دعا قائد قيادة المنطقة الجنوبية الأسبق في جيش الاحتلال العميد تسفيكا فوغل، للقيام بعملية عسكرية في قطاع غزة لاستعادة الجندي الصهيوني الأسير جلعاد شاليط.
وقال فوغل خلال مقابلة مع قناة المستوطنين "7" اليوم الأربعاء،:" لقد آن الأوان لنمسك بزمام المبادرة لاستعادة شاليط (...) علينا نحن أن نبادر الآن لاستعادة شاليط حيث أن الوقت ملائم".
وبيّن فوغل أن الوضع في قطاع غزة تغيّر كليا عمّا كان عليه قبل التهدئة، قائلاً:" فقطاع غزة تحول إلى لبنان فخبراء حزب الله الذين تعلموا العبر من حرب لبنان الثانية وصلوا إلى غزة ويقومون ببناء خنادق محصنة تحت الأرض و على الرغم من أن مساحة قطاع غزة صغيرة جدا إلا أنها أصبحت أكثر تعقيداً من جنوبي لبنان".
وأضاف يقول:" المنظمات الفلسطينية في قطاع غزة استغلت سذاجة الكيان وتستمر بالتسلح وحتى أن يقوم أحد الطرفين الصهيوني أو الفلسطيني باتخاذ قرار لكسر التهدئة فسوف يتم اتخاذ ذاك القرار بعد أن يشعر أحد الطرفين بأنه أصبح قوياً بشكلٍ كافٍ للمواجهة العسكرية".
ويعتقد فوغل بأن نهاية التهدئة أصبحت وشيكة، لذلك لا يوجد أمام الكيان الصهيوني من وسيلة غير الدخول عسكرياً للقطاع والقيام باحتلال جزء من أراضيه وفرض السيطرة العسكرية عليه".
واستدرك فوغل يقول:" أنا اعتمد على وزير "الدفاع" أيهود باراك بالقيام بذلك فهو يتمتع بالخبرة العسكرية، ولكنني أخشى من أن تكون هناك دوافع سياسية لباراك تمنعه من تولي زمام المبادرة لاسترجاع شاليط".
وقال فوغل خلال مقابلة مع قناة المستوطنين "7" اليوم الأربعاء،:" لقد آن الأوان لنمسك بزمام المبادرة لاستعادة شاليط (...) علينا نحن أن نبادر الآن لاستعادة شاليط حيث أن الوقت ملائم".
وبيّن فوغل أن الوضع في قطاع غزة تغيّر كليا عمّا كان عليه قبل التهدئة، قائلاً:" فقطاع غزة تحول إلى لبنان فخبراء حزب الله الذين تعلموا العبر من حرب لبنان الثانية وصلوا إلى غزة ويقومون ببناء خنادق محصنة تحت الأرض و على الرغم من أن مساحة قطاع غزة صغيرة جدا إلا أنها أصبحت أكثر تعقيداً من جنوبي لبنان".
وأضاف يقول:" المنظمات الفلسطينية في قطاع غزة استغلت سذاجة الكيان وتستمر بالتسلح وحتى أن يقوم أحد الطرفين الصهيوني أو الفلسطيني باتخاذ قرار لكسر التهدئة فسوف يتم اتخاذ ذاك القرار بعد أن يشعر أحد الطرفين بأنه أصبح قوياً بشكلٍ كافٍ للمواجهة العسكرية".
ويعتقد فوغل بأن نهاية التهدئة أصبحت وشيكة، لذلك لا يوجد أمام الكيان الصهيوني من وسيلة غير الدخول عسكرياً للقطاع والقيام باحتلال جزء من أراضيه وفرض السيطرة العسكرية عليه".
واستدرك فوغل يقول:" أنا اعتمد على وزير "الدفاع" أيهود باراك بالقيام بذلك فهو يتمتع بالخبرة العسكرية، ولكنني أخشى من أن تكون هناك دوافع سياسية لباراك تمنعه من تولي زمام المبادرة لاسترجاع شاليط".
تعليق