هل اسرائيل مع السلام ام مع المقاومة؟
ما حقيقة موقفها من ذلك؟
1- السياسة الإسرائيلية تريد التوسع ما بين الفرات والنيل عسكريا ، وهذه عقيدة توراتية لا تتبدل.
2- لقد أسس اليهود الصهاينةُ الاشتراكيةَ لتحقيق أهدافها وعقيدتها: ( اليهود شعب الله المختار ، الأرض ملك لهم، البشر بهائم خلقوا لخدمتهم).
3- نالت إسرائيل بعض ما أرادت من الأراضي الواقعة ما بين الفرات والنيل عن طريق الحروب المصطنعة مع الاشتراكيين العرب، بل أقامت بهم وبالاشتراكية الدولية دولة إسرائيل.
4-السلام حسب الرؤية اليهودية الصهيونية الاشتراكية ليس فقط لا يلبي رغبات إسرائيل، بل يضر في أمنها وفي تحقيق أهدافها وعقائدها التوراتية، لذلك لا تريده في الحقيقة، ولكنها لا تستطيع إعلان رفضه لاعتبارات دعائية، بل تتظاهر بقبوله ترضية للغرب.
5-تستخدم إسرائيل أسلوب المخادعة في التصريحات المعلنة لتضليل الرأي العام.
6- ومنه : تعلن إسرائيل ذم كل من يرفض السلام وينادي بالمقاومة المسلحة كحزب الله مثلا، لترفعهم إعلاميا لدى الشعوب العربية والإسلامية فيظنه الناس انه على حق وصواب.
7- وكذلك تمتدح إسرائيل كل من يدعم السلام على حساب المقاومة المسلحة كسلطة عرفات وخَلَفها ، لتشهر به لدى الشعوب العربية والإسلامية فيظنه الناس انه صهيوني.
بهذه الحقائق القليلة سترى صورة جديدة للواقع وتدرك مدي التضليل الأعمى الذي أصاب الغثاء من المسلمين ، وانهم وقعوا فيما حذر منه الحديث الشريف الذي اخبرنا فيه الرسول صلى الله عليه وسلم عن السنوات الخداعة التي يصدق فيها الكاذب ويكذب فيها الصادق، ويخون الأمين ويؤتمن الخائن.
أنا لا اطلب منك عزيزي القارئ الاقتناع بهذه الحقائق ، بل اطلب منك النظر فيها باعتبارها لدى البعض وهما قد يكون حقيقة، وان كان الأمر كذلك فالمطلوب منك الدراسة والبحث وعدم الرفض المسبق.
ما حقيقة موقفها من ذلك؟
1- السياسة الإسرائيلية تريد التوسع ما بين الفرات والنيل عسكريا ، وهذه عقيدة توراتية لا تتبدل.
2- لقد أسس اليهود الصهاينةُ الاشتراكيةَ لتحقيق أهدافها وعقيدتها: ( اليهود شعب الله المختار ، الأرض ملك لهم، البشر بهائم خلقوا لخدمتهم).
3- نالت إسرائيل بعض ما أرادت من الأراضي الواقعة ما بين الفرات والنيل عن طريق الحروب المصطنعة مع الاشتراكيين العرب، بل أقامت بهم وبالاشتراكية الدولية دولة إسرائيل.
4-السلام حسب الرؤية اليهودية الصهيونية الاشتراكية ليس فقط لا يلبي رغبات إسرائيل، بل يضر في أمنها وفي تحقيق أهدافها وعقائدها التوراتية، لذلك لا تريده في الحقيقة، ولكنها لا تستطيع إعلان رفضه لاعتبارات دعائية، بل تتظاهر بقبوله ترضية للغرب.
5-تستخدم إسرائيل أسلوب المخادعة في التصريحات المعلنة لتضليل الرأي العام.
6- ومنه : تعلن إسرائيل ذم كل من يرفض السلام وينادي بالمقاومة المسلحة كحزب الله مثلا، لترفعهم إعلاميا لدى الشعوب العربية والإسلامية فيظنه الناس انه على حق وصواب.
7- وكذلك تمتدح إسرائيل كل من يدعم السلام على حساب المقاومة المسلحة كسلطة عرفات وخَلَفها ، لتشهر به لدى الشعوب العربية والإسلامية فيظنه الناس انه صهيوني.
بهذه الحقائق القليلة سترى صورة جديدة للواقع وتدرك مدي التضليل الأعمى الذي أصاب الغثاء من المسلمين ، وانهم وقعوا فيما حذر منه الحديث الشريف الذي اخبرنا فيه الرسول صلى الله عليه وسلم عن السنوات الخداعة التي يصدق فيها الكاذب ويكذب فيها الصادق، ويخون الأمين ويؤتمن الخائن.
أنا لا اطلب منك عزيزي القارئ الاقتناع بهذه الحقائق ، بل اطلب منك النظر فيها باعتبارها لدى البعض وهما قد يكون حقيقة، وان كان الأمر كذلك فالمطلوب منك الدراسة والبحث وعدم الرفض المسبق.
تعليق