وجه نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي القيادي زياد النخالة التحية للأسرى الفلسطينيين الأبطال في سجون الاحتلال ، خاصة الأسرى القدامى منهم بمناسبة يوم الأسير الفلسطيني الذي يصادف اليوم الثلاثاء .
وأكد القيادي النخالة عبر رسالة صوتية بثتها إذاعة القدس من منفاه عبر العاصمة السورية دمشق :" أنتم في حبة العين وبشائر تحريركم لاحت في الأفق ، اليوم في غزة وغداً في لبنان إن شاء الله ... نحن نتحدث عن جهد المُقل وسنسعى دوما ، ولن يهدأ لنا بال حتى تنالوا حريتكم فأنتم متراسنا الأول وفخرنا الذي لا ينتهي والنصر والتحرير قريب لكم و اطمئنوا واصمدوا فانتم فخر هذا الشعب الفلسطيني المجاهد ".
وحول تعقيبه على لقاء "أولمرت عباس" أكد القيادي النخالة :" لا يوجد أي جدوى من هذه اللقاءات لأنها تعزز وضع "أولمرت" كما أنه لا يستفيد منها الشعب الفلسطيني ".
وأوضح القيادي النخالة:" أن حكومة العدو حكومة ضعيفة، وبحاجة لتعزيز مكانتها داخليا بعد هزيمتها في لبنان وقضايا الفساد التي التصقت بأولمرت". وأضاف:" أن هذه الاجتماعات مضيعة للوقت ولا يستفيد منها إلا حكومة الاحتلال".
وفي تعقيبه حول ما تردد مؤخرا من اجتماعات للفصائل الفلسطينية لإحياء منظمة التحرير قال القيادي النخالة:" إن الحديث عن اجتماعات الفصائل الفلسطينية مبالغ فيه وسابق لأوانه " موضحا :" انه كانت فكرة من اجل دراسة الأفق التي يمكن على أساسها إعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية، ولكن قبل هذه اللقاءات واجهتنا ازدواجية الفصائل، مبينا انه تم الاتفاق على أن يتم إزالة هذه العقبات بصورة ثنائية كي يتم الاتفاق على تمثيل الفصائل التي تتشابه في الأسماء ،وبعد ذلك يمكن الاجتماع بشكل عام لمناقشة موضوع المنظمة بحضور جميع الفصائل ودون استثناء أي منها.
وأكد القيادي النخالة أن هناك فرصة كبيرة للتقدم في وقت قريب من خلال اجتماع يضم كافة القوى الفلسطينية، والبحث في كيفية إعادة بناء منظمة تحرير تمثل كافة أبناء الشعب الفلسطيني في الوطن والشتات .
وأكد القيادي النخالة عبر رسالة صوتية بثتها إذاعة القدس من منفاه عبر العاصمة السورية دمشق :" أنتم في حبة العين وبشائر تحريركم لاحت في الأفق ، اليوم في غزة وغداً في لبنان إن شاء الله ... نحن نتحدث عن جهد المُقل وسنسعى دوما ، ولن يهدأ لنا بال حتى تنالوا حريتكم فأنتم متراسنا الأول وفخرنا الذي لا ينتهي والنصر والتحرير قريب لكم و اطمئنوا واصمدوا فانتم فخر هذا الشعب الفلسطيني المجاهد ".
وحول تعقيبه على لقاء "أولمرت عباس" أكد القيادي النخالة :" لا يوجد أي جدوى من هذه اللقاءات لأنها تعزز وضع "أولمرت" كما أنه لا يستفيد منها الشعب الفلسطيني ".
وأوضح القيادي النخالة:" أن حكومة العدو حكومة ضعيفة، وبحاجة لتعزيز مكانتها داخليا بعد هزيمتها في لبنان وقضايا الفساد التي التصقت بأولمرت". وأضاف:" أن هذه الاجتماعات مضيعة للوقت ولا يستفيد منها إلا حكومة الاحتلال".
وفي تعقيبه حول ما تردد مؤخرا من اجتماعات للفصائل الفلسطينية لإحياء منظمة التحرير قال القيادي النخالة:" إن الحديث عن اجتماعات الفصائل الفلسطينية مبالغ فيه وسابق لأوانه " موضحا :" انه كانت فكرة من اجل دراسة الأفق التي يمكن على أساسها إعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية، ولكن قبل هذه اللقاءات واجهتنا ازدواجية الفصائل، مبينا انه تم الاتفاق على أن يتم إزالة هذه العقبات بصورة ثنائية كي يتم الاتفاق على تمثيل الفصائل التي تتشابه في الأسماء ،وبعد ذلك يمكن الاجتماع بشكل عام لمناقشة موضوع المنظمة بحضور جميع الفصائل ودون استثناء أي منها.
وأكد القيادي النخالة أن هناك فرصة كبيرة للتقدم في وقت قريب من خلال اجتماع يضم كافة القوى الفلسطينية، والبحث في كيفية إعادة بناء منظمة تحرير تمثل كافة أبناء الشعب الفلسطيني في الوطن والشتات .
تعليق