فلسطين اليوم – القدس المحتلة
استبعد جيش الاحتلال الاسرائيلي وقوع حرب هذا العام او العام المقبل، فيما حصر رئيس اركان جيش العدو غابي اشكنازي تحديات اسرائيل بثلاث اطراف هم ايران وحزب الله وحماس.
ففي ظل استمرار استعداد جيش العدو الاسرائيلي للحرب وفق رئيس اركانه غابي اشكنازي، نقلت القناة الثانية في التلفزة الاسرائيلية عن مصادر الجيش استبعادها وقوع حرب في السنة العبرية الجديدة التي يحتفل الاسرائيليون بها هذه الايام، في وقت حصر اشكينازي التحديات التي تستعد اسرائيل لمواجهتها بايران وحزب الله وحماس .
وقال اشكنازي: امامنا تحديات في المنطقة الجنوبية مقابل حماس، وكذلك في المنطقة الشمالية اضافة الى التهديد الناشئ من ايران في الشرق والذي يعد التهديد المركزي، ونحن نستعد لكافة التهديدات ونستمر في التدريب والاستعداد لتحسين الكفاءة وتطبيق التوصيات، وسنقوم بكل ما ينبغي من اجل الاستمرار في الردع والانتصار في الحرب في حال وقوعها.
ويقول روني دانيال المحلل الامني والعسكري الصهيوني في هذا الاطار "ايران ستستمر بمرافقتنا كغيمة ثقيلة جداً والخلاصة ان على الجيش الاسرائيلي ان يستعد استخباراتيا وعمليا وهو يقوم بذلك، فحزب الله يقوى ويعاظم قوته، والحلبة الفلسطينية هشة جدا. صحيح انهم في الجيش لا يتوقعون حربا في العام المقبل لكن تدهورا محليا في غزة او لبنان قد يؤدي الى تدهور الوضع والى مواجهة اكثر اتساعا".
وفي حدث بالغ الدلالة وافق رئيس الموساد مئير دغان على اجراء مقابلة مع القناة الثانية اثناء اجتماعه برئيس الوزراء المستقيل ايهود اولمرت والتي رشحته كرجل العام في اسرائيل. وتولت صحيفة هآرتس تعداد انجازات دغان. وفي تبنٍ غير مباشر لاعمال اتهم فيها الموساد، ذكرت الصحيفة انه ينسب الى دغان اغتيال عماد مغنية وتدمير المفاعل النووي السوري وحصول انفجار في مصنع كيماوي سوري واعاقة البرنامج النووي الايراني.
وقال دغان "لدينا ايمان كامل ان اليهود يستطيعون الشعور بالامان في اسرائيل وخارجها ويجب علينا اطلاق كافة الانذارات حول الاماكن التي تشكل خطرا على الاسرائيليين" .
صحيفة معاريف التي اجرت عرضا مسهبا حول تعاظم قوة حزب الله على كافة المستويات العسكرية والسياسية في لبنان، اعتبرت ان التحدي الامني الاول الذي ستواجهه تسيبي لفني في حال شكلت الحكومة هو احتمال حصول مواجهة مع حزب الله في الشمال.
استبعد جيش الاحتلال الاسرائيلي وقوع حرب هذا العام او العام المقبل، فيما حصر رئيس اركان جيش العدو غابي اشكنازي تحديات اسرائيل بثلاث اطراف هم ايران وحزب الله وحماس.
ففي ظل استمرار استعداد جيش العدو الاسرائيلي للحرب وفق رئيس اركانه غابي اشكنازي، نقلت القناة الثانية في التلفزة الاسرائيلية عن مصادر الجيش استبعادها وقوع حرب في السنة العبرية الجديدة التي يحتفل الاسرائيليون بها هذه الايام، في وقت حصر اشكينازي التحديات التي تستعد اسرائيل لمواجهتها بايران وحزب الله وحماس .
وقال اشكنازي: امامنا تحديات في المنطقة الجنوبية مقابل حماس، وكذلك في المنطقة الشمالية اضافة الى التهديد الناشئ من ايران في الشرق والذي يعد التهديد المركزي، ونحن نستعد لكافة التهديدات ونستمر في التدريب والاستعداد لتحسين الكفاءة وتطبيق التوصيات، وسنقوم بكل ما ينبغي من اجل الاستمرار في الردع والانتصار في الحرب في حال وقوعها.
ويقول روني دانيال المحلل الامني والعسكري الصهيوني في هذا الاطار "ايران ستستمر بمرافقتنا كغيمة ثقيلة جداً والخلاصة ان على الجيش الاسرائيلي ان يستعد استخباراتيا وعمليا وهو يقوم بذلك، فحزب الله يقوى ويعاظم قوته، والحلبة الفلسطينية هشة جدا. صحيح انهم في الجيش لا يتوقعون حربا في العام المقبل لكن تدهورا محليا في غزة او لبنان قد يؤدي الى تدهور الوضع والى مواجهة اكثر اتساعا".
وفي حدث بالغ الدلالة وافق رئيس الموساد مئير دغان على اجراء مقابلة مع القناة الثانية اثناء اجتماعه برئيس الوزراء المستقيل ايهود اولمرت والتي رشحته كرجل العام في اسرائيل. وتولت صحيفة هآرتس تعداد انجازات دغان. وفي تبنٍ غير مباشر لاعمال اتهم فيها الموساد، ذكرت الصحيفة انه ينسب الى دغان اغتيال عماد مغنية وتدمير المفاعل النووي السوري وحصول انفجار في مصنع كيماوي سوري واعاقة البرنامج النووي الايراني.
وقال دغان "لدينا ايمان كامل ان اليهود يستطيعون الشعور بالامان في اسرائيل وخارجها ويجب علينا اطلاق كافة الانذارات حول الاماكن التي تشكل خطرا على الاسرائيليين" .
صحيفة معاريف التي اجرت عرضا مسهبا حول تعاظم قوة حزب الله على كافة المستويات العسكرية والسياسية في لبنان، اعتبرت ان التحدي الامني الاول الذي ستواجهه تسيبي لفني في حال شكلت الحكومة هو احتمال حصول مواجهة مع حزب الله في الشمال.
تعليق