زعمت الشرطة الاحتلال الإسرائيلية، أن ثلاث سيارات فلسطينية وجرافة اقتحمتا حاجزا عسكريا إسرائيليا قرب قرية سنجل شمالي رام الله وحاولت دهس الجنود في الحاجز لتنفيذ عملية فدائية ".وقالت شرطة الاحتلال وفق ما أفادت الإذاعة الإسرائيلية، بعدم وقوع إصابات أو أضرار ".
وأوضحت شرطة الاحتلال حسب زعمها " أن جنود الاحتلال أطلقوا النار أطلق في الهواء وتمكنوا من اعتقال أربعة فلسطينيين كانوا يقودون السيارات الثلاث والجرافة ".
وفي سياق آخر سمحت اليوم شرطة الاحتلال الإسرائيلي في القدس المحتلة، بنشر تفصيل اعتقال ثلاثة شبان زعمت أنهم كانوا يريدون تنفيذ عمليات فدائية وخطف وزراء، وقالت شرطة الاحتلال بان تم مؤخرا بالتعاون مع جهاز الأمن العام وحرس الحدود شبكة فدائية جديدة تضم ثلاثة فلسطينيين من سكان شرقي القدس المحتلة ".
وتزعم السلطات الإسرائيلية، أن الشبان الثلاثة الذين يحملون بطاقات هوية إسرائيلية يتهمون بقتل شرطيين من حرس الحدود وجرح آخرين في عمليتي إطلاق نار فدائيتين في القدس خلال العام الحالي ".
ووقعت إحدى هاتين العمليتين في حاجز شعفاط في شهر كانون الثاني يناير الماضي وقتل فيها الشرطي رامي زواري البالغ من العمر 20 عاما فيما أصيبت شرطية بجروح بين متوسطة إلى خطيرة ".
ووقع العملية الاخرى قرب باب الاسباط قبل حوالي شهرين وقتل فيه الشرطي دافيد شريكي البالغ من العمر 19 عاما واصبب شرطي أخر بجروح خطيرة ".
وينسب على الثلاثة أيضا التآمر على قتل ضابط كبير في شرطة لواء القدس والتخطيط لارتكاب سلسلة من الأعمال الفدائية ".
كما وزعمت المصادر الإسرائيلية بانه تم خلال العام الحالي إحباط سلسلة عمليات فدائية خططها سكان من شرقي القدس ومن بينها عمليتان استشهادتيان ومحاولة اختطاف ومخطط لاغتيال احد وزراء شاس.
وأفادت مصادر أمنية أن تصعيدا طرأ على النشاط الفدائي الممارس داخل القدس.
وقال قائد شرطة الإحلال لواء القدس الميجر جنرال اهارون فرنكو انه تم منذ مطلع العام الحالي توقيف 250 فلسطينيا من سكان شرقي القدس للاشتباه فيهم برشق سيارات بالحجارة وإلقاء زجاجات حارقة.وأضاف أن الشرطة تنظر ببالغ الخطورة إلى هذا التصعيد.
وقدمت إلى المحكمة المركزية في القدس لوائح اتهام ضد الثلاثة وهم محمد خليل أبو سنينة من عناتا ولؤي الجابر أبو نجمة ومحمد جميل جولاني. وتتضمن لوائح الاتهام تهم القتل ومحاولة القتل وحمل السلاح والمتاجرة به
وأوضحت شرطة الاحتلال حسب زعمها " أن جنود الاحتلال أطلقوا النار أطلق في الهواء وتمكنوا من اعتقال أربعة فلسطينيين كانوا يقودون السيارات الثلاث والجرافة ".
وفي سياق آخر سمحت اليوم شرطة الاحتلال الإسرائيلي في القدس المحتلة، بنشر تفصيل اعتقال ثلاثة شبان زعمت أنهم كانوا يريدون تنفيذ عمليات فدائية وخطف وزراء، وقالت شرطة الاحتلال بان تم مؤخرا بالتعاون مع جهاز الأمن العام وحرس الحدود شبكة فدائية جديدة تضم ثلاثة فلسطينيين من سكان شرقي القدس المحتلة ".
وتزعم السلطات الإسرائيلية، أن الشبان الثلاثة الذين يحملون بطاقات هوية إسرائيلية يتهمون بقتل شرطيين من حرس الحدود وجرح آخرين في عمليتي إطلاق نار فدائيتين في القدس خلال العام الحالي ".
ووقعت إحدى هاتين العمليتين في حاجز شعفاط في شهر كانون الثاني يناير الماضي وقتل فيها الشرطي رامي زواري البالغ من العمر 20 عاما فيما أصيبت شرطية بجروح بين متوسطة إلى خطيرة ".
ووقع العملية الاخرى قرب باب الاسباط قبل حوالي شهرين وقتل فيه الشرطي دافيد شريكي البالغ من العمر 19 عاما واصبب شرطي أخر بجروح خطيرة ".
وينسب على الثلاثة أيضا التآمر على قتل ضابط كبير في شرطة لواء القدس والتخطيط لارتكاب سلسلة من الأعمال الفدائية ".
كما وزعمت المصادر الإسرائيلية بانه تم خلال العام الحالي إحباط سلسلة عمليات فدائية خططها سكان من شرقي القدس ومن بينها عمليتان استشهادتيان ومحاولة اختطاف ومخطط لاغتيال احد وزراء شاس.
وأفادت مصادر أمنية أن تصعيدا طرأ على النشاط الفدائي الممارس داخل القدس.
وقال قائد شرطة الإحلال لواء القدس الميجر جنرال اهارون فرنكو انه تم منذ مطلع العام الحالي توقيف 250 فلسطينيا من سكان شرقي القدس للاشتباه فيهم برشق سيارات بالحجارة وإلقاء زجاجات حارقة.وأضاف أن الشرطة تنظر ببالغ الخطورة إلى هذا التصعيد.
وقدمت إلى المحكمة المركزية في القدس لوائح اتهام ضد الثلاثة وهم محمد خليل أبو سنينة من عناتا ولؤي الجابر أبو نجمة ومحمد جميل جولاني. وتتضمن لوائح الاتهام تهم القتل ومحاولة القتل وحمل السلاح والمتاجرة به
تعليق