السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحلقة التاسعة وعشرين : سلسلة الوفاء للشهداء \الشهيد القائد " زياد ملايشة "
الشهيد زياد ملايشة قائد سرايا القدس في الضفة
معركة تلو الاخرى يسطرها مقاتلوا سرايا القدس في مواجهة الاحتلال الاسرائيلي الذي صعد حربه ضد حركة الجهاد الاسلامي وذراعها العسكري والتي شهدت ارض قرية كفردان للغرب من جنين احداها معركة استمرت عدة ساعات قاتل فيها الشيخ زياد ملايشة قائد سرايا القدس و رفيقه ابراهيم عابد قائد كتائب الشهيد ابو عمار حتى الرمق الاخير في ملحمة بطولية بعد نجاة كل منهما من عدة محاولات اغتيال واعتقال.
طريق الشهادة
واستشهد الشيخ زياد ملايشة على ارض كفردان بعد نجاته من 22 محاولة اغتيال كما قالت سرايا القدس وعائلته فمنذ مطاردته قبل عام استمرت قوات الاحتلال والوحدات الخاصة بملاحقته ونصب الكمائن له حتى تمكنت من تنفيذ تهديداتها بحقه.
وقال رفاقه في سرايا القدس عاش زياد منذ ملاحقته مجاهدا في كل الجبهات رافضا الاستسلام ومصمما على حمل لواء سرايا القدس فقضى مجاهدا في مقدمة الصفوف في كل مواجهة يقاتل ببسالة ويتصدى للاحتلال فكلما توغلت قوات الاحتلال في منطقة تجده يقود المجاهدين في جبع والسيلة الحارثية وكفردان وقباطية ومخيم جنين.
وفي كل موقع شكل رمزا للجهاد والمقاومة الباسلة مما جعله على راس قائمة الاستهداف فحاولت قوات الاحتلال اغتياله مرة تلو الاخرى في مخيم جنين وقباطية وكفردان واليامون والسيلة الحارثية وغيرها ورغم ذلك كانت دوما معنوياته عالية يتمتع بروح ايمانية وعقيدة كبيرة وكان يتفاخر بانتماءه لمدرسة الشهيد الشقافي وسرايا القدس ودوما يقول لرفافه كونوا دوما في جاهزية فابناء الشقاقي مشاريع شهادة .
الحلقة التاسعة وعشرين : سلسلة الوفاء للشهداء \الشهيد القائد " زياد ملايشة "
الشهيد زياد ملايشة قائد سرايا القدس في الضفة
معركة تلو الاخرى يسطرها مقاتلوا سرايا القدس في مواجهة الاحتلال الاسرائيلي الذي صعد حربه ضد حركة الجهاد الاسلامي وذراعها العسكري والتي شهدت ارض قرية كفردان للغرب من جنين احداها معركة استمرت عدة ساعات قاتل فيها الشيخ زياد ملايشة قائد سرايا القدس و رفيقه ابراهيم عابد قائد كتائب الشهيد ابو عمار حتى الرمق الاخير في ملحمة بطولية بعد نجاة كل منهما من عدة محاولات اغتيال واعتقال.
طريق الشهادة
واستشهد الشيخ زياد ملايشة على ارض كفردان بعد نجاته من 22 محاولة اغتيال كما قالت سرايا القدس وعائلته فمنذ مطاردته قبل عام استمرت قوات الاحتلال والوحدات الخاصة بملاحقته ونصب الكمائن له حتى تمكنت من تنفيذ تهديداتها بحقه.
وقال رفاقه في سرايا القدس عاش زياد منذ ملاحقته مجاهدا في كل الجبهات رافضا الاستسلام ومصمما على حمل لواء سرايا القدس فقضى مجاهدا في مقدمة الصفوف في كل مواجهة يقاتل ببسالة ويتصدى للاحتلال فكلما توغلت قوات الاحتلال في منطقة تجده يقود المجاهدين في جبع والسيلة الحارثية وكفردان وقباطية ومخيم جنين.
وفي كل موقع شكل رمزا للجهاد والمقاومة الباسلة مما جعله على راس قائمة الاستهداف فحاولت قوات الاحتلال اغتياله مرة تلو الاخرى في مخيم جنين وقباطية وكفردان واليامون والسيلة الحارثية وغيرها ورغم ذلك كانت دوما معنوياته عالية يتمتع بروح ايمانية وعقيدة كبيرة وكان يتفاخر بانتماءه لمدرسة الشهيد الشقافي وسرايا القدس ودوما يقول لرفافه كونوا دوما في جاهزية فابناء الشقاقي مشاريع شهادة .
تعليق