إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

26 / 9 / 96 يوم معركة النفق ،، في مثل هذا اليوم أجهزة الأمن لقنت الاحتلال درسا قاسيا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • 26 / 9 / 96 يوم معركة النفق ،، في مثل هذا اليوم أجهزة الأمن لقنت الاحتلال درسا قاسيا

    في 26/9/96 يوم معركة البطولة التي خاضها أبناء قوى الأمن في الضفة والقطاع احتجاجا على حفر الأنفاق الاسرائيلية تحت المسجد الأقصى ، وتلبية لخطاب الرئيس أبو عمار اشتعلت الأرض نارا تحت أقدام الجنود الصهاينة من رفح وحتى جنين ، واشتبك رجال الأجهزة الأمنية مع قوات الاحتلال في جميع محاور التماس بالضفة وغزة وكانت المعركة الحقيقية في نتساريم والتي اعترف خلالها العدو بمقتل 14 جنديا وإصابة 30 آخرين حتى شهد مفرق الشهداء معارك دموية شرسة بين رجال الامن الوطني والارتباط العسكري بمساندة الشرطة والامن الوقائي والاستخبارات ضد القوات الصهيونية المتمركزة على المفرق الذي تمت السيطرة عليه لمدة ساعتين ، ونتذكر هنا شهداءنا الأبطال في هذه المنطقة الشهيد البطل يوسف البشيتي ابن الامن الوطني والشهيد البطل ملازم أول إيهاب عبد الواحد ابن جهاز الشرطة وقافلة أخرى من الشهداء والجرحى ، وكذلك المعارك الضارية التي خاضها رجال الامن في كفار داروم وكسوفيم ونفيه ديكاليم وحاجز التفاح ومعبر إيريز وأنحاء الضفة الغربية .
    اسرائيل اعترفت بأن هناك 32 جندي إسرائيلي تم قتلهم برصاص الأمن الفلسطيني في هذه المعركة بينما أصيب ما يقارب 80 كحصيلة نهائية للاحداث في الضفة والقطاع .
    كذلك نستذكر الشهيد أسامة شراب الذي تصدى للجيش الصهيوني بالحجارة في نتساريم حتى سقط شهيدا .
    ولا يغيب عن أذهاننا أن 40 جنديا إسرائيليا تمت محاصرتهم والسيطرة عليهم بعتادهم العسكري في مدينة نابلس من قبل قوات ال 17 وبعد تدخلات تم تسليمهم للجانب الاسرائيلي وتم عرض صورهم في قبضة رجال ال 17 وقتها .

    للاسف لا أحد يذكر هذا اليوم التاريخي في تاريخ الشعب الفلسطيني وتاريخ قوى الأمن الفلسطينية التي قاتلت بشراسة دفاعا عن حرمة المسجد الأقصى ،

  • #2
    أول مرة أسمع فيه
    السماء الزرقاء تنتصر

    تعليق


    • #3
      ثالثاً: يوميات الهبة
      يوم الأربعاء 25/9/1996.

      أقدمت سلطات الاحتلال الإسرائيلية على فتح باب النفق، وعلى أثر هذه العملية تم اجتماع القيادة الفلسطينية بدعوة من الرئيس ياسر عرفات ودعا الجماهير الفلسطينية إلى مواجهة هذا العدوان وبعث برسائل إلى بيل كلينتون رئيس الولايات المتحدة الأمريكية والملك حسين ملك الأردن والرئيس التركي سليمان ديميريل، ووضعهم في صورة العدوان الجديد.

      انطلقت مآذن المدينة المقدسة منذ ساعات صباح يوم الأربعاء بالدعوة إلى المواجهة فيما انطلق أهالي القدس في الشوارع وتعالت صيحات الاستنكار من حناجرهم.

      على الفور تدخلت قوات الجيش والشرطة الإسرائيلية وحالت دون وصول الأهالي إلى الموقع لوقف أعمال تثبيت الباب الحديدي الذي يؤدي إلى مدخل يصل حائط البراق بباب الغوانمة للمسجد الأقصى .

      دارت مواجهات عنيفة بعد ظهر اليوم الأربعاء 25/9/1996 بين الشبان الفلسطينيين وقوات الاحتلال رشق فيها الشبان قوات الاحتلال بالحجارة وعلى أثرها قامت قوات الاحتلال بإخلاء ساحات الأقصى وإغلاق جميع أبوابه ولاحقت قوات الاحتلال الشبان الفلسطينيين واعتقلت منهم 11 شاباً.

      من جهة أخرى تواصلت الاشتباكات في شارع الزهراء وأحرقت سيارة إسرائيلية في القدس أمام فندق الأمريكان كولوني واستخدمت قوات الاحتلال الرصاص المطاطي ضد الشبان الفلسطينيين واعتقل 30 فلسطينياً.

      عقدت الهيئة الإسلامية العليا ونواب القدس وممثلوا القوى الوطنية في المدينة اجتماعاً طارئاً في المسجد الأقصى وأدانوا فيه المؤامرة ودعوا إلى إضراب تجاري والتجمع في باب العامود عند الساعة الثانية عشر ظهراً.

      ترأس الرئيس عرفات اجتماعاً طارئاً ضم أعضاء اللجنة التنفيذية لـ[م.ت.ف] ومجلس الوزراء والمجلس التشريعي لبحث الاعتداءات الإسرائيلية على المقدسات الإسلامية والمسيحية، صدر في أعقابه بياناً دعا فيه جماهير الشعب الفلسطيني لمقاومة ومواجهة الأعمال الإسرائيلية الرامية لتهويد المدينة المقدسة باعتبارها جريمة نكراء.

      وانطلقت المسيرات في حي الواد وباب الساهرة وباب النفق الجديد وشوارع القدس كشارع صلاح الدين، السلطان سليمان، الزهراء، نابلس وأحياء البلدة القديمة، كما عمت المسيرات والمواجهات مختلف محافظات الوطن.

      في رام الله سقط 25 جريحاً وحاولت قوات الاحتلال الإسرائيلي من اقتحام المدينة الا ان قوات الأمن الوطني تدخلت ومنعت القوات الإسرائيلية من الدخول واستخدمت إسرائيل طائرات كوبرا المروحية في إطلاق النيران على المواطنين.

      في الخليل سارت المسيرات والمظاهرات في الشوارع المحيطة بمستشفى عالية باب الزاوية-شارع الشلالة وأصيب العشرات واعتقال 20 فلسطينياً.

      بيت لحم مسيرات بدأت من جامعة بيت لحم إلى منطقة قبر راحيل كما شملت المسيرات ودارت المواجهات في كل من طولكرم وجنين وأريحا وقلقيلية.

      يوم الخميس 26/9/1996م
      تواصلت المواجهات في مختلف المدن الفلسطينية ففي القدس حشدت إسرائيل اكثر من 5000 جندي إسرائيلي وأصيب العديد من الشبان الفلسطينيين في مواجهات هذا اليوم ومن بين الذين أصيبوا فيصل الحسيني.
      أما في نابلس فقد استسلم الجنود الإسرائيليين المتواجدين في موقع قبر النبي يوسف وكان عددهم 41 جندياً لقوات الأمن الوطني الفلسطيني، وتحولت كل من رام الله والخليل وبيت لحم إلى ساحات حرب، كما شهدت جنين العديد من المسيرات والاشتباكات مع جنود الاحتلال.
      وفي يوم الجمعة كانت هناك مجزرة أخرى حيث سقط 3 شهداء وأصيب 150 شاباً فلسطينياً .
      وفي يوم السبت 29/9/1996 قرعت الأجراس وأقيمت الصلاة على أرواح الشهداء.
      أما في قطاع غزة حيث بدأت الأحداث في صباح يوم الخميس الموافق 26/9/1996 فانطلقت المسيرات التي نظمها طلبة المدارس عشية عملية فتح النفق واستشهاد خمسة فلسطينيين في رام الله يوم 25/9/1996، وانطلقت المسيرات لتتوجه إلى الحواجز والمواقع العسكرية الإسرائيلية القريبة من المستوطنات الإسرائيلية في قطاع غزة عند حاجز بيت حانون (ايرز) بوابة القطاع الشمالية مع إسرائيل ونتساريم جنوب مدينة غزة وكفار داروم القريبة من دير البلح ومفترق غوش قطيف كيسوفيم شمال مدينة خانيونس، والموقع العسكري غرب المدينة على حدود مستوطنة جاني طال والحدود المصرية مع قطاع غزة في مدينة رفح ونظراً لتعدد المواجهات في اكثر من موقع من الضروري استعراض صور الأحداث في كل المناطق التي حدثت فيها.

      أولا: حاجز كفار داروم
      بدأت فيه المواجهات عند الساعة السابعة صباحاً حيث وصلت المسيرات على بعد 70-100 متر عن المواقع الإسرائيلية المحاذية لمستوطنات كفار داروم القريبة من دير البلح على الطريق الرئيس رفح-غزة، حيث تجمع الطلبة المشاركون في المسيرة هناك وبدأوا بإطلاق الهتافات، وقام رجال الشرطة الفلسطينية ا لمتواجدين في هذا المكان بمحاولة صد المتظاهرين ومنعهم من التقدم تجاه المواقع الإسرائيلية، إلا أن بعض أفراد المسيرة تمكنوا من اجتياز الحاجز الفلسطيني والقيام بإلقاء الحجارة باتجاه الجنود الإسرائيليين المتواجدين في المكان وعلى الفور قام الجنود الإسرائيليون بإطلاق قنابل الغاز على المتظاهرين في الوقت الذي استمر المتظاهرون بإلقاء الحجارة على الجنود الإسرائيليين، وهي بالكاد كانت تصل إليهم وفي الساعة السابعة وعشر دقائق بدأ الإسرائيليون بإطلاق نيران أسلحتهم الأتوماتيكية بما فيها المدافع الرشاشة من عيار 500 بشكل مكثف، وعشوائي، ومن كافة الاتجاهات، أصيب ثمانية أشخاص نقلوا بسيارات الإسعاف.
      وعلى الفور قام رجال الشرطة الفلسطينية بإغلاق الشارع العام أمام حركة السيارات في محاولة للسيطرة على الموقف، إلا انهم اصبحوا عرضة لإطلاق النار من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي ما أدى إلى إصابة العديد منهم برصاص الجنود الإسرائيلين واضطره رجال الشرطة الفلسطينية الى الرد على الجنود الإسرائيليين دفاعاً عن النفس إلا أن الجنود الإسرائيليون استمروا في إطلاق النيران خصوصاً بعد أن اتخذوا لأنفسهم مواقع فوق الأبراج العسكرية القريبة من المستوطنة والمحاطة بسواتر رملية.
      وفي حوالي الساعة الثانية عشر توقف إطلاق النار بعد جهود قام بها مسئولون أمنيون فلسطينيون من قادة الأمن الوطني بالاتصال مع الجانب الإسرائيلي .
      وكانت نتيجة هذه المواجهات إصابة العشرات من قوات الأمن الوطني، كما استشهد 7 شهداء وأصيب 60 جريحاً بينهم صحفي، وتضررت واجهات المنازل واسطحها وخزانات المياه جراء إطلاق النار من قبل الجنود الإسرائيليين .

      مفرق الشهداء "بالقرب من مستوطنة نتساريم"
      في الساعة الثامنة صباحاً وبعد أن انتشرت أنباء المواجهات في منطقة مستوطنة كفار داروم توجه مئات الطلبة والمواطنين إلى مفترق نتساريم جنوب غزة حيث يوجد موقع عسكري دائم محاط بالأسلاك الشائكة، وعلى الرغم من محاولة أفراد الشرطة الفلسطينية منع المتظاهرين من الاقتراب من الموقع إلا أن بعض الطلاب قد استطاع التقدم نحو الموقع من البيارات المحاذية وقاموا بإلقاء الحجارة على برج عسكري إسرائيلي للمراقبة من مسافة لا تقل عن مائة متر ورد الإسرائيليون بإطلاق النار على المتظاهرون.
      ودعمت القوات الإسرائيلية من تواجدها بتعزيز الموقع بالدبابات والآليات واستمر الجيش الإسرائيلي بإطلاق النار وكانت النتيجة استشهاد 8 فلسطينيين وإصابة 75 آخرين.

      حاجز بيت حانون "ايرز"

      بدأت المواجهات عند هذا الموقع بعد ان انطلقت مسيرة طلابية من مخيم جباليا إلى حاجز بيت حانون وعلى الرغم من محاولة الشرطة الفلسطينية منعهم من التقدم إلا أن بعض المتظاهرين تمكنوا من اجتياز الحاجز الفلسطيني ليقترب من الحاجز الإسرائيلي وإلقاء الحجارة على الجنود الإسرائيليين الذين ردوا بإلقاء قنابل الغاز عليها من الأعيرة المطاطية ثم إطلاق الرصاص الحي ما أدى إلى إصابة العديد من الشبان الفلسطينيين ثم ازدادت كثافة إطلاق النيران من الجانب الإسرائيلي ما أدى إلى استشهاد 7 فلسطينيين وإصابة 104 بجراح بعد أن اصبح كل من تواجد في محيط للموقع من الفلسطينيين، هدفا للنيران الإسرائيلية واستمر إطلاق النار حتى ما بعد الظهر حيث حضر كبار الضباط من الجانب الفلسطيني وقاموا بإجراء اتصالات مع الجانب الإسرائيلي فخفت حدة إطلاق النار إلى أن توقفت عند الساعة الرابعة والنصف عصراً.

      خانيونس
      واندلعت الأحداث في مدينة خانيونس بتجمع طلبة المدارس في حي الأمل وتوجهوا إلى المنطقة العسكرية الإسرائيلية غرب حي الأمل القريبة من مستوطنة جاني طال وتجمعوا عند حاجز للشرطة الفلسطينية يبعد 400 متراً عن النقطة العسكرية الإسرائيلية وتدخل أفراد الشرطة الفلسطينية المتواجدون على الحاجز حيث كانوا يقومون بإعمالهم اليومية ومنعوا الطلبة من التقدم نحو الحاجز الإسرائيلي في تقدم الطلبة بإلقاء الحجارة باتجاه النقطة العسكرية الإسرائيلية.
      قام الجنود الإسرائيليون بإطلاق قنابل الغاز والأعيرة المطاطية والرصاص الحي نحو الطلبة وسرعان ما بدأوا إطلاق النار عشوائياً نحو كل من تواجد في ذلك الموقع رد أفراد الشرطة الفلسطينية النار في محاولة للدفاع عن النفس ولحماية المدنيين وتسبب رصاص الجنود الإسرائيليين في مقتل 3 أشخاص وإصابة 60 آخرين بجراح.
      وفي الساعة التاسعة صباحاً توجه طلاب المدارس من قرى خانيونس الشرقية إلى مفترق غوش قطيف وحاجز كيسوفيم على طريق خانيونس غزة وقد حالت الشرطة الفلسطينية دون تقدم المتظاهرين إلا أن عدداً منهم تمكن من عبور الحاجز من خلال البيارات المجاورة.
      وشاركت مروحيات حربية من نوع الكوبرا في إطلاق النار على المتظاهرين كما طالت نيرانها المواطنين الذين لم يشاركوا في المظاهرات وكذلك المنازل القريبة ما تسبب في إصابة عدد من المواطنين وإلحاق أضرار بعدد من المنازل.
      وبلغت حصيلة الأحداث 5 شهداء و115 جريحاً.

      رفح
      في الساعة الثامنة من صباح يوم 26/9/1996 توجه نحو 150 طالب إلى بوابة صلاح الدين على الحدود المصرية وقاموا بإلقاء الحجارة على موقع للجنود الإسرائيليين مقام بين الأسلاك الحدودية الشائكة وعلى الرغم من محاولة الشرطة الفلسطينية صد المتظاهرين إلا أن المواجهات استمرت على طول الحدود المصرية الفلسطينية التي يسيطر عليها الجيش الإسرائيلي والتي تخترق مدينة رفح وفي هذه الأثناء قام الجنود الإسرائيليون بإطلاق النار على المتظاهرين ورجال الشرطة الفلسطينية وأصابوا عدداً منهم ما دفع رجال الشرطة الفلسطينية إلى إطلاق النار للدفاع عن أنفسهم.
      في حوالي الثانية عشر تمكن افراد الشرطة الفلسطينية من تهدئة الأوضاع مع انتشار نبأ استشهاد شخصين وإصابة 40 بجراح، وشهدت ساعات ما بعد الظهر تجمعات للشباب بالقرب من المنطقة الحدودية قاموا بإلقاء الحجارة على الجنود الإسرائيليين الذين ردوا بعنف على تلك المواجهات، كما استخدم الجيش الإسرائيلي طائرتين عموديتين قامتا بإطلاق النار عشوائياً، والقتا قذائف على المنطقة المحاذية للشريط الحدودي. واستخدمت الدبابات المجنزرة التي شوهدت داخل الشريط الحدودي ما أدى إلى إصابة العديد برصاص الجيش الإسرائيلي. ولم تقتصر المواجهات على الشريط الحدودي على توجه أعداد كبيرة من الطلاب الى مفترق مستوطنة موراج على الطريق الواقع بين خانيونس ورفح وقاموا بإلقاء الحجارة اتجاه الجنود الإسرائيليين على مدخل المستوطنة وعلى الرغم من قيام أفراد الشرطة الفلسطينية من أبعاد المتظاهرين إلا أن الجنود الإسرائيليين قاموا بإطلاق النار على المتظاهرين وأفراد الشرطة مما أدى إلى إصابة طالبتين فلسطينيتين وشرطي آخر.
      هذا ما حدث يوم الخميس 26/9/2001 وقد استمرت أجواء التوتر في اليوم التالي يوم الجمعة 27/9/2001، وتكررت المواجهات في رفح وخانيونس وحاجز كفار داروم.
      وكان اعنف هذه المواجهات في رفح حيث قام الجنود الإسرائيليون بإطلاق الرصاص على المتظاهرين ما أدى إلى إصابة 48 شخصاً في رفح كما أصيب 8 أشخاص في خانيونس وشخصان عند حاجز كفار داروم.

      نتائج الهبة:
      ولقد نتج عن هذه الهبة العديد من النتائج أهمها:
      1. سقوط العديد من الشهداء والجرحى بين أبناء الشعب الفلسطيني.
      2. نتائج سياسية.
      التعديل الأخير تم بواسطة حمساوي1987; الساعة 26-09-2008, 08:47 PM.

      تعليق


      • #4
        http://www.naz*********.jeeran.com/intefada/tunnel.htm

        هي المصدر

        تعليق


        • #5
          تسلم على التذكير
          اللم إني اشهدك أني آمنت بك كما أمرني نبيك , فجنبني الشبهات والفتن
          اللهم صل على رسول الله وآله
          اللهم زيني برضاك ورضا الوالدين

          تعليق


          • #6
            جزاك الله خير اخي
            ولاكن لم اسمع انه الجهاز الشرطة الذي تشكل في وقتحديثا من تاريخ 9/1996

            وكيف تريد جهاز الامن الوقائي الذي شكل من اجل مساعدت المحتل ان يقوم باطلاق الرصاص على المحتل


            اخي القصة لا يوجد لها اي دليل على صدقها
            والكل يعلم الذي قاد الحرب ضد المحتل هو الشعب المجاهد وليس الجهاز الامن الوقائي العميل

            تعليق


            • #7
              يد واحدة لتحرير فلسطين

              تعليق


              • #8
                وكانت المعركة الحقيقية في نتساريم والتي اعترف خلالها العدو بمقتل 14 جنديا وإصابة 30 آخرين

                معقولة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                تعليق


                • #9
                  يا اخوان خليناا نكون صادقين مع انفسناا


                  فعلاا الاجهزه الامنيه حينهاا قامت بالتصدى وببساله للاحتلال


                  معركة النفق حدث فى 25/9/1996. يعنى أغلبناا شاهدهاا


                  وللأسف الشديد مساوىء تلك الاجهزه طغت على محسانهاا لذالك لا أحد يتذكر معركة النفق أو الهبه

                  تعليق


                  • #10
                    يا اخوان لماذا دائماً لا تذكرون الا النصف الفارغ من الكوب ؟؟

                    احداث النفق هى وسام شرف للشعب الفلسطينى تصدى فيه رجال الامن ببسالة وشجاعة ولاسيما فى منطقة ايريز التى قتل فيها العديد من جنود الاحتلال واستشهد عدد كبير من رجال الامن الابطال ... ولكن فى نفس الوقت كانت وصمة عار على السياسة الفلسطينية المتنازلة والمتفاوضة ..

                    بارك الله فيك على التذكير فى هذه الحادثة المشرفة

                    هيك فلّ من عنّا اخر مرة حدا فكر يسحب سلاح المقاومة ! << يقول لبنانيون ..

                    تعليق


                    • #11
                      يد واحدة لتحرير فلسطين

                      ان ينصركم الله فلا غالب لكم

                      تعليق


                      • #12
                        يا عمي بلا كلام فاضي وضحك على الناس في اخبار ملفقة ليش هو حنا عايشين في
                        الواق واق 14 قتيل وما نسمع ولو بواحد منهم !!!!
                        يا زلمة انا ببعد عن نتساريم فش كيلو ول هذا انا كاين نايم يومها او متت واصحيت !!!

                        تعليق


                        • #13
                          جزاك الله خيرا

                          تعليق


                          • #14
                            يا اخ بندقية الثائر ولا يهم

                            نحن نذكر هذه الاحداث جيدا

                            وكا اذكركم ما حد عندنا في رفح أحد افراد الامن الوطني تقدم نحو البرج المتواجد في القصاص والجميع يدكره في رفح

                            ومعه مفتاح انجليزي واخد ان يفك في براغي البرج برغي برغي لاسقاطه وهو مليء بالجنود ولكن قدر الله وما شاء فعل وهو في اخر برغي رأه أحد الجنو وقم اطلاق النار على رأسه مباشة وحينها سقط شهيدا


                            واما الذين لا يعرفون هذه الاحداث اعتقد انهم كانو اطفال حينها

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة أبو القسام مشاهدة المشاركة
                              جزاك الله خير اخي
                              ولاكن لم اسمع انه الجهاز الشرطة الذي تشكل في وقتحديثا من تاريخ 9/1996

                              وكيف تريد جهاز الامن الوقائي الذي شكل من اجل مساعدت المحتل ان يقوم باطلاق الرصاص على المحتل


                              اخي القصة لا يوجد لها اي دليل على صدقها
                              والكل يعلم الذي قاد الحرب ضد المحتل هو الشعب المجاهد وليس الجهاز الامن الوقائي العميل
                              جهاز الامن الوقائى يشهد له أبنائه الذين سقطوا شهداء من اجل فلسطين
                              ولا ننسى محمد الشيخ خليل ورمضان عزام وخالد ابو حبيب
                              ولا ننسى اول مقتحم للمستوطنات الصهيونية الشهيد البطل الملازم اول بهاء الدين سعيد ابن الامن الوقائى
                              ولا تنسى قصف المقرات التابعة للامن الوقائى فى كل قطاع غزة والضفة ولم يبقى اى مقر والا وقصف من الطائرات الصهيونية
                              حتى المقر العام فى تل الهوا تم احتلاله من الدبابات الصهيوينة التى اجتاحت منطقة تل الاسلام لتحرير أخطر العملاء المحتجزين فى مقر الامن الوقائى
                              أكاذيب وافتراءات حماس بحق جهاز الامن الوقائى اثبتتها الايام
                              وياما قادة حماس لخموا راسنا بالادلة التى سنكشفها قريبا التى عثر عليها داخل الامن الوقائى
                              صارلنا سنة ونص واحنا بنستنى فى الادلة

                              تعليق

                              يعمل...
                              X