طبعا كما مان متوقع من الساسة الإسرائيلية القوية حقيقة ً ان قبولها بالتهدئة لم يكن من الفراغ ولم يكن كما اعتقد الجميع انها كسر لرأس إسرائيل فهي لا تختلف عن الإنسحاب من غزة والذي جاء بعده الإقتتال الداخلي بين فتح وحماس ...
ما جاء بعد التهدئة هو سفك دماء داخلية وقتال غاشم لاهلي وفتن عدة ... فرغم خرق الفصائل التهدئة في قطاع غزة بعدة عمليات إطلاق قذائف عادت إسرائيل للتهدئة وفتح المعابر تارة وإغلاقها تارة أخرى .... مع المحافظة على التهدئة ....
الأمر يبدو كالتالي:
إسرائيل :" فالينشغلو بأنفسهم وليهدأ الشارع الإسرائيلي ..... فاليفقدو ود العالم ... ولنكسب الوقت للإنتخابات ...."
فالتسقط التهدئة ولتبدأ المقاومة ..... قاوم ... قاوم ... قاوم ...
ما جاء بعد التهدئة هو سفك دماء داخلية وقتال غاشم لاهلي وفتن عدة ... فرغم خرق الفصائل التهدئة في قطاع غزة بعدة عمليات إطلاق قذائف عادت إسرائيل للتهدئة وفتح المعابر تارة وإغلاقها تارة أخرى .... مع المحافظة على التهدئة ....
الأمر يبدو كالتالي:
إسرائيل :" فالينشغلو بأنفسهم وليهدأ الشارع الإسرائيلي ..... فاليفقدو ود العالم ... ولنكسب الوقت للإنتخابات ...."
فالتسقط التهدئة ولتبدأ المقاومة ..... قاوم ... قاوم ... قاوم ...
تعليق