إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سؤال يبحث عن إجابة

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    المشاركة الأصلية بواسطة قاوم مشاهدة المشاركة
    يا إخوان .....


    هدف الجهاد الإسلامي .......... الجهاد والمقاومة ..........



    الدكتور المعلم لم يرد سوى الجهاد والمقاومة ....... والإخوان المسلمين اجلوها ......



    والدكتور لا يؤجل الهدف والثابت .........





    رحم الله الشقاقي ........ قاوم ......... قاوم ........ قاوم ...........
    رحم الله الدكتور الشقاقي وكل شهداء فلسطين
    الموضوع بدأ بتسأل وتحول الى أنا خير منه
    طيب يا سيدي الجهاد الأسلامي لا تؤجل الهدف والثابت والجهاد لا تريد سوى الجهاد والمقاومة وهذا رأيها ونظرتها ونحن نحترمها
    لكن أن تقول أن الأخوان المسلمين أجلت فريضة الجهاد فأظن أن هذا يجانب الحق فالجهاد سبيل الحركة ولكن الأختلاف والله أعلم وممكن الأخوة في حماس والحركة يمكنهم التأكيد أو النفي أن الحركة كانت في مرحلة الإعداد كانت تركز على اللقاء والأرتقاء ومن ثم الأنتقاء وقد رأينا أن هذه الطريقة أعطت ثمرها فاخرجت كتائب العز التى أضاقت بني صهيون الويلات وسطرت أروع صور في الجهاد والأستشهاد
    فخلاصة القول كل فيه الخير وإنما هو منهاج ورؤى مختلفة على الجميع إحترام الغير وكل يكمل الأخر ويجب العمل في أتفق عليه ووليعذر بعضكم البعض في المختلف فيه
    فالجهاد الأسلامي و حماس هما عز الأمة وفخرها ونسأل الله أن يحفظهما من كل سوء وندعوا الله أن يوحد كلمتهم ويسدد رمي فرسانهم
    أمين
    كلنا غزة

    تعليق


    • #47
      الدكتور فتحي الشقاقي الرائد الذي سبق القافلة في اكتشاف الطريق
      انتهى
      ياآآآآآآآآرب نصرك

      تعليق


      • #48
        أبــو القســام جــاي ينـــكــت هــان ............!!!

        قال ابو القسام قال

        ولــك مين اله عرفكو بالقســام يا هبــل ..!!

        الله يرحــم أيام ما كنتو ادوسو صورو بالجامعة الاسلامية .. لانهــا معلقة اوسمــه عــلى صدور ابناء الجهاد الاسلامي


        على فكره هاد واحد مضلل من مضللي حماس .. حماس ضللت الناس وزورت التاريخ .. وكل هاد باموال الاخوان الفاشلين !!!


        شهدائنا ، أنتم الضياء وهم السواد .. أنتم الشموخ وهم الإندحار .. أنتم الكرامة وهم العار

        تعليق


        • #49
          حمساوي ويفتخر

          أخ/ حمساوي وتفتخر
          كلي يقين أنك تعرف الإجابة من مصادر حمساوية، وطرحك للسؤال ليس بريئا، إنما لفتح باب من أبواب الفتنة، وباب من الأبواب التي جعلت الحركتان (الجهاد الإسلامي وحماس) لازالتا تراوحان مكانهما بسبب الخلافات السياسية، والتي استنزفت جهد هاتين الحركتين، اللتان كان حريا بهما ومنذ زمن بعيد خطتا خطوات بعيدة نحو الاتحاد الإسلامي.
          على أية حال، سأعطيك الجواب الفصل، وبسطور قليلة، هذا إن أردت أن تتعرف على النبأ اليقين والوجهة الصواب. أما إن أردت الفتنة والسفسطة والجدل العقيم، فلن أضيع جهدي معك في هراء لا طعم ولا لون له.
          الدكتور الشقاقي ـ عليه رحمة الله تعالى ـ بدأ حياته السياسية (ناصري)، وكان في ذلك الحين ابن (16) سنة. أي أنه لم يدخل الحزب الناصري بناء على قناعات أيديولوجية وإيمان بأفكار وسياسات الفكر الناصري "الاشتراكي". إنما في ذلك الحين، كان الفكر السائد والمنتشر هو الفكر الناصري، وبما أنه في تلك المرحلة (مراهق) لم يكتمل نضجه ووعيه الفكري، سار في ركب الفكر الناصري، والحركة الإسلامية في ذلك الحين مستضعفة وليس لها مد ولا مكانة في المجتمع.
          وحتى أقرّب الفكرة أكثر، في السنوات الماضية، التنظيم الأكثر رواجا وانتشارا وجماهيرية في الشارع الفلسطيني (حركة فتح)، وبالتالي كثير من الشباب في مرحلة المراهقة التحق بحركة فتح كون أن الكثير من الناس فتحاويين، وكذلك الحال فيما يتعلق بقضية الشقاقي مع الناصريين.
          إلا أن تواصل الشقاقي مع الفكر الناصري استمر حتى حرب (1967)، أي حتى الهزيمة النكراء التي لحقت بالجيوش العربية الست في مقابل العدو الصهيوني.
          بعد الحرب هذه المرحلة تمثل نقطة التحول الكبير في فكر وشخصية ووعي الشقاقي، أخذ يطرح أسئلة قصيرة ولكنها تحتاج إلى إجابات كبيرة: (من نحن؟.. لماذا هزمنا الآن وانتصرنا سابقا؟)، وبما انه ناصري في تلك المرحلة من المفترض أن يطرح هذه التساؤلات على الناصريين، إلا أن الناصريون لم يقدموا إجابات شافية ومقنعة على هذه التساؤلات، وكانت هذه هي نقطة التحول الإسلامي عند الشقاقي.
          وأول ما تتلمذ عليه الشقاقي إسلاميا قراءته لكتب:
          • كيف يفهم الإسلام، محمد الغزالي.
          • أخلاق المسلم، محمد الغزالي.
          • معالم في الطريق، سيد قطب. الجدير بالذكر، هذا الكتاب يمنع تدريسه في جلسات وحلقات الإخوان المسلمين، وإخوان فلسطين يضحك عليهم بكتاب للمقادمة بعنوان (معالم على الطريق)، وشتان بين الكتابين، لا صلة بينهما، فكتاب المقادمة ركيك في أسلوبه وطرحه، وموضوعاته.
          • الحركة الإسلامية بين النكبتين، توفيق الطيب.

          وبالمناسبة، هذه الكتب تعتبر من أمهات الكتب لمن أراد أن يفهم الحركة الإسلامية فهما عميقا، لاسيما كتاب معالم في الطريق، والحركة الإسلامية بين النكبتين.
          الشقاقي في ذلك الحين تقرب من الإخوان المسلمين، لكنه لم يكن إخوانيا خالصا، ولم يكن إخوانيا تقليديا، أي لم يكن مجرد ببغاء يردد ما يحشى به عقله دون نقاش، أو استيضاح للأمور التي تعرض عليه.
          ومما كانت نقطة الخلاف بين الشقاقي وقيادة الإخوان ـ قبل سفره لمصر ـ السؤال عن مكانة فلسطين في فكر الإخوان، وأين إحياء فريضة الجهاد لجهاد الصهاينة.
          علما، أنه في ذلك الحين كان يمنع ذكر فلسطين في جلسات الإخوان، ومن يطرح هذه القضية ويلح فيها، فأمامه ثلاثة إنذارات: (الأول نهيه عن فتح الموضوع ثانية، إن عاد يحذر ثانية، في الثالثة يتم تجميده مع فرض العزلة، وتصدر التعليمات لإخوانه قاطعوه، ممنوع طرح السلام عليه، هذا ما لم يرافقها تشويه سمعته بقضية أخلاقية، هو ونصيبه "لواط.. سرقة.. مخدرات.. زنا").
          على أية حال، لما خرج الشقاقي ليكمل دراسته في مصر، اكتمل نضجه ووعيه السياسي والفكري، ودارت الحوارات والنقاشات الفكرية بينه وبين أخوته، حتى اختمرت واكتملت فكرة (حركة الجهاد الإسلامي).
          بعد عودة الشقاقي إلى فلسطين كان أول شيء فعله أن التقى بالياسين ليناقشه في الموضوع القديم ـ الجديد، ويوضح له مضمون وملخص فكرة الحركة.
          ومما لا يعلمه (الحمساويون الجدد) و(الحمساويون الصغار)، كاد الشيخ أحمد ياسين أن يستجيب لدعوة الشقاقي لوحدة الحركة الإسلامية وتبني الجهاد المسلح، لولا إلحاح ورفض (الرنتيسي)!! لا يسعنا هنا إلا أن نقول رحم الله الثلاثة.
          في هذه الحالة كان لابد للشقاقي أن يمضي في طريقه الذي آمن به، وهو ضرورة إحياء فريضة الجهاد.
          ولأبين أيضا، أن الشقاقي لم يكن يرغب في تعدد وتمزق الحركة الإسلامية، حيث أنه مع ظهور حركة حماس وتبنيها لمسألة الجهاد المسلح، عرض عليهم مسألة الوحدة والاندماج، إلا أن هذه الفكرة لاقت الصد والهجران من قبل الحمساويين، وفي الانتفاضة الثانية تجددت الدعوة ثانية من الحركة للوحدة بين الحركتين إلا أننا نجد مراوغة وتلاعب بالألفاظ عند قيادة حماس.
          وسبق لي أن تحدثت في هذا الموضوع، وخلاصة القول فيه، من الصعب جدا تحقيق الوحدة بين الحركتين ما لم يحدث التقارب بين القاعدة قبل القيادة.

          تعليق


          • #50
            المشاركة الأصلية بواسطة ابو مالك مشاهدة المشاركة
            اليست جماعة الاخوان المسلمين " حماس في فلسطين " هي من دخل الانتخابات ومعترك السياسة والتنازل وترك المقاومة "بل وجعل منها سلاحا لذر الرماد في العين "بالمختصر المفيد حركة الجهاد الاسلامي اتخذت من المقاومة خيار استراتيجي اما حماس اتخذت من المقاومة خيار اضطرارى لانها لم تجد بديل وبالسهولة حماس تتنازل عن هذا الخيار


            اليست حماس الاخوان من قدمت احمد ياسين وعبد العزيز الرنتيسي ويحيى عياش وعماد عقل وابو شنب والمقادمة وجمال منصور وصلاح شحادة والكثير الكثير من القادة والمجاهدين ...
            اذا كان مش عاجبك دخولها الانتخابات فلا تتغاضى عن هذا ابدا ...
            الا اذا كان حقدك الغالب على هذا كله .. طبعا كله هيكون اشي تاني


            ياراجل سب وشتم على اخوانك السنة وتعظيم وتمجيد في الخميني والشيعة ..؟

            ولسا بتقول انا مش شيعي
            الله يهديك يا شيخ
            ##########
            حفاظا على رونق الشبكة ،،، عاود عرض الصورة بحجم أصغر

            تعليق


            • #51
              المشاركة الأصلية بواسطة مهد السرايا مشاهدة المشاركة
              أبــو القســام جــاي ينـــكــت هــان ............!!!

              قال ابو القسام قال

              ولــك مين اله عرفكو بالقســام يا هبــل ..!!

              الله يرحــم أيام ما كنتو ادوسو صورو بالجامعة الاسلامية .. لانهــا معلقة اوسمــه عــلى صدور ابناء الجهاد الاسلامي


              على فكره هاد واحد مضلل من مضللي حماس .. حماس ضللت الناس وزورت التاريخ .. وكل هاد باموال الاخوان الفاشلين !!!

              بالفعل غيرتكم وحقدكم هو الغالب على كل شيء ..


              في اخر حفل حضرته في الجامعة الاسلامية .. رفعوا صورة احمد ياسين والشقاقي وعبد العزيز الرنتيسي عالياااااا ...


              ولكن ماذا تفعل في ناس حاقدين .. الكذب يجري في دمهم
              ##########
              حفاظا على رونق الشبكة ،،، عاود عرض الصورة بحجم أصغر

              تعليق


              • #52

                استاذى الفاضل اولا اشكرك على جوابك الشافى الذى لا اعرف عنه شيئا من قبل
                واشكر توضيحك المختصر والمفيد للسؤال الذى تم طرحه من قبل الاخ حمساوى وافتخر

                مااريد ان استفسر عنه شى واحد وانا اقرا تعليقك استوعبت كل ماقلته وفهمته وانا على يقين بانه صحيح خاصة اانى ادركت انك قارئ مثقف ومطلع على كل شى وبالاخص القضية الفلسطينية والحركات الاسلامية
                فمن هناا اريد ان استفسر عما كتبته فى اخر تعليقك هذه الجملة


                من الصعب جدا تحقيق الوحدة بين الحركتين ما لم يحدث التقارب بين القاعدة قبل القيادة.

                لقد فهمت كل ماكتبته لكن هذه ماذا تقصد بها اى ان الوحدة لن تتحق بين حماس والجهاد (الحركات الاسلامية)المعروفة الا بحدوث تقارب بين القاعدة قبل القيادة

                فماذا تقصد بالقاعدة وماهذا التقارب واى قيادة تقصد ؟؟
                ارجو اننى لم ازعجك باسئلتى ولكننى احببت ان افهم كل ماتكتبه وافهمه عن معرفة وعلم ...



                فتحيتى لك كلها جزاك الله خيرا
                وجعلك ذخرا للاسلام والمسلمين وجزاك الله عنا كل الخير
                حفظك الله ورعاك استاذنا الفاضل

                تحيتى لك
                المستقبل المتجاهل

                تعليق


                • #53

                  أخت/ رحل الحبيب
                  بداية أشكرك على هذه المتابعة، وهذا الاستفسار الذي إن دل على شيء فهو يدل على اهتمام ومحاولة للاستزادة والفهم وزيادة الرصيد المعرفي.
                  من الصعب جدا تحقيق الوحدة بين الحركتين ما لم يحدث التقارب بين القاعدة قبل القيادة.

                  فماذا تقصد بالقاعدة وماهذا التقارب واى قيادة تقصد ؟؟
                  ارجو اننى لم ازعجك باسئلتى ولكننى احببت ان افهم كل ماتكتبه وافهمه عن معرفة وعلم ...
                  أقصد بالوحدة بين الحركتين (حركة الجهاد الإسلامي وحماس)..
                  القاعدة/ القاعدة الجماهيرية للحركتين، ليست القاعدة إياها.

                  ما قصدت من هذه الجملة باختصار:
                  كلنا يرى درجة التقارب بين قيادة الحركتين سواء في الداخل أو الخارج، ونحن نقول إن التقارب لا يكتفي أن يكون على مستوى القيادة.. والتقارب ليس مقتصرا على إفطارات جماعية، أو مؤتمر مشترك، أو مسيرة مشتركة، أو التقاط صور تذكارية أو قبلات وابتسامات أمام كاميرات الإعلام..

                  إن الوحدة الحقيقة تكون من خلال تجسير الهوة بين قاعدة الحركتين قبل القيادة، ما الفائدة من تقارب القيادة، والقاعدة في حالة نزاع شديد، وليس أدل على ذلك من طرح أي موضوع يتعلق بالحركتين، كلاهما ينزل في الآخر وينهش فيه ويقلل من شأنه ويبخس جهاده..

                  المطلوب خطة عمل متكاملة وجهد كبير، يحتاج إلى سنوات، أولها صدق النية والإخلاص في العمل، وثانيا نشر ثقافة الحوار وقبول الآخر، ومن ثم التدرج في بقية عناصر الخطة..
                  فالوحدة ليست قرار سياسي بقدر ما هي صدق في النية وعزيمة وإرادة للاتجاه نحو الوحدة الإسلامية الحقة.

                  وحتى أكون صادقا مع نفسي، إن النداء بالوحدة بين الحركتين لا تخرج من دائرة الأمنيات التي تداعب الخيال.
                  لأن الواقع لا يشجع على الوحدة، بل كل يوم تزداد الهوة وتمزق نسيج العلاقات، وبدون تجني، حماس هي التي تبتعد وتريد أن تعادي الكل.
                  إن أردات أن تعادي فتح العلمانية واليسار المشرك، والسلفيين المتشددين، فما بالها مع الجهاد الإسلامي!!!!!!!

                  تعليق


                  • #54
                    بارك الله فيك أستاذ خالد

                    كود المشوهة افكارهم يفهموا
                    السماء الزرقاء تنتصر

                    تعليق


                    • #55
                      وحدو الله
                      رمضان لسا ما خلص وبلشتو هيك
                      كيف بما يخلص
                      وداعا ... أحبتي

                      تعليق


                      • #56
                        المشاركة الأصلية بواسطة أمير رفح مشاهدة المشاركة
                        اليست حماس الاخوان من قدمت احمد ياسين وعبد العزيز الرنتيسي ويحيى عياش وعماد عقل وابو شنب والمقادمة وجمال منصور وصلاح شحادة والكثير الكثير من القادة والمجاهدين ...
                        اذا كان مش عاجبك دخولها الانتخابات فلا تتغاضى عن هذا ابدا ...
                        الا اذا كان حقدك الغالب على هذا كله .. طبعا كله هيكون اشي تاني


                        ياراجل سب وشتم على اخوانك السنة وتعظيم وتمجيد في الخميني والشيعة ..؟

                        ولسا بتقول انا مش شيعي
                        الله يهديك يا شيخ


                        شو دخل الشيعة والخميني بالقصة لماذا انتم ضعفاء في الحديث والنقاش لماذا تقفزون عن مواضيع مهمة تحتاج الى تحليل ومناقشة وتذهبون بعيدا
                        عالعموم انا اتكلم بان حركة حماس اتخذت من المقاومة اسلوبا اضطراريا اي ان حماس لم تنشا في الاصل لمقاومة المحتل اضافة الى تقديم حماس العشرات من ابناءها شهداء هذا لا يعني انهم الحق المطلق وانهم الصواب
                        منظمة التحرير يا سيدي قدمت نصف لجنتها المركزية شهداء على الاقل هل نمدحهم ونقول انهم فخر وعزة هذه الامة اليسار الفلسطيني قدم العشرات من ابناءه في معارك مع العدو
                        اخي أمير رفح اعتقد انك تعيش في كهف لا تسمع الا من حماس ولك اذن واحدة وعين واحدة
                        بالنسبة لقولى اني لست شيعي اول شيء هذا الموضوع لا يهمك على الاطلاق لا من قريب ولا من بعيدا واكرر لي سني من اهل السنة والجماعة على المذهب الشافعي واقول لك ولا اخاف في الله لومة لائم ان حولت الى اي مذهب او اي فكرة فاني لا اخاف ان اعلنها على الملأ فلا تقلق فما في قلبي تجده على لساني
                        وتحياتي لك أمير رفح

                        تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

                        تعليق


                        • #57
                          لقد اسمعت لو ناديت حيا
                          ولكن لا حياة لمن تنادي
                          وداعا ... أحبتي

                          تعليق


                          • #58
                            عالعموم انا اتكلم بان حركة حماس اتخذت من المقاومة اسلوبا اضطراريا اي ان حماس لم تنشا في الاصل لمقاومة المحتل
                            يحسب الفضل لحركة الجهاد الإسلامي بأنها هي الدافع الرئيسي والأساسي في ظهور حركة "حماس"، لأنه بعد أن ثبت صحة المنهج والطريق الذي اختطته حركة الجهاد الإسلامي لنفسها (المنهج الثوري)، وأن الجماهير التفت حول هذا الخيار الإسلامي الثوري ، رأى المجمع الإسلامي في حينه أن هذه الحركة الوليدة ستشكل خطرا عليه وستسحب البساط من تحته، لذا يجب أن يتبنى المجمع الإسلامي ما نادت به حركة الجهاد الإسلامي من إحياء فريضة الجهاد حتى يبقى محافظا على مكانته وحضوره في المجتمع الفلسطيني، وعليه ظهر ما يسمى بحركة "حماس" التي تبنت العمل الجهادي ضد العدو الصهيوني. بمعنى آخر لولا ظهور حركة الجهاد الإسلامي لما كان هناك شيء اسمه حماس، ولبقي الاسم الدارج "المجمع الإسلامي" الذي يعتني بالعمل الدعوي والإصلاحي والخيري فقط، وهذا الشيء يجب أن نصرّح به ونعلنه دون وجل أو خجل، بل نعلنه وكلنا شموخ وعز وثقة، فيجب أن يعترف لكل ذي فضل فضله.

                            تعليق


                            • #59
                              أشكرك أستاذ خالد ع التوضيح

                              بصراحه ما كنت بعرف أي شئ من هذا القبيل

                              سؤال لو تكرمت

                              أنت تصرح بأن حركة الجهاد هي السبب الرئيس في ظهور حركة حماس

                              لماذا رفض الدكتور الرنتيسي انضمام حماس للجهاد ؟؟؟!!!

                              تعليق


                              • #60
                                أخت/ بنت الجنوب

                                لماذا رفض الدكتور الرنتيسي انضمام حماس للجهاد ؟؟؟!!!
                                أخذته العزة بالإثم، كيف يكون لحركة وليدة (الجهاد الإسلامي) تسوق وتقود جماعة راسخة (الإخوان المسلمين ـ المجمع الإسلامي) إلى ميدان الجهاد والمقاومة.. إذ من المفترض أن يكون الجهاد الإسلامي تحت توجهات وأوامر المجمع الإسلامي!!!
                                ومن ناحية ثانية لم يكن في ذهنهم المقاومة، إنما في ذهنهم ما هو أهم، قتال واستئصال اليسار (الكفار) في نظرهم... وهذا ليس إدعاء إنما من اعترافات الشيخ ياسين في أثناء التحقيق معه في سجون العدو الصهيوني، والملفات الي نقلت إلى جهاز الوقائي في عزه!!

                                تعليق

                                يعمل...
                                X