بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام علي رسول سرايا المجاهدين سيدنا محمد عليه وعلي آله وصحبه أفضل صلاة وأتم تسليم:::-
تفاجأ الجميع ببيان لشرطة الحكومة المقالة في غزة، وتفاجأ الكل بتحميل الجهاد الإسلامي مسؤولية إطلاق النار، وخصوصاً أنا تفاجأت بما إنني كنت علي إطلاع جيد بما دار في المنطقة وخصوصاً ما حصل في مركز شرطة الشاطئ أمس وأول أمس.
لقد تفاجأت قيادة الحركة ببيان الشرطة، التي أقرت في اليوم الأول أن إطلاق النار حصل منها، وأنه لم يحصل من اي مكان آخر، وتفاجأنا في اليوم الثاني أن شرطة حماس في اليوم الثاني قالت أن إطلاق النار ليس من طرفها ولا من طرف مسلحي الجهاد، وقالت أن إطلاق النار من طرف ثالث؟ وطالبت من الطبيب الشرعي بإصدار تقريره الطبي الشرعي، ولا زالت الجهات المختصة تنتظر هذا التقرير إلا أنه حتى هذه اللحظة لم يصدر، فكيف لجهة مختصة مثل الشرطة تصدر بياناً تتحدث فيه عن مقتل فهيم الشاعر برصاص مسلحين من الجهاد دون أن تتأكد ودون أن ينتهي التقرير، ولماذا أقرت في بدايتها ولما علمت أن حالته خطرة تنصلت من هذه القضية..
رسالتي لحماس ولإسلام شهوان بطل البيان :إن البيان الذي صدر اليوم هو تأكيداً علي عدم تعاونكم مع القانون وأن هذا انفلات أمني وقانوني واضح وواجب عليكم الأخذ بالقانون وليس بالإعلام الواهم... إن كنتم تظنون أن الحركة كانت ستسكت علي البيان فها هو بيان الحركة قد خرج للإعلام ووضح الأوضاع، ولا نخجل من خطأنا إذا أخطأنا لكننا إن لم نخطئ فعليكم تحمل خطأكم.
ثانياً أنا بانتظار تقرير الطبيب الشرعي الذي سيحكم ويبت في هذه القضية، والجميع يعلم أن إطلاق النار حصل من طرف الشرطة بعد أن انتهت المشكلة، وكان هناك جلسة أمس وخرج المعتقلين الذين يخصون الحركة، فإذا انتم حابين تلاحقونهم فلماذا أطلقتم سراحهم، هذا دليل علي أنكم لا تقدرون وإنما تحبون أن تسجلوا بطولات إعلامية... لا تعتقدون يوماً أن يكون الجهاد الإسلامي لقمة سائغة.. فما حصل في مسيرة التعليم اعتذرتم عنه ومن أعلي قيادتكم في دمشق،، حين زار قائدكم خالد مشعل القائد الأبي والأسد الصهور د. رمضان شلح،، وقدم له اعتذار حماس الخالص وعندما تحدث القيادي الزهار مع شقيق الدكتور واعتذر له عما حصل.
من أخيكم ابن التوحيد
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام علي رسول سرايا المجاهدين سيدنا محمد عليه وعلي آله وصحبه أفضل صلاة وأتم تسليم:::-
تفاجأ الجميع ببيان لشرطة الحكومة المقالة في غزة، وتفاجأ الكل بتحميل الجهاد الإسلامي مسؤولية إطلاق النار، وخصوصاً أنا تفاجأت بما إنني كنت علي إطلاع جيد بما دار في المنطقة وخصوصاً ما حصل في مركز شرطة الشاطئ أمس وأول أمس.
لقد تفاجأت قيادة الحركة ببيان الشرطة، التي أقرت في اليوم الأول أن إطلاق النار حصل منها، وأنه لم يحصل من اي مكان آخر، وتفاجأنا في اليوم الثاني أن شرطة حماس في اليوم الثاني قالت أن إطلاق النار ليس من طرفها ولا من طرف مسلحي الجهاد، وقالت أن إطلاق النار من طرف ثالث؟ وطالبت من الطبيب الشرعي بإصدار تقريره الطبي الشرعي، ولا زالت الجهات المختصة تنتظر هذا التقرير إلا أنه حتى هذه اللحظة لم يصدر، فكيف لجهة مختصة مثل الشرطة تصدر بياناً تتحدث فيه عن مقتل فهيم الشاعر برصاص مسلحين من الجهاد دون أن تتأكد ودون أن ينتهي التقرير، ولماذا أقرت في بدايتها ولما علمت أن حالته خطرة تنصلت من هذه القضية..
رسالتي لحماس ولإسلام شهوان بطل البيان :إن البيان الذي صدر اليوم هو تأكيداً علي عدم تعاونكم مع القانون وأن هذا انفلات أمني وقانوني واضح وواجب عليكم الأخذ بالقانون وليس بالإعلام الواهم... إن كنتم تظنون أن الحركة كانت ستسكت علي البيان فها هو بيان الحركة قد خرج للإعلام ووضح الأوضاع، ولا نخجل من خطأنا إذا أخطأنا لكننا إن لم نخطئ فعليكم تحمل خطأكم.
ثانياً أنا بانتظار تقرير الطبيب الشرعي الذي سيحكم ويبت في هذه القضية، والجميع يعلم أن إطلاق النار حصل من طرف الشرطة بعد أن انتهت المشكلة، وكان هناك جلسة أمس وخرج المعتقلين الذين يخصون الحركة، فإذا انتم حابين تلاحقونهم فلماذا أطلقتم سراحهم، هذا دليل علي أنكم لا تقدرون وإنما تحبون أن تسجلوا بطولات إعلامية... لا تعتقدون يوماً أن يكون الجهاد الإسلامي لقمة سائغة.. فما حصل في مسيرة التعليم اعتذرتم عنه ومن أعلي قيادتكم في دمشق،، حين زار قائدكم خالد مشعل القائد الأبي والأسد الصهور د. رمضان شلح،، وقدم له اعتذار حماس الخالص وعندما تحدث القيادي الزهار مع شقيق الدكتور واعتذر له عما حصل.
من أخيكم ابن التوحيد
تعليق