بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، مذل الطغاة المتجبرين، والمنتقم من أبناء علمان الكفرة المفسدين في الأرض، والصلاة والسلام علي خير البشر صاحب الرسالة المحمدية، أما بعد،،،
ينفلت المنفلتون مرة أخري، وينفشون نبضات ريشهم كما تنفض الدجاجة ريشها عندما تري الصوص أمامها، هكذا هم أبناء علمان المنفلتون، أبناء أوسلوا، أصحاب ضياع القضية، والذين يبيعون فيها جهاراً نهاراً، فيحاصرون المجاهدون ويقتلونهم ويدبحونهم علي طريقة أسيادهم في تل أبيب، خونة أوسلوا لم يكتفوا بذلك، ويحاولون يومياً تشوية سمعة وصورة أبناء المقاومة، الذين رفضوا الذل والخنوع في الوقت الذي هم يسلمون سلاحهم الفاسد، إلي تل أبيب، يسلمون سلاحهم ويرضون بالذل والخنوع ويفتحون باب السلام لإسرائيل التي تقتل في أبنائهم الشرفاء،، هؤلاء أصحاب الدكاكين المشبوهة من أصحاب المخدرات ومحلات السكر وفنادق العري في رام الله وأريحا وغزة سابقاً، هؤلاء أصحاب النفوس المريضة، عاودوا ليتعالوا من جديد علي أصحاب البندقية، علي أصحاب المقاومة، علي أبناء الشقاقي، هذا الرجل الأبي الذي رفض إلي أن اغتيل أن يضع يده في يد زعيمهم ياسر عرفات، فلا بئس ما صنعت فتح وستصنع فتح ولا بئس هذه الوجوه التي باتت تتحدث عن عمالقة الامة.
لن أطيل كثيراً وسأدخل وسأوضح التالي، وسأبين لهؤلاء التفهة أن العيش لهم هنا لن يطول وسيسحقون في الضفة وعلي أيدي أبناء سرايا القدس، وكتائب القسام، وعلي أيدي القائد الفذ البطل "مهدي أبو غزالة" هذا هو وعد الأحرار يا أبناء الإنفلاش الديني والعقائدي يا أصحاب السكر والغني والعري، أيها الفاسدون أينما تذهبون إليكم رسالتي، ورسالة كل حي من أبناء الشقاقي:::-
طالعني العضو أخونا "أمير الجهاد" علي موضوع لأحد الأعضاء في ملتقي العملاء "أبناء الإنفلاش" هذا الملتقي الذي لا أتشرف بأن أفتحه أو أضعه علي صفحات المفضلة لدي، ففاجأني بالموضوع الذي كتب تحت عنوان "حصرى للملتقى الفتحاوى:انشقاق الجهاد الإسلامى بسبب الموقف من حماس وانتشار التشيع".
وجاء في كلام هؤلاء أبناء السكير محمد دحلان وغازي الجبالي والعميل أبو إيمان الطيراوي والجاسوس أحمد محيسن والقائد الفذ صاحب بطولات التشليح أبو مازن ما يلي ::-
صرح لى صديق موثوق ينتمى إلى الجهاد الإسلامى وسرايا القدس أن خلافات كبيرة تدب فى صفوق الجهاد الإسلامى وجناحها العسكرى فى هذه الفترة.خاصة بعد انتشار التشيع داخل صفوف الحركة وانشقاق (لواء القدس الذى قام باطلاق الصاروخ قبل أيام عن سرايا القدس. علما أن المنشقين فى لواء القدس هم من العناصر المتشيعة ويسموا أنفسهم ( الحسينيون) نسبة إلى الحسين بن على .
وقد حدثت اشتباكات بينهم بالأمس فى الشمال أسفرت عن ستة اصابات واشتباك فى مخيم الشاطىء هذا فى الشق العسكرى .
اما فى الجانب السياسى : فهناك انشقاق كبير بين فرعين فى الحركة فرع محمد الهندى ومناصريه (وهذا الشق مقرب من حماس ويطالب باقامة أفضل العلاقات معها ). والشق الاخر بقيادة نافذ عزام ومناصريه الذين ضاق صدرهم بأفعال حماس ويريدون مقاتلتها. وهالوقت الهندي وعزام كل واحد الو موكب اكبر من موكب هنية نفسه لانه مهددين بعض بالقتل.
اما موقف سلطة حماس مما يحصل : فهم يساندون تيار الهندى بالمال والسلاح .اما فى الشق العسكرى فهم معنيين بالقضاء على (لواء القدس) والسيطرة على السرايا وان لم يتم ذلك فيتم القضاء عليها. لكنهم ينتظرون إلى ما بعد حوار القاهرة.
هذه رسالتي للجميع التي سأشرح فيها نقطة نقطة وأرد علي هؤلاء أصحاب النفوس الضعيفة أبناء التشليح والكذب والنفاق والسكر والعري والخزي والعار كله::-
أولاً بالنسبة للواء القدس : لواء القدس هو ليس ذراع عسكري منشق عن سرايا القدس،، لواء القدس مثل سرايا التوحيد ومثل جيش الأمة ومثل جيش الإسلام ومثل مجموعات جلجلت ومثل كثير من المجموعات التي تتخذ هنا في غزة أسماء لها، للتغطية في الأوقات الحرجة علي الفصائل الكبري، هذه الأسماء هي وهمية علي الورق لكن في الحقيقة وجودها من وجود الفصائل الفلسطينية الكبري وكلاً من هؤلاء يتبع لتنظيم معين ويتلقي الدعم منه،،،، مثل ما دكاكينكم الكثيرة تتلقي الدعم من الجهاد الإسلامي وعلي رأسهم أيمن جودة وكتائب المجاهدين والقيادة المشتركة،،،، وما فعله لواء القدس ليس عار ولا ذل ولا يمكن لأي انسان منشق أنه يوفر 4 صواريخ محلية الصنع ويطلقها وتصيب إحداها مستوطن وتحدث أضرار، إن دل علي ذلك علي شئ فإنما يدل علي ان من خلف هؤلاء هم ناس ذو كفاءة ولديهم ما لديهم من القدرة علي صنع الصواريخ محلية الصنع خصوصاً أن الصواريخ باتت موادها غير موجودة بالشكل الكبير ومرتفعة الأسعار فهل يقدر شخص أو شخصان علي ذلك؟؟؟؟
ثانياً: لم يحدث أي مشاكل في شمال القطاع، وما حدث فقط في مناطق الشاطئ والنصر، وما حصل كان بسبب لعبة كورة تحولت لخلاف بالأيادي من بعض أعضاء الجهاد الإسلامي، وانتهي وفي الليل تفاجأ عناصر الجهاد الإسلامي أن أحد عناصرها السابقين قام بالاعتداء علي أحد الاخوة ومعه عشرين شخص من جيرانه وأقاربائه وحاول خطف أحد المجاهدين من سرايا القدس بإطلاق النار عليه لكن لم يصاب، وعند ملاحقته قام مجاهدي سرايا القدس بإطلاق النار عليهم وخطفوا منهم ناس وجاءت القوة التنفيذية وقامت باعتقال هؤلاء، وأطلقت سراح جميع الإخوة من أبناء الجهاد الإسلامي ومن هم من غير الجهاد الإسلامي لا زالوا في السجن قابعين وسيتم إحالتهم للقضاء ولو أنهم أبناء الجهاد فعلاً لأخرجهم من السجن.
ثالثاً: موضوع التشيع وما يدار هنا وهناك، هذه تهمة للأسف وأقولها حماس حاولت إلصاقها في حركة الجهاد الإسلامي منذ بداية الثمانينات ونشأة الحركتين، لكنها لم تنجح ولن تنجح، وحاولتم أنتم في فتح إخراجها علي الدكتور فتحي الشقاقي عندما لعبتم لعبتكم القذرة أن تقوموا بتجنيد أبو سمرة وفايز الأسود للعب باسم حركة الجهاد الإسلامي وتشكيل حالة انشقاق، لكنها فشلت ببطولات الشقاقي والخواجا وقيادات الحركة الأشاوس الذين علموا أبو عمار وأتباعه الدرس تلو الدرس.
رابعاً: حديثكم ما يدور عن خلاف بين الدكتور محمد الهندي والشيخ الفاضل نافذ عزام هذه هراءات لم تمر علي أحد ولن تمر علي أحد تحدثتم فيها عن حماس ولم تفلحوا وتتحدثون اليوم عنا ولن تفلحوا، حركة الجهاد الإسلامي قوية بوجود قيادتها في يد واحدة، الشيخ نافذ عزام والدكتور محمد الهندي أكثر من اخوة اجتمعوا منذ أيام قريبة علي طاولة واحدة أفطروا مع بعض وأقاموا الفطور مع بعض وألقوا كلامات للصحفيين بعد إفطار الحركة السنوي، ومنذ أيام كانوا وقيادة الحركة الاستاذ خالد البطش أيضاً والشيخ خضر حبيب في اجتماع علي شرف فطور أقامه أحد قيادات الحركة بحضور قيادات حركة حماس بما فيهم القيادي الزهار والحية وغيرهم، فلم يكن أبناء الشقاقي يوماً منشقون، فالبندقية جمعتهم ولن تفرقهم إلا باستشهادهم.
ثم أن قضية المواكب،، سأتحدث عنها وأقول أن الشيخ نافذ عزام لم يكن يوماً في موكب حتي يركب هذه الأيام في مواكب دوماً خلفه اثنين من الحراس وأحياناً يكون حراس آخرين من الأمن، هؤلاء موظفين في أمن الحركة الخاص علي قيادات الحركة، ولا توجد مع الشيخ نافذ عزام إلا سيارة صغيرة حديثة، وإن لم يركبها يركب باص حجم صغير.
الدكتور أبو عمر الهندي من أكثر الناس احتياطاً امنياً ولم يكن يوماً يحب السيارات ويمشي غزة متخفياً وان ركبها يركب في سيارة واحدة لم يوجد بداخلها أكثر من اثنين وهو يكون متخفي بشكل معين هو يراه مناسباً لنفسه، وعند خروجه للحفلات والدعوات الرسمية يرافقه عدد من الحراس بدون سلاح طبعاً من الأخوة في جهاز الأمن الخاص.
موضوع حماس والسيطرة علي العسكري ولواء القدس والهندي والقضاء علي عزام،، هذا كلام أفضي من الفاضي ولن أرد عليه وردي فقط الإفطار الذي جمع قيادات الحركتين، قبل أيام
ولتخسئوا يا أبناء فتح...
الحمد لله رب العالمين، مذل الطغاة المتجبرين، والمنتقم من أبناء علمان الكفرة المفسدين في الأرض، والصلاة والسلام علي خير البشر صاحب الرسالة المحمدية، أما بعد،،،
ينفلت المنفلتون مرة أخري، وينفشون نبضات ريشهم كما تنفض الدجاجة ريشها عندما تري الصوص أمامها، هكذا هم أبناء علمان المنفلتون، أبناء أوسلوا، أصحاب ضياع القضية، والذين يبيعون فيها جهاراً نهاراً، فيحاصرون المجاهدون ويقتلونهم ويدبحونهم علي طريقة أسيادهم في تل أبيب، خونة أوسلوا لم يكتفوا بذلك، ويحاولون يومياً تشوية سمعة وصورة أبناء المقاومة، الذين رفضوا الذل والخنوع في الوقت الذي هم يسلمون سلاحهم الفاسد، إلي تل أبيب، يسلمون سلاحهم ويرضون بالذل والخنوع ويفتحون باب السلام لإسرائيل التي تقتل في أبنائهم الشرفاء،، هؤلاء أصحاب الدكاكين المشبوهة من أصحاب المخدرات ومحلات السكر وفنادق العري في رام الله وأريحا وغزة سابقاً، هؤلاء أصحاب النفوس المريضة، عاودوا ليتعالوا من جديد علي أصحاب البندقية، علي أصحاب المقاومة، علي أبناء الشقاقي، هذا الرجل الأبي الذي رفض إلي أن اغتيل أن يضع يده في يد زعيمهم ياسر عرفات، فلا بئس ما صنعت فتح وستصنع فتح ولا بئس هذه الوجوه التي باتت تتحدث عن عمالقة الامة.
لن أطيل كثيراً وسأدخل وسأوضح التالي، وسأبين لهؤلاء التفهة أن العيش لهم هنا لن يطول وسيسحقون في الضفة وعلي أيدي أبناء سرايا القدس، وكتائب القسام، وعلي أيدي القائد الفذ البطل "مهدي أبو غزالة" هذا هو وعد الأحرار يا أبناء الإنفلاش الديني والعقائدي يا أصحاب السكر والغني والعري، أيها الفاسدون أينما تذهبون إليكم رسالتي، ورسالة كل حي من أبناء الشقاقي:::-
طالعني العضو أخونا "أمير الجهاد" علي موضوع لأحد الأعضاء في ملتقي العملاء "أبناء الإنفلاش" هذا الملتقي الذي لا أتشرف بأن أفتحه أو أضعه علي صفحات المفضلة لدي، ففاجأني بالموضوع الذي كتب تحت عنوان "حصرى للملتقى الفتحاوى:انشقاق الجهاد الإسلامى بسبب الموقف من حماس وانتشار التشيع".
وجاء في كلام هؤلاء أبناء السكير محمد دحلان وغازي الجبالي والعميل أبو إيمان الطيراوي والجاسوس أحمد محيسن والقائد الفذ صاحب بطولات التشليح أبو مازن ما يلي ::-
صرح لى صديق موثوق ينتمى إلى الجهاد الإسلامى وسرايا القدس أن خلافات كبيرة تدب فى صفوق الجهاد الإسلامى وجناحها العسكرى فى هذه الفترة.خاصة بعد انتشار التشيع داخل صفوف الحركة وانشقاق (لواء القدس الذى قام باطلاق الصاروخ قبل أيام عن سرايا القدس. علما أن المنشقين فى لواء القدس هم من العناصر المتشيعة ويسموا أنفسهم ( الحسينيون) نسبة إلى الحسين بن على .
وقد حدثت اشتباكات بينهم بالأمس فى الشمال أسفرت عن ستة اصابات واشتباك فى مخيم الشاطىء هذا فى الشق العسكرى .
اما فى الجانب السياسى : فهناك انشقاق كبير بين فرعين فى الحركة فرع محمد الهندى ومناصريه (وهذا الشق مقرب من حماس ويطالب باقامة أفضل العلاقات معها ). والشق الاخر بقيادة نافذ عزام ومناصريه الذين ضاق صدرهم بأفعال حماس ويريدون مقاتلتها. وهالوقت الهندي وعزام كل واحد الو موكب اكبر من موكب هنية نفسه لانه مهددين بعض بالقتل.
اما موقف سلطة حماس مما يحصل : فهم يساندون تيار الهندى بالمال والسلاح .اما فى الشق العسكرى فهم معنيين بالقضاء على (لواء القدس) والسيطرة على السرايا وان لم يتم ذلك فيتم القضاء عليها. لكنهم ينتظرون إلى ما بعد حوار القاهرة.
هذه رسالتي للجميع التي سأشرح فيها نقطة نقطة وأرد علي هؤلاء أصحاب النفوس الضعيفة أبناء التشليح والكذب والنفاق والسكر والعري والخزي والعار كله::-
أولاً بالنسبة للواء القدس : لواء القدس هو ليس ذراع عسكري منشق عن سرايا القدس،، لواء القدس مثل سرايا التوحيد ومثل جيش الأمة ومثل جيش الإسلام ومثل مجموعات جلجلت ومثل كثير من المجموعات التي تتخذ هنا في غزة أسماء لها، للتغطية في الأوقات الحرجة علي الفصائل الكبري، هذه الأسماء هي وهمية علي الورق لكن في الحقيقة وجودها من وجود الفصائل الفلسطينية الكبري وكلاً من هؤلاء يتبع لتنظيم معين ويتلقي الدعم منه،،،، مثل ما دكاكينكم الكثيرة تتلقي الدعم من الجهاد الإسلامي وعلي رأسهم أيمن جودة وكتائب المجاهدين والقيادة المشتركة،،،، وما فعله لواء القدس ليس عار ولا ذل ولا يمكن لأي انسان منشق أنه يوفر 4 صواريخ محلية الصنع ويطلقها وتصيب إحداها مستوطن وتحدث أضرار، إن دل علي ذلك علي شئ فإنما يدل علي ان من خلف هؤلاء هم ناس ذو كفاءة ولديهم ما لديهم من القدرة علي صنع الصواريخ محلية الصنع خصوصاً أن الصواريخ باتت موادها غير موجودة بالشكل الكبير ومرتفعة الأسعار فهل يقدر شخص أو شخصان علي ذلك؟؟؟؟
ثانياً: لم يحدث أي مشاكل في شمال القطاع، وما حدث فقط في مناطق الشاطئ والنصر، وما حصل كان بسبب لعبة كورة تحولت لخلاف بالأيادي من بعض أعضاء الجهاد الإسلامي، وانتهي وفي الليل تفاجأ عناصر الجهاد الإسلامي أن أحد عناصرها السابقين قام بالاعتداء علي أحد الاخوة ومعه عشرين شخص من جيرانه وأقاربائه وحاول خطف أحد المجاهدين من سرايا القدس بإطلاق النار عليه لكن لم يصاب، وعند ملاحقته قام مجاهدي سرايا القدس بإطلاق النار عليهم وخطفوا منهم ناس وجاءت القوة التنفيذية وقامت باعتقال هؤلاء، وأطلقت سراح جميع الإخوة من أبناء الجهاد الإسلامي ومن هم من غير الجهاد الإسلامي لا زالوا في السجن قابعين وسيتم إحالتهم للقضاء ولو أنهم أبناء الجهاد فعلاً لأخرجهم من السجن.
ثالثاً: موضوع التشيع وما يدار هنا وهناك، هذه تهمة للأسف وأقولها حماس حاولت إلصاقها في حركة الجهاد الإسلامي منذ بداية الثمانينات ونشأة الحركتين، لكنها لم تنجح ولن تنجح، وحاولتم أنتم في فتح إخراجها علي الدكتور فتحي الشقاقي عندما لعبتم لعبتكم القذرة أن تقوموا بتجنيد أبو سمرة وفايز الأسود للعب باسم حركة الجهاد الإسلامي وتشكيل حالة انشقاق، لكنها فشلت ببطولات الشقاقي والخواجا وقيادات الحركة الأشاوس الذين علموا أبو عمار وأتباعه الدرس تلو الدرس.
رابعاً: حديثكم ما يدور عن خلاف بين الدكتور محمد الهندي والشيخ الفاضل نافذ عزام هذه هراءات لم تمر علي أحد ولن تمر علي أحد تحدثتم فيها عن حماس ولم تفلحوا وتتحدثون اليوم عنا ولن تفلحوا، حركة الجهاد الإسلامي قوية بوجود قيادتها في يد واحدة، الشيخ نافذ عزام والدكتور محمد الهندي أكثر من اخوة اجتمعوا منذ أيام قريبة علي طاولة واحدة أفطروا مع بعض وأقاموا الفطور مع بعض وألقوا كلامات للصحفيين بعد إفطار الحركة السنوي، ومنذ أيام كانوا وقيادة الحركة الاستاذ خالد البطش أيضاً والشيخ خضر حبيب في اجتماع علي شرف فطور أقامه أحد قيادات الحركة بحضور قيادات حركة حماس بما فيهم القيادي الزهار والحية وغيرهم، فلم يكن أبناء الشقاقي يوماً منشقون، فالبندقية جمعتهم ولن تفرقهم إلا باستشهادهم.
ثم أن قضية المواكب،، سأتحدث عنها وأقول أن الشيخ نافذ عزام لم يكن يوماً في موكب حتي يركب هذه الأيام في مواكب دوماً خلفه اثنين من الحراس وأحياناً يكون حراس آخرين من الأمن، هؤلاء موظفين في أمن الحركة الخاص علي قيادات الحركة، ولا توجد مع الشيخ نافذ عزام إلا سيارة صغيرة حديثة، وإن لم يركبها يركب باص حجم صغير.
الدكتور أبو عمر الهندي من أكثر الناس احتياطاً امنياً ولم يكن يوماً يحب السيارات ويمشي غزة متخفياً وان ركبها يركب في سيارة واحدة لم يوجد بداخلها أكثر من اثنين وهو يكون متخفي بشكل معين هو يراه مناسباً لنفسه، وعند خروجه للحفلات والدعوات الرسمية يرافقه عدد من الحراس بدون سلاح طبعاً من الأخوة في جهاز الأمن الخاص.
موضوع حماس والسيطرة علي العسكري ولواء القدس والهندي والقضاء علي عزام،، هذا كلام أفضي من الفاضي ولن أرد عليه وردي فقط الإفطار الذي جمع قيادات الحركتين، قبل أيام
ولتخسئوا يا أبناء فتح...
تعليق