الجهاد الإسلامي عن أملها أن يأتي العيد المقبل على أمتنا وشعبنا وقد تحررت فلسطين والمقدسات من رجس الصهاينة وفرج الله كرب وهموم المسلمين.
وأبرقت الحركة بتهانيها الخاصة في هذا اليوم المبارك إلى ذوي الشهداء، الجرحى والأسرى، معاهدةً إياهم بمواصلة خيار المقاومة والجهاد الذي سلكه أولئك العظام.
كما وأبرقت قيادة الحركة بالتهاني إلى كافة المجاهدين والمرابطين في فلسطين المقاومة والصمود، سائلةً الله عز وجل أن يثبتهم على الحق ويكونوا جنود الله نحو النصر والتمكين.
تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني
أكدت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، أن طريق استعادة فلسطين وتخليصها من الاحتلال يبدأ باستنهاض الأمة لتحقيق وحدتها على هدف وقضية واحدة.
وشددت الحركة في بيانٍ لها وصل "فلسطين اليوم" نسخةً عنه على أن قضية فلسطين والقدس شكلتا قاسماً مشتركاً لكل أطياف وأبناء الأمة، وبات العمل على تحريرها هدفاً جامعاً يتجاوز الانقسامات السياسية والمذهبية بل يتجاوز كل حدود الفتنة التي يخطط الأعداء لإغراق عالمنا العربي والإسلامي فيها.
وقال البيان:" إن قضية فلسطين هي عنوان وحدة الأمة، وإن على الأمة أن تتوحد خلف هذه العنوان الجامع وأن تسخر طاقتها للدفاع عنه وإبقاءه حاضراً في مواجهة كل محاولات التغييب والاستثناء".
وفيما يلي نص البيان:-
رغم الحصار والجراح ... كل عام وشعبنا وأمتنا بخير
يا جماهير شعبنا المجاهد الصامد في القدس المباركة والضفة المحتلة وغزة المحاصرة، يا أهلنا في الشتات وفي فلسطين المحتلة عام 48:
ها نحن نودع رمضان وقد عاش المسلمون خلاله أياماً وليالٍ عظيمة استشعروا معها عظمة الله سبحانه، وتوحدت قلوبهم لنصرة دينه واعتمرت أفئدتهم بنور الإيمان والطاعة وتزودوا بالتقوى والعزيمة والصبر لمواصلة الطريق نحو الصلاح والفلاح والعزة والتمكين.
نستقبل العيد المسكون بأفراح المؤمنين الواثقين برضوان الله ورحمته، ليكون العيد مناسبة الانطلاق لتحقيق الغايات التي جاء لأجلها رمضان والحفاظ على معاني الصوم والاستفادة من آثاره الربانية وإعداد العدة التي يحتاجها شعبنا في مسيرة جهاده لاسترداد أرضه ومقدساته.
يا أبناء شعبنا الفلسطيني الصابر: ها أنتم تستقبلون العيد وما زال جرحكم في كل فلسطين نازفاً ومفتوحاً، فالقدس مهددة بالتهويد والاستيطان ومحاولات هدم الأقصى لا تتوقف، والحصار في غزة على حاله والعدوان على الضفة متواصل، وآلاف الأسرى يعانون خلف قضبان السجون، وأهلنا في مخيمات الشتات في العراق يتخطفهم الموت ويتهددهم مصير مظلم، فيما حقهم وحق سائر أخوتنا اللاجئين والمنفيين في العودة مضيع على طاولات التفاوض ومزادات التنازل، وفوق هذا وذاك فإن مؤامرة تصفية قضيتنا تستمر وتشتد بفعل حالة الانقسام الراهن بين أبناء شعبنا وفي ظل الخلل الكبير في موازين القوى لصالح العدو وهو ما أحدث فرقة وتشتت بين العرب والمسلمين وأدى لغياب موقف عربي وإسلامي يحمي القضية الفلسطينية من مخاطر الضياع والتصفية.
إننا في حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين ننتهز مناسبة عيد الفطر المبارك لنؤكد على ما يلي:
أولاً: نتقدم بالتهنئة والتبريك لأبناء شعبنا الفلسطيني في كل أماكن تواجده بمناسبة عيد الفطر المبارك، والتهنئة موصولة لعموم أبناء أمتنا العربية والإسلامية، سائلين العلي القدير أن يعيده علينا وقد توحدت امتنا وتراصت قواها لتحرير فلسطين والمسجد الأقصى .
ثانياً: إن طريق استعادة فلسطين وتخليصها من الاحتلال يبدأ باستنهاض الأمة لتحقيق وحدتها على هدف وقضية واحدة، ولقد شكلت قضية القدس وفلسطين قاسماً مشتركاً لكل أطياف وأبناء الأمة، وبات العمل على تحريرها هدفاً جامعاً يتجاوز الانقسامات السياسية والمذهبية بل يتجاوز كل حدود الفتنة التي يخطط الأعداء لإغراق عالمنا العربي والإسلامي فيها، إن قضية فلسطين هي عنوان وحدة الأمة، وإن على الأمة أن تتوحد خلف هذه العنوان الجامع وأن تسخر طاقتها للدفاع عنه وإبقاءه حاضراً في مواجهة كل محاولات التغييب والاستثناء.
ثالثاً: وإذا كانت وحدة الأمة ضرورة فإن وحدة أبناء الوطن الفلسطيني أشد وأوجب، لأنه لا يمكن أن يتحقق للقضية الفلسطينية حضورها المطلوب إذا بقي الانقسام يمزق أبناء هذه القضية ويحولهم من شعب واحد إلى شعوب وقبائل تتصارع على النحو الراهن، إن الانقسام المؤسف في فلسطين يجب أن ينتهي قبل أن يحرق واليابس وقبل أن يتحقق لأعدائنا الصهاينة ما يريدون من تقسيم فلسطين مرة أخرى.
رابعاً: إن مناسبة العيد الفطر السعيد هي مناسبة وحدة وتسامح والتقاء، بل إن علامات قبول الأعمال والطاعات في رمضان تظهر تجلياتها في سلوك الصائم وهو يقبل على أهله وجيرانه وأرحامه وأبناء وطنه متسامحا باشاً ينشر الفرح والسرور، ويمسح على رؤوس اليتامى والثكلى والأرامل، يتفقد عوائل الشهداء والأسرى وأبنائهم، ينفتح على الناس والمجتمع استجابة لأوامر الله وإحياءً لسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، إن على الفرد المسلم أن يفتتح مرحلة جديدة بعد رمضان تؤسس لعلاقة صافية مع الله تبارك وتعالى أولاً ثم مع محيطه ومجتمعه.
وختاماً: نسأل الله تعالى أن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال والطاعات، وأن يحفظ شعبنا وقضيتنا ومقدساتنا من سوء ومكروه، وأن يجنبنا الفتن ما ظهر منها وبطن، وأن يرحم شهداءنا ويفك قيد أسرانا ويشفيّ جرحانا إنه ولي ذلك والقادر عليه.
وكل عام وشعبنا صامد ومنتصر، كل عام وشعبنا وأمتنا بألف خير
وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال والطاعات
والله أكبر الله أكبر ولله الحمد
حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
الاثنين 29 رمضان 1429هـ -29/9/2008م
تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني
تعليق