فلسطين اليوم-القدس المحتلة
من المقرر أن يناقش المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر "الكابنيت"، يوم غد الأربعاء، تفاقم التحذيرات بشأن تنفيذ عملية ضد إسرائيليين في الخارج خاصةً مع حلول الأعياد.
وأفادت وسائل إعلام العدو أن النقاش سيتركز أساساً حول التعاون ما بين حزب الله ومنظمات فلسطينية لأسر إسرائيليين في سيناء.
كما من المقرر أن تتم مناقشة محاولات حزب الله للرد على اغتيال القيادي عماد مغنية.
وكان "الكابنيت" قد أجرى، قبل شهرين، نقاشاً حول "الجهاد العالمي"، وفي أعقاب ذلك النقاش، الذي تناول زيادة عدد الإنذارات التي تحذر من احتمالات تنفيذ عمليات ضد أهداف إسرائيلية بالخارج، في ظل التهديدات الأخيرة بالرد على اغتيال القيادي في حزب الله، عماد مغنية.
وكانت ما تسمى بـ "هيئة مكافحة الإرهاب" في مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلي قد نشرت سلسلة من التحذيرات للإسرائيليين، وخاصة الأسبوع الماضي، طلبت فيها منهم مغادرة سيناء فوراً خشية "تعرضهم لعمليات اختطاف".
وجاء في التحذير العيني، الذي يستند إلى معلومات استخبارية إسرائيلية، أن خلايا تابعة لعدد من التنظيمات الفلسطينية، من بينها الجهاد الإسلامي، ستحاول أسر إسرائيليين واقتيادهم إلى قطاع غزة، عن طريق الأنفاق، بمساعدة حزب الله.
من المقرر أن يناقش المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر "الكابنيت"، يوم غد الأربعاء، تفاقم التحذيرات بشأن تنفيذ عملية ضد إسرائيليين في الخارج خاصةً مع حلول الأعياد.
وأفادت وسائل إعلام العدو أن النقاش سيتركز أساساً حول التعاون ما بين حزب الله ومنظمات فلسطينية لأسر إسرائيليين في سيناء.
كما من المقرر أن تتم مناقشة محاولات حزب الله للرد على اغتيال القيادي عماد مغنية.
وكان "الكابنيت" قد أجرى، قبل شهرين، نقاشاً حول "الجهاد العالمي"، وفي أعقاب ذلك النقاش، الذي تناول زيادة عدد الإنذارات التي تحذر من احتمالات تنفيذ عمليات ضد أهداف إسرائيلية بالخارج، في ظل التهديدات الأخيرة بالرد على اغتيال القيادي في حزب الله، عماد مغنية.
وكانت ما تسمى بـ "هيئة مكافحة الإرهاب" في مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلي قد نشرت سلسلة من التحذيرات للإسرائيليين، وخاصة الأسبوع الماضي، طلبت فيها منهم مغادرة سيناء فوراً خشية "تعرضهم لعمليات اختطاف".
وجاء في التحذير العيني، الذي يستند إلى معلومات استخبارية إسرائيلية، أن خلايا تابعة لعدد من التنظيمات الفلسطينية، من بينها الجهاد الإسلامي، ستحاول أسر إسرائيليين واقتيادهم إلى قطاع غزة، عن طريق الأنفاق، بمساعدة حزب الله.
تعليق