إلى الاستاذ خالد سيف الدين (خاصة)والأعضاء عامة

[محب المجاهدين]

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد :-

بداية أقدم لك أخي الكريم فائق احترامي وتقديري يااستاذنا الفاضل على ماتقدمه للإسلام والمسلمين.

صراحة انا افضل رايك كثيرا وأرى فيه القرب من الواقع ..


أخي الكريم خالد..
من باب الاستقراء للمستقبل وحسب ماتراه من معطيات على الأرض سواء على الصعيد الداخلي أو الخارجي..

1-كيف ترى الحال بعد انتهاء التهدئة-التي لاأرى منها سوى العصير والكولا- ماهي طبيعة المرحلة حسب توقعاتك؟؟

2-هل باعتقادك أنه من الممكن أن تعود فتح الى غزة بالقوة ؟؟

وتقبل تحياتي

ياخوان الله يرضى عليكم بدنا نقاش بعقل وأنا لم أضع الموضوع من باب المناكفات أو لأذم أحدا أو أشكر أحد ..

هذا من باب الاستقراء للمستقبل والدراسات المستقبلية ..

الصهايينة عليهم لعائن الله تترا كل فترة بيعملوا قراءات للمستقبل وبيأخذوا نتائج القراءات على محمل الجد بل ويعملون على أنها واقعة وتأخذ أسوأ الاحتمالات ...

وبارك الله فيكم ..

[المدمر]

بارك الله بك أخي على ما طرحت
أولا : نسأل الله تعالي أن يجنبنا شر الفتن القادمه
لأن الذي يحاك ضد القضيه الفلسطينيه في الخفاء لا يعلمه إلا الله وحده
قوي الشر وطواغيت العرب إتفقوا على تصفيه ووأد القضيه الفلسطينيه
وذلك بمساعده أعوانهم ممن يحتسبون زورا وبهتانا على اهل الإسلام

ثانيا : لن تستطيع فتح أن تعود لا بالقوة ولا بغيرها
لأن فتح تمت تجربتها من قبل قوي الشر لفرض أمر الواقع على أهل غزة
ولكنها لم تفلح وفشلت بمهمتها وخير دليل ما حدث لها
ولكن القادم أدهي وأمر من مخططات خبيثه تحاك من غفافيش الظلام
السياسه لعبه قذرة
والمجاهدون الحق علموا معناها جيدا
نسأل الله أن يجنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن

[أ. أبو مالك]

مشكور اخي محب وجزاك الله خيرا
انا اتوقع ان القادم اخطر بكثير مما نتوقع على الصعيد الداخلي والخارجي
والسلام

[محب المجاهدين]

بارك الله بك أخي على ما طرحت
أولا : نسأل الله تعالي أن يجنبنا شر الفتن القادمه
لأن الذي يحاك ضد القضيه الفلسطينيه في الخفاء لا يعلمه إلا الله وحده
قوي الشر وطواغيت العرب إتفقوا على تصفيه ووأد القضيه الفلسطينيه
وذلك بمساعده أعوانهم ممن يحتسبون زورا وبهتانا على اهل الإسلام

ثانيا : لن تستطيع فتح أن تعود لا بالقوة ولا بغيرها
لأن فتح تمت تجربتها من قبل قوي الشر لفرض أمر الواقع على أهل غزة
ولكنها لم تفلح وفشلت بمهمتها وخير دليل ما حدث لها
ولكن القادم أدهي وأمر من مخططات خبيثه تحاك من غفافيش الظلام
السياسه لعبه قذرة
والمجاهدون الحق علموا معناها جيدا
نسأل الله أن يجنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن

بارك الله فيك على رأيك اخي الكريم

قال تعالى" الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل"

[قناص السرايا]

نسأل الله أن يجنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن

[أ. خالد سيف الدين]

أخ/ محب الجهاد
أشكرك جدا على هذه الثقة التي منحتني إياها..
إن شاء الله تعالى ستكون لي عودة، لأجيب على ما تفضلت به..
علما أن هذه الأسئلة هي التي تدور في ذهني ليس من اليوم بل من مدة ـ غير قصيرة ـ وأحاول أن أتناقش مع الأخوة علنا نجد إجابة شافية.

أعتذر ثانية، لأني أتابع ردود الأخوة على موضوعنا.. ولي عودة

[محب المجاهدين]

أخ/ محب الجهاد
أشكرك جدا على هذه الثقة التي منحتني إياها..
إن شاء الله تعالى ستكون لي عودة، لأجيب على ما تفضلت به..
علما أن هذه الأسئلة هي التي تدور في ذهني ليس من اليوم بل من مدة ـ غير قصيرة ـ وأحاول أن أتناقش مع الأخوة علنا نجد إجابة شافية.

أعتذر ثانية، لأني أتابع ردود الأخوة على موضوعنا.. ولي عودة

أولا أنا محب المجاهدين بلاش يزعل اخونا محب الجهاد 11:1 11:1

أنا في الانتظار استاذنا الفاضل ...

وتحياتي من جديد اليك وللأعضاء جميعا..

تقبل الله منا ومنكم الصلاة والصيام والقيام ..

[الصقر الفتحاوي]

القادم مزلزل

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد :-

بداية أقدم لك أخي الكريم فائق احترامي وتقديري يااستاذنا الفاضل على ماتقدمه للإسلام والمسلمين.

صراحة انا افضل رايك كثيرا وأرى فيه القرب من الواقع ..


أخي الكريم خالد..
من باب الاستقراء للمستقبل وحسب ماتراه من معطيات على الأرض سواء على الصعيد الداخلي أو الخارجي..

1-كيف ترى الحال بعد انتهاء التهدئة-التي لاأرى منها سوى العصير والكولا- ماهي طبيعة المرحلة حسب توقعاتك؟؟

2-هل باعتقادك أنه من الممكن أن تعود فتح الى غزة بالقوة ؟؟

وتقبل تحياتي

ياخوان الله يرضى عليكم بدنا نقاش بعقل وأنا لم أضع الموضوع من باب المناكفات أو لأذم أحدا أو أشكر أحد ..

هذا من باب الاستقراء للمستقبل والدراسات المستقبلية ..

الصهايينة عليهم لعائن الله تترا كل فترة بيعملوا قراءات للمستقبل وبيأخذوا نتائج القراءات على محمل الجد بل ويعملون على أنها واقعة وتأخذ أسوأ الاحتمالات ...

وبارك الله فيكم ..

القادم مزلزل ان شاء الله ........
والي قيادة حماس أري فيهم هذه الأية الكريمة
بسم الله الرحمن الرحيم

( واذا قيل لهم لا تفسدوا في الارض قالوا انما نحن مصلحون) ..صدق الله العظيم

[dalil]

أولا إستنادا الى التقارير الواردة وخاصة من كيان بني صهيون حول القدرة العسكرية المتنامية لدى المقاومة والتى إستفادة من التهدئة لتطوير أجنحتها العسكرية كما وكيفا فالمرحلة مابعد التهدئة ستكون بإذن الجبار المنتقم نارا وقساما وزلزالا على بني صهيون
أما عن عودة فتح بالقوة الى قطاع غزة فلا بد أن تستر عورتها أولا بعد أن أظهرتها أمام المعابر بني صهيون

[أ. خالد سيف الدين]

هذه إجابتي السريعة، حتى لا أتأخر عليه أخي/ محب المجاهدين

1-كيف ترى الحال بعد انتهاء التهدئة-التي لاأرى منها سوى العصير والكولا- ماهي طبيعة المرحلة حسب توقعاتك؟؟

إن الساحة الفلسطينية تعيش حالة لا تحسد عليها، وهي تسير في نفق مظلم، لا نرى فيه بصيص أمل أو بارقة نور، بل أنه كل يوم يشتد الوضع الفلسطيني حلكة وسوادا. حتى أن كبار الساسة والمحللين عجز عليهم التكهن بمستقبل الوضع الفلسطيني "المعقد".
أما بالنسبة إلى مستقبل التهدئة "الفلسطينية ـ الصهيونية"، هي فاشلة بكل المقاييس والمعايير، وهي تسير نحو الانهيار والتحلل في أي لحظة، وهذه النتيجة لا تحتاج إلى كبير جهد حتى يتم التوصل إليها واستنتاجها، بل يمكن لأي فرد من عامة الناس يستطيع أن يتوصل لهذه النتيجة.
لكن المتوقع بعد انهيار التهدئة، والكثير يتوقع انهيارها بعد العيد، أن جميع الفصائل الفلسطينية المقاومة ستوجه جام غضبها وسخطها على العدو الصهيوني، بوابل من الصواريخ والعبوات الناسفة، وأشكال المقاومة المختلفة.
وفي هذا العمل محاولة من فصائل المقاومة لتمنع نفسها من الاحتكاك المباشر مع حركة حماس، حيث أن الأخيرة ستدافع عن التهدئة بكل ما أوتيت من قوة وجهد لتبقى قائمة ـ على الرغم من كل سلبياتها ـ. وإن لم يكن فيها تنفيذ للشروط الأساسية للتهدئة: (فتح المعابر، التخفيف من معاناة أهل القطاع) والتي وافقت عليها فصائل المقاومة على مضض عله يكون من خلالها التخفيف عن جماهير القطاع.
ولم نعد نرى من المعابر إلا دخول (الفواكه، المشروبات الغازية، البامبرز، الشيكولاتة)، حيث الغياب التام للمواد الخام والحاجات الأساسية للسوق الغزي.

2-هل باعتقادك أنه من الممكن أن تعود فتح الى غزة بالقوة ؟؟

أما بالنسبة إلى السؤال الثاني، فإن الدول العربية تعمل جاهدة على إنجاح الحوار الفلسطيني ـ الفلسطيني، وهذا ليس محبة في الفلسطينيين بقدر ما هي تريد أن تبقى محافظة على بقاء محمود عباس في موقع رئيس السلطة الفلسطينية، لأنه لو فرغ موقع رئاسة السلطة، فإن الأنظمة العربية إلى جانب الكيان الصهيوني لن تجد من هو أكثر انبطاحا وتنازلا عن قضايا الوضع النهائي أكثر من عباس.
لا أعتقد أن تعود فتح على ظهر الدبابة الصهيونية، فحركة حماس قدمها متجذرة في القطاع. لكن قبل أن تحدث أي محاولة من التيار الفتحاوي المنبطح ليعود على غزة على ظهر دبابة ومن ثم دخول القطاع في دوامة دموية جديدة، فإن الفصائل لن تسمح بذلك، وذلك من خلال توجيه ضربات موجعة للعدو الصهيوني.
أيضا مطلوب الآن من كافة الفصائل وعلى رأسها حركة الجهاد الإسلامي، أن تتخذ موقفا أكثر جرأة في التعاطي مع التهدئة.
إن الموقف السلبي للحركة من هذه التهدئة يسيء للحركة أكثر مما يسجل في صفحاتها.

[محب المجاهدين]

هذه إجابتي السريعة، حتى لا أتأخر عليه أخي/ محب المجاهدين



إن الساحة الفلسطينية تعيش حالة لا تحسد عليها، وهي تسير في نفق مظلم، لا نرى فيه بصيص أمل أو بارقة نور، بل أنه كل يوم يشتد الوضع الفلسطيني حلكة وسوادا. حتى أن كبار الساسة والمحللين عجز عليهم التكهن بمستقبل الوضع الفلسطيني "المعقد".
أما بالنسبة إلى مستقبل التهدئة "الفلسطينية ـ الصهيونية"، هي فاشلة بكل المقاييس والمعايير، وهي تسير نحو الانهيار والتحلل في أي لحظة، وهذه النتيجة لا تحتاج إلى كبير جهد حتى يتم التوصل إليها واستنتاجها، بل يمكن لأي فرد من عامة الناس يستطيع أن يتوصل لهذه النتيجة.
لكن المتوقع بعد انهيار التهدئة، والكثير يتوقع انهيارها بعد العيد، أن جميع الفصائل الفلسطينية المقاومة ستوجه جام غضبها وسخطها على العدو الصهيوني، بوابل من الصواريخ والعبوات الناسفة، وأشكال المقاومة المختلفة.
وفي هذا العمل محاولة من فصائل المقاومة لتمنع نفسها من الاحتكاك المباشر مع حركة حماس، حيث أن الأخيرة ستدافع عن التهدئة بكل ما أوتيت من قوة وجهد لتبقى قائمة ـ على الرغم من كل سلبياتها ـ. وإن لم يكن فيها تنفيذ للشروط الأساسية للتهدئة: (فتح المعابر، التخفيف من معاناة أهل القطاع) والتي وافقت عليها فصائل المقاومة على مضض عله يكون من خلالها التخفيف عن جماهير القطاع.
ولم نعد نرى من المعابر إلا دخول (الفواكه، المشروبات الغازية، البامبرز، الشيكولاتة)، حيث الغياب التام للمواد الخام والحاجات الأساسية للسوق الغزي.


أما بالنسبة إلى السؤال الثاني، فإن الدول العربية تعمل جاهدة على إنجاح الحوار الفلسطيني ـ الفلسطيني، وهذا ليس محبة في الفلسطينيين بقدر ما هي تريد أن تبقى محافظة على بقاء محمود عباس في موقع رئيس السلطة الفلسطينية، لأنه لو فرغ موقع رئاسة السلطة، فإن الأنظمة العربية إلى جانب الكيان الصهيوني لن تجد من هو أكثر انبطاحا وتنازلا عن قضايا الوضع النهائي أكثر من عباس.
لا أعتقد أن تعود فتح على ظهر الدبابة الصهيونية، فحركة حماس قدمها متجذرة في القطاع. لكن قبل أن تحدث أي محاولة من التيار الفتحاوي المنبطح ليعود على غزة على ظهر دبابة ومن ثم دخول القطاع في دوامة دموية جديدة، فإن الفصائل لن تسمح بذلك، وذلك من خلال توجيه ضربات موجعة للعدو الصهيوني.
أيضا مطلوب الآن من كافة الفصائل وعلى رأسها حركة الجهاد الإسلامي، أن تتخذ موقفا أكثر جرأة في التعاطي مع التهدئة.
إن الموقف السلبي للحركة من هذه التهدئة يسيء للحركة أكثر مما يسجل في صفحاتها.

بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
http://www.saraya.ps/pic/22-08-2008_440041204.jpg

[فتح للأبد]

باذن الله ستعود حركة فتح الى قطاع برغبة الشعب الفلسطينى الذى سئم من جرائم حماس بحقهم

[الصقر الفتحاوي]

يا أخي

هذه إجابتي السريعة، حتى لا أتأخر عليه أخي/ محب المجاهدين



إن الساحة الفلسطينية تعيش حالة لا تحسد عليها، وهي تسير في نفق مظلم، لا نرى فيه بصيص أمل أو بارقة نور، بل أنه كل يوم يشتد الوضع الفلسطيني حلكة وسوادا. حتى أن كبار الساسة والمحللين عجز عليهم التكهن بمستقبل الوضع الفلسطيني "المعقد".
أما بالنسبة إلى مستقبل التهدئة "الفلسطينية ـ الصهيونية"، هي فاشلة بكل المقاييس والمعايير، وهي تسير نحو الانهيار والتحلل في أي لحظة، وهذه النتيجة لا تحتاج إلى كبير جهد حتى يتم التوصل إليها واستنتاجها، بل يمكن لأي فرد من عامة الناس يستطيع أن يتوصل لهذه النتيجة.
لكن المتوقع بعد انهيار التهدئة، والكثير يتوقع انهيارها بعد العيد، أن جميع الفصائل الفلسطينية المقاومة ستوجه جام غضبها وسخطها على العدو الصهيوني، بوابل من الصواريخ والعبوات الناسفة، وأشكال المقاومة المختلفة.
وفي هذا العمل محاولة من فصائل المقاومة لتمنع نفسها من الاحتكاك المباشر مع حركة حماس، حيث أن الأخيرة ستدافع عن التهدئة بكل ما أوتيت من قوة وجهد لتبقى قائمة ـ على الرغم من كل سلبياتها ـ. وإن لم يكن فيها تنفيذ للشروط الأساسية للتهدئة: (فتح المعابر، التخفيف من معاناة أهل القطاع) والتي وافقت عليها فصائل المقاومة على مضض عله يكون من خلالها التخفيف عن جماهير القطاع.
ولم نعد نرى من المعابر إلا دخول (الفواكه، المشروبات الغازية، البامبرز، الشيكولاتة)، حيث الغياب التام للمواد الخام والحاجات الأساسية للسوق الغزي.


أما بالنسبة إلى السؤال الثاني، فإن الدول العربية تعمل جاهدة على إنجاح الحوار الفلسطيني ـ الفلسطيني، وهذا ليس محبة في الفلسطينيين بقدر ما هي تريد أن تبقى محافظة على بقاء محمود عباس في موقع رئيس السلطة الفلسطينية، لأنه لو فرغ موقع رئاسة السلطة، فإن الأنظمة العربية إلى جانب الكيان الصهيوني لن تجد من هو أكثر انبطاحا وتنازلا عن قضايا الوضع النهائي أكثر من عباس.
لا أعتقد أن تعود فتح على ظهر الدبابة الصهيونية، فحركة حماس قدمها متجذرة في القطاع. لكن قبل أن تحدث أي محاولة من التيار الفتحاوي المنبطح ليعود على غزة على ظهر دبابة ومن ثم دخول القطاع في دوامة دموية جديدة، فإن الفصائل لن تسمح بذلك، وذلك من خلال توجيه ضربات موجعة للعدو الصهيوني.
أيضا مطلوب الآن من كافة الفصائل وعلى رأسها حركة الجهاد الإسلامي، أن تتخذ موقفا أكثر جرأة في التعاطي مع التهدئة.
إن الموقف السلبي للحركة من هذه التهدئة يسيء للحركة أكثر مما يسجل في صفحاتها.

يا أخي نحن نفضل البقاء كما نحن عليه أو التنازل عن بعض خطوطنا الحمر في الحوار مع حماس علي أن نعود علي ظهر دبابة نحن لا نقبل بهذا علي الاطلاق وهذا اشي تتمني حماس حصوله ولكن نحن وجدنا لنزيل هموم شعبنا الذي يعاني الويلات والحروب وأن نحرره من دنس غاصبه لا أنا نزيد من همومه .........تحياتي