يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ"
بيان صحفي صادر عن حركة المقاومة الإسلامية ـ حماس شرق غزة
تستنكر حركة المقاومة الإسلامية حماس وبشدة ما روجته وسائل الإعلام الأصفر من أن حركة حماس قامت بقتل المواطنين/ رائد الحرازين ومحمد البطريخي من سكان حي الشجاعية واللذان قتلا في حوادث منفصلة خلال الأيام الماضية بمنطقة شرق غزة، وإننا إزاء هذا الاتهام الباطل والتهم الملفقة لنؤكد على ما يلي:
أولا: إن مثل هذه الأكاذيب والافتراءات التي تقوم بترويجها حركة فتح عبر وسائلها الإعلامية لا تنطلي على أبناء الشعب الفلسطيني وتؤكد للجميع بأن فتح غير معنية بالتوافق وإنهاء الانقسام الداخلي.
ثانيا: إن مثل هذه الأخبار الكاذبة تعتبر تلاعب بمشاعر ذوي القتلى وأبناء الشعب الفلسطيني، لإحداث جو من الفتنة والبلبلة وتأليب الناس على حركة حماس.
ثالثا: نطالب حركة فتح بالإقلاع عن هذه التصرفات الحمقاء والتي لا تعزز إلا الانقسام الداخلي.
رابعا:إن القاصي والداني في حي الشجاعية تحديدا يعلم بأن من قتل المواطن محمد البطريخي هو أحد أقرباءه وهو رهن الاعتقال لدى السلطة الفلسطينية حتى يأخذ القانون مجراه.
خامسا:أما بخصوص المواطن رائد الحرازين فقد سبق وأعلنت الحركة من خلال زيارتها لأهل المغدور موقفها الواضح من أنها غير مسؤولة عن قتل هذا المواطن الذي خطف وضرب حتى الموت على يد مجهولين، وطالبت الحكومة ووزارة الداخلية بالتحقيق في الحادث وتقديم الجناة للمحاكمة.
سادسا: نطالب الشرطة الفلسطينية بضرورة الإسراع في الكشف عن ملابسات مقتل المواطن الحرازين ليأخذ القانون مجراه.
حركة المقاومة الإسلامية "حماس"
المكتب الإعلامي ـ شرق غزة
22/9/2008م
بيان صحفي صادر عن حركة المقاومة الإسلامية ـ حماس شرق غزة
تستنكر حركة المقاومة الإسلامية حماس وبشدة ما روجته وسائل الإعلام الأصفر من أن حركة حماس قامت بقتل المواطنين/ رائد الحرازين ومحمد البطريخي من سكان حي الشجاعية واللذان قتلا في حوادث منفصلة خلال الأيام الماضية بمنطقة شرق غزة، وإننا إزاء هذا الاتهام الباطل والتهم الملفقة لنؤكد على ما يلي:
أولا: إن مثل هذه الأكاذيب والافتراءات التي تقوم بترويجها حركة فتح عبر وسائلها الإعلامية لا تنطلي على أبناء الشعب الفلسطيني وتؤكد للجميع بأن فتح غير معنية بالتوافق وإنهاء الانقسام الداخلي.
ثانيا: إن مثل هذه الأخبار الكاذبة تعتبر تلاعب بمشاعر ذوي القتلى وأبناء الشعب الفلسطيني، لإحداث جو من الفتنة والبلبلة وتأليب الناس على حركة حماس.
ثالثا: نطالب حركة فتح بالإقلاع عن هذه التصرفات الحمقاء والتي لا تعزز إلا الانقسام الداخلي.
رابعا:إن القاصي والداني في حي الشجاعية تحديدا يعلم بأن من قتل المواطن محمد البطريخي هو أحد أقرباءه وهو رهن الاعتقال لدى السلطة الفلسطينية حتى يأخذ القانون مجراه.
خامسا:أما بخصوص المواطن رائد الحرازين فقد سبق وأعلنت الحركة من خلال زيارتها لأهل المغدور موقفها الواضح من أنها غير مسؤولة عن قتل هذا المواطن الذي خطف وضرب حتى الموت على يد مجهولين، وطالبت الحكومة ووزارة الداخلية بالتحقيق في الحادث وتقديم الجناة للمحاكمة.
سادسا: نطالب الشرطة الفلسطينية بضرورة الإسراع في الكشف عن ملابسات مقتل المواطن الحرازين ليأخذ القانون مجراه.
حركة المقاومة الإسلامية "حماس"
المكتب الإعلامي ـ شرق غزة
22/9/2008م
تعليق