بيان بخصوص إعلان أماره إسلاميه في القوقاز رغم أنف المنافقين والمرتدين ( كلمة للأمير حسين)
--------------------------------------------------------------------------------
كلمة من الأمير حسين قائد قاطع شالي
يقدم قفقاس سنتر لقرائها تفريغ البيان المصور المسجل في 12 يونيو 2008م للأمير حسين (حسين غاكاييف) قائد قاطع شالي من الجبهة الشرقية للقوات المسلحة لإمارة القوقاز, حيث تكلم حول إعلان إمارة القوقاز من قبل الأمير أبو عثمان دوكو عمروف و يقيم الأنشطة المعادية للإسلام من قبل أعضاء مجموعة لندن الإجرامية.
تعريف بالأمير حسين:
ولد الأمير حسين (القائد حسين غاكاييف) في 1970م. و هو واحد من الإخوة الستة المجاهدين – المعروفون في ولاية نخشيشو (الشيشان) – من قرية إليستانزهي في مقاطعة فيدنو في الشيشان.
حسين هو قائد قاطع شالي ممن الجبهة الشرقية لإمارة للقوات لإمارة القوقاز (جمهورية إيشكريا الشيشانية) [نائب قاطع شالي من الجبهة الشرقية هو شقيقه الألأضغر الأمير مسلم – مواليد 1973م-].
الأمير حسين كذلك هو نائب قائد الجبهة الشرقية للقوات المسلحة لإمارة القوقاز (تم تعيينه من قبل أمير مجاهدي القوقاز دوكو أبو عثمان, بناء على توصية قائد الجبهة الشرقية الأمير أصلان بك).
خدم حسين غاكاييف كوزير للداخلية من (7 مارس إلى 7 أكتوبر 2007م) في آخر حكومة لجمهورية إيشكريا الشيشانية, تحت رئاسة دوكو عمروف. و لا يزال في نفس هذا المنصب في ولاية نخشيشو (الشيشان) لإمارة القوقاز (منذ 25 رمضان 1428 هـ / 7 أكتوبر 2007م).
شارك الإخوة غاكاييف في جميع أحداث الشهيرة في جمهورية إيشكريا الشيشانية / ولاية نخشيشو من إمارة القوقاز), و شاركوا في المواجهة مع جوهر دوداييف أول رئيس شيشاني الشرعي, ضد معارضة زافغاييف – غانتاميروف - هادجييف الموالية لموسكو, إضافة إلى جميع أحداث الحربيين الروسية الشيشانية.
الشقيقين الأكبرين, جمالي (مواليد 1965م) و سيد عثمان (مواليد 1967م) أصيبوا بجراح بالغة و إستشهدوا خلال الحرب الأولى.
الأخ الثالث, حسن (مواليد 1969م), و الأصغر رضوان (مواليد 1967م), إستشهدوا في الحرب الثانية, في 2001م و 2003م بالتحديد.
إختطفت أختهم في الحرب الثانية من قبل المرتدين الشيشان, و لا يزال مصيرها مجهولا.
* * * * * * * * * *
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على سيدنا محمد, و آله, و صحبه أجمعين
أما بعد
نتمنا السلام و الإزدهار لإخواننا و أخواتنا في الإسلام من إخوانهم المجاهدين
قبل أن أبدأ بحديثي, أود أن أحمد الله – خالق كل شيء – الذي خلقنا نحن المسلمين: الحمدلله! الحمدلله! الحمدلله!
و دائما, و أبدا: الحمدلله! الحمدلله! الحمدلله!الذي إختارنا من بين المؤمنين و ربطنا بأولئك الأقوياء في إيمانهم و يؤمنون كما يجب أن يكون الإيمان.
نحمدالله – الذي جاء بنا إلى سبيل الحق و قوانا في الإسلام, و أعطانا التحمل, و الصبر, و الصحة.
سأقول بضع كلمات حول السياسة – بخصوص أنشطة الزكايفيين و المتبناة من قبلنا (المجاهدين).
الحمدلله, أميرنا أعلن إمارات القوقاز (إمارة القوقاز) و بدأ بعض الأشخاص يدعون بأن هذا لم يناقش مع المجاهدين. و لذلك, هذا ليس صحيحا. جميع المجاهدين راضون عن قرار دوكو, إن شاء الله, و سنستمر في دعمه طالما هو على هذا الطريق, عاملا في سبيل الرحمن.
نحن مسرورين جدا بأميرنا- أيا كان ما يفعله في سبيل الله. إنه إتخذ قرار – و الله أعلم, حيث إتخذ هذا القرار وفقا لمشيئة الله.
نحن لا نعلم إذا كنا في حاجة لهذا بالأمس, اليوم أو الغد. و لكننا نرى في هذا القرار الصحيح, لأن هؤلاء الذين في داغستان, إنغوشيا, كباردا, بلكاريا, شركسيا, أبخازيا, أوسيتيا كانوا جميعا منقسمين.
و في الواقع, جماعاتنا تنشط حتى كراسنودار! إن إنعزالهم عنا (الشيشان) خيب أملنا. بإختصار, لأنه تحدثنا فقط: إيشكريا! إيشكريا! الشيشان! لم يتغير شيء. و أنا اعتقد بأن هذا الواقع دفع دوكو لإتخاذ هذا القرار العادل, الذي قبلناه بسرور شديد, إن شاء الله.
قريبا, إن شاء الله, سيهزم المناقون! و بشرى هذا النصر, القريب جدا, كان تنقية صفوفنا. الزكايفيين و التيموريين (نسبة للمغني الشيشاني تيمور موتسوراييف) ينكشفون أمامنا, و نحن نأخذ هذه المرحلة بإيجابية.
طوال الوقت لم يكن هناك أية فائدة من هؤلاء المجاهدين. و لكنهم الآن ينفصلون – وهذا يشكل لنا راحة كبيرة. إنهم كانوا منافقين و يشاركون في تمثيلية. و حتى نتخلص من آخر واحد منهم – فلن لن نرى أي نصر!
و أي تغيير يمكن أن يسببوه لنا؟ نحن لسنا بحاجة للممثلين, يؤدون البلالايكا, و في المسرحيات. هذا محرم علينا, و هذا الصفير لن يؤذينا. الفنان هو من يتكلم حول كل شيء يجيده. بإختصار, رحيلهم لن يؤذينا, على العكس من ذلك سيكون مفيدا لنا, إن شاء الله.
هنا, سأنهي حديثي ...
اليوم 12 يونيو 2008م.
أود أن أرسل سلامي الحار إلى جميع إخوتنا و أخواتنا في الإسلام – لكل من يفكر فينا و يدعمنا.
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
الله أكبر! الله أكبر! الله أكبر!
و نسأل الله أن ييسر لنا أن نلتقي في مكان جيد!
ـــــــــــــــــــــ
نشر المادة: الجهاز الإعلامي لقاطع شالي من الجبهة الشرقية لإمارة القوقاز
ــــــــــــــــــــ
وإن
أمارة القوقاز
باقية
باقية
باقية
باقبة
باقية
باقية
باقية
--------------------------------------------------------------------------------
كلمة من الأمير حسين قائد قاطع شالي
يقدم قفقاس سنتر لقرائها تفريغ البيان المصور المسجل في 12 يونيو 2008م للأمير حسين (حسين غاكاييف) قائد قاطع شالي من الجبهة الشرقية للقوات المسلحة لإمارة القوقاز, حيث تكلم حول إعلان إمارة القوقاز من قبل الأمير أبو عثمان دوكو عمروف و يقيم الأنشطة المعادية للإسلام من قبل أعضاء مجموعة لندن الإجرامية.
تعريف بالأمير حسين:
ولد الأمير حسين (القائد حسين غاكاييف) في 1970م. و هو واحد من الإخوة الستة المجاهدين – المعروفون في ولاية نخشيشو (الشيشان) – من قرية إليستانزهي في مقاطعة فيدنو في الشيشان.
حسين هو قائد قاطع شالي ممن الجبهة الشرقية لإمارة للقوات لإمارة القوقاز (جمهورية إيشكريا الشيشانية) [نائب قاطع شالي من الجبهة الشرقية هو شقيقه الألأضغر الأمير مسلم – مواليد 1973م-].
الأمير حسين كذلك هو نائب قائد الجبهة الشرقية للقوات المسلحة لإمارة القوقاز (تم تعيينه من قبل أمير مجاهدي القوقاز دوكو أبو عثمان, بناء على توصية قائد الجبهة الشرقية الأمير أصلان بك).
خدم حسين غاكاييف كوزير للداخلية من (7 مارس إلى 7 أكتوبر 2007م) في آخر حكومة لجمهورية إيشكريا الشيشانية, تحت رئاسة دوكو عمروف. و لا يزال في نفس هذا المنصب في ولاية نخشيشو (الشيشان) لإمارة القوقاز (منذ 25 رمضان 1428 هـ / 7 أكتوبر 2007م).
شارك الإخوة غاكاييف في جميع أحداث الشهيرة في جمهورية إيشكريا الشيشانية / ولاية نخشيشو من إمارة القوقاز), و شاركوا في المواجهة مع جوهر دوداييف أول رئيس شيشاني الشرعي, ضد معارضة زافغاييف – غانتاميروف - هادجييف الموالية لموسكو, إضافة إلى جميع أحداث الحربيين الروسية الشيشانية.
الشقيقين الأكبرين, جمالي (مواليد 1965م) و سيد عثمان (مواليد 1967م) أصيبوا بجراح بالغة و إستشهدوا خلال الحرب الأولى.
الأخ الثالث, حسن (مواليد 1969م), و الأصغر رضوان (مواليد 1967م), إستشهدوا في الحرب الثانية, في 2001م و 2003م بالتحديد.
إختطفت أختهم في الحرب الثانية من قبل المرتدين الشيشان, و لا يزال مصيرها مجهولا.
* * * * * * * * * *
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على سيدنا محمد, و آله, و صحبه أجمعين
أما بعد
نتمنا السلام و الإزدهار لإخواننا و أخواتنا في الإسلام من إخوانهم المجاهدين
قبل أن أبدأ بحديثي, أود أن أحمد الله – خالق كل شيء – الذي خلقنا نحن المسلمين: الحمدلله! الحمدلله! الحمدلله!
و دائما, و أبدا: الحمدلله! الحمدلله! الحمدلله!الذي إختارنا من بين المؤمنين و ربطنا بأولئك الأقوياء في إيمانهم و يؤمنون كما يجب أن يكون الإيمان.
نحمدالله – الذي جاء بنا إلى سبيل الحق و قوانا في الإسلام, و أعطانا التحمل, و الصبر, و الصحة.
سأقول بضع كلمات حول السياسة – بخصوص أنشطة الزكايفيين و المتبناة من قبلنا (المجاهدين).
الحمدلله, أميرنا أعلن إمارات القوقاز (إمارة القوقاز) و بدأ بعض الأشخاص يدعون بأن هذا لم يناقش مع المجاهدين. و لذلك, هذا ليس صحيحا. جميع المجاهدين راضون عن قرار دوكو, إن شاء الله, و سنستمر في دعمه طالما هو على هذا الطريق, عاملا في سبيل الرحمن.
نحن مسرورين جدا بأميرنا- أيا كان ما يفعله في سبيل الله. إنه إتخذ قرار – و الله أعلم, حيث إتخذ هذا القرار وفقا لمشيئة الله.
نحن لا نعلم إذا كنا في حاجة لهذا بالأمس, اليوم أو الغد. و لكننا نرى في هذا القرار الصحيح, لأن هؤلاء الذين في داغستان, إنغوشيا, كباردا, بلكاريا, شركسيا, أبخازيا, أوسيتيا كانوا جميعا منقسمين.
و في الواقع, جماعاتنا تنشط حتى كراسنودار! إن إنعزالهم عنا (الشيشان) خيب أملنا. بإختصار, لأنه تحدثنا فقط: إيشكريا! إيشكريا! الشيشان! لم يتغير شيء. و أنا اعتقد بأن هذا الواقع دفع دوكو لإتخاذ هذا القرار العادل, الذي قبلناه بسرور شديد, إن شاء الله.
قريبا, إن شاء الله, سيهزم المناقون! و بشرى هذا النصر, القريب جدا, كان تنقية صفوفنا. الزكايفيين و التيموريين (نسبة للمغني الشيشاني تيمور موتسوراييف) ينكشفون أمامنا, و نحن نأخذ هذه المرحلة بإيجابية.
طوال الوقت لم يكن هناك أية فائدة من هؤلاء المجاهدين. و لكنهم الآن ينفصلون – وهذا يشكل لنا راحة كبيرة. إنهم كانوا منافقين و يشاركون في تمثيلية. و حتى نتخلص من آخر واحد منهم – فلن لن نرى أي نصر!
و أي تغيير يمكن أن يسببوه لنا؟ نحن لسنا بحاجة للممثلين, يؤدون البلالايكا, و في المسرحيات. هذا محرم علينا, و هذا الصفير لن يؤذينا. الفنان هو من يتكلم حول كل شيء يجيده. بإختصار, رحيلهم لن يؤذينا, على العكس من ذلك سيكون مفيدا لنا, إن شاء الله.
هنا, سأنهي حديثي ...
اليوم 12 يونيو 2008م.
أود أن أرسل سلامي الحار إلى جميع إخوتنا و أخواتنا في الإسلام – لكل من يفكر فينا و يدعمنا.
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
الله أكبر! الله أكبر! الله أكبر!
و نسأل الله أن ييسر لنا أن نلتقي في مكان جيد!
ـــــــــــــــــــــ
نشر المادة: الجهاز الإعلامي لقاطع شالي من الجبهة الشرقية لإمارة القوقاز
ــــــــــــــــــــ
وإن
أمارة القوقاز
باقية
باقية
باقية
باقبة
باقية
باقية
باقية
تعليق