كشفت مصادر إستخباراتية إسرائيلية اليوم عن وجود تمرد كبير داخل قيادات حركة حماس وانشقاقات عميقة داخل الجناح العسكري للحركة "كتائب عز الدين القسام".
ونقل موقع استخبارات إسرائيلي على شبكة الانترنت عن مصادر استخبراتية" أنه يوجد تمرد كبير داخل الجناح العسكري لحماس برئاسة جمال الجراح الملقب "أبو عبيدة الجراح" قائد القوة التنفيذية التابعة لوزير داخلية حركة حماس ونائبه يوسف الزهار شقيق وزير الشؤون الخارجية في حكومة حماس المنصرفة محمود الزهار حيث يتهمون رئيس الوزراء والقيادي في حماس إسماعيل هنية بأن له علاقات حميمة مع الرئيس عباس وقادة فتح "على حد قوله.
وأضافت المصادر أن الجراح والزهار قرروا تجديد الحرب وعمليات الاختطاف في قطاع غزة وهذا بالفعل ما يشهده وشهده شمال وجنوب قطاع غزة بعد اتفاق مكة المكرمة حيث اختطف العديد من ضباط الأمن وعناصر من حركة فتح وتم تدمير مقرات ومواقع أمنية تابعة للسلطة الفلسطينية"حسب قوله.
وأكد الموقع أن السبب في تجدد الصراعات والتي كان آخرها في بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة وعمليات الخطف والتدهور بين فتح وحماس هو الانشقاق والتمرد في صفوف حركة حماس وجناحها العسكري ".
وأوضح الموقع أن المرحلة السابقة التي شهدت صراعات واغتيالات خلال الأسابيع الأخيرة انتهت بدون وضوح على الرغم من أن حماس كانت بموقف تستطيع أن تنهي ذلك ونقل عن قيادات في حماس أن الحركة لا تستطيع الآن أن تحسم الوضع لصالحها في قطاع غزة وأن توقف الاقتتال وإنهاء الصراع بشكل نهائي".
وقالت المصادر أن إسماعيل هنية بهذا الوضع سيفقد السيطرة على قوات حماس وفي المقابل فإن رجال من القاعدة بقطاع غزة يشاركون في احتجاز الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط مشيرة أن المصادر الأمنية الإسرائيلية تؤكد أنه لا يوجد أي تقدم في قضية شاليط بالنسبة لإطلاق سراحه"حيث لا يوجد أمل في إطلاق سراح شاليط في حال استمرار الانشقاق والتمرد في حماس ووجود القاعدة في فلسطين"حسب زعم الموقع.
وتحدثت المصادر عن تعمقات للقاعدة في قطاع غزة حيث أعلن أمس أيمن الظواهري الرجل الثاني في تنظيم القاعدة الحرب على السلطة وقيادات حركة حماس وأعقب ذلك بساعة أي في حوالي الثامنة من مساء أمس إعلان جماعة تسمي نفسها سيوف الحق وهي الجناح العسكري للقاعدة في القطاع وقالت أنها بدأت بعملية أسمتها "الأرض البيضاء" يتم خلالها اغتيال القادة العسكريين والسياسيين لفتح وحماس"على حد قول المصادر.
وكان الظواهري وجه هجوما شديدا وتخوينيا على قيادة حركة حماس أمس متهما إياها ببيع فلسطين لليهود مقابل السلطة والحكم".وقال الظواهري في تسجيل بثته عدد من القنوات الإخبارية " إن قيادة حركة حماس سلمت معظم فلسطين لليهود حتى تحتفظ برئاسة الحكومة وسقطت في مستنقع الاستسلام".
وأضاف الظواهري " من أجل الاحتفاظ بثلث هذه الحكومة المهزلة تنازلت حكومة حماس عن التحاكم للشريعة وتنازلت عن معظم فلسطين."وقال الظواهري "يقع في فلسطين للأسف عدوان من نوع آخر حيث اعتدت قيادة حركة حماس على حقوق الأمة الإسلامية عندما قبلت لما سمته سخرية بعقول المسلمين ومشاعرهم باحترام الاتفاقات الدولية."وأضاف "ويؤسفني أن أواجه الأمة الإسلامية بالحقيقة .. عظم الله أجرك في قيادة حماس فقد سقطت في مستنقع الاستسلام".
ونقل الموقع عن المصادر الإستخبراتية أهداف المجموعة العسكرية التابعة للقاعدة في قطاع غزة والتي بدأت عمليتها "الأرض البيضاء"وهي:-
1- ضرب الأشخاص والمسائل رفيعي المستوى بالدرجات الأولي في السلطة وبحكومة وقيادة حماس.
2- التركيز على خطف جماعات وليس أفراد مشتركون بإفساد سياسي خلال الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
3- الجماعات التي ستختطف سيتم قتلها وقبل تنفيذ الإعدام سيسجل لهم أشرطة فيدو وسيتم الإعلان عنها كما يحدث بالعراق .
4- مقاهي الانترنت ومحلات بيع الخمور سيتم تفجيرها وقتل النساء المتبرجات في شوارع غزة .
5- كل هذه النشاطات تم الاتفاق عليها مع حكماء دينيين ومفتيين وبنهاية الإعلان عن هذه الحملة كتب انه هذا الإعلان في حيز التنفيذ منذ الآن"حسب قول الموقع.
ونقل موقع استخبارات إسرائيلي على شبكة الانترنت عن مصادر استخبراتية" أنه يوجد تمرد كبير داخل الجناح العسكري لحماس برئاسة جمال الجراح الملقب "أبو عبيدة الجراح" قائد القوة التنفيذية التابعة لوزير داخلية حركة حماس ونائبه يوسف الزهار شقيق وزير الشؤون الخارجية في حكومة حماس المنصرفة محمود الزهار حيث يتهمون رئيس الوزراء والقيادي في حماس إسماعيل هنية بأن له علاقات حميمة مع الرئيس عباس وقادة فتح "على حد قوله.
وأضافت المصادر أن الجراح والزهار قرروا تجديد الحرب وعمليات الاختطاف في قطاع غزة وهذا بالفعل ما يشهده وشهده شمال وجنوب قطاع غزة بعد اتفاق مكة المكرمة حيث اختطف العديد من ضباط الأمن وعناصر من حركة فتح وتم تدمير مقرات ومواقع أمنية تابعة للسلطة الفلسطينية"حسب قوله.
وأكد الموقع أن السبب في تجدد الصراعات والتي كان آخرها في بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة وعمليات الخطف والتدهور بين فتح وحماس هو الانشقاق والتمرد في صفوف حركة حماس وجناحها العسكري ".
وأوضح الموقع أن المرحلة السابقة التي شهدت صراعات واغتيالات خلال الأسابيع الأخيرة انتهت بدون وضوح على الرغم من أن حماس كانت بموقف تستطيع أن تنهي ذلك ونقل عن قيادات في حماس أن الحركة لا تستطيع الآن أن تحسم الوضع لصالحها في قطاع غزة وأن توقف الاقتتال وإنهاء الصراع بشكل نهائي".
وقالت المصادر أن إسماعيل هنية بهذا الوضع سيفقد السيطرة على قوات حماس وفي المقابل فإن رجال من القاعدة بقطاع غزة يشاركون في احتجاز الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط مشيرة أن المصادر الأمنية الإسرائيلية تؤكد أنه لا يوجد أي تقدم في قضية شاليط بالنسبة لإطلاق سراحه"حيث لا يوجد أمل في إطلاق سراح شاليط في حال استمرار الانشقاق والتمرد في حماس ووجود القاعدة في فلسطين"حسب زعم الموقع.
وتحدثت المصادر عن تعمقات للقاعدة في قطاع غزة حيث أعلن أمس أيمن الظواهري الرجل الثاني في تنظيم القاعدة الحرب على السلطة وقيادات حركة حماس وأعقب ذلك بساعة أي في حوالي الثامنة من مساء أمس إعلان جماعة تسمي نفسها سيوف الحق وهي الجناح العسكري للقاعدة في القطاع وقالت أنها بدأت بعملية أسمتها "الأرض البيضاء" يتم خلالها اغتيال القادة العسكريين والسياسيين لفتح وحماس"على حد قول المصادر.
وكان الظواهري وجه هجوما شديدا وتخوينيا على قيادة حركة حماس أمس متهما إياها ببيع فلسطين لليهود مقابل السلطة والحكم".وقال الظواهري في تسجيل بثته عدد من القنوات الإخبارية " إن قيادة حركة حماس سلمت معظم فلسطين لليهود حتى تحتفظ برئاسة الحكومة وسقطت في مستنقع الاستسلام".
وأضاف الظواهري " من أجل الاحتفاظ بثلث هذه الحكومة المهزلة تنازلت حكومة حماس عن التحاكم للشريعة وتنازلت عن معظم فلسطين."وقال الظواهري "يقع في فلسطين للأسف عدوان من نوع آخر حيث اعتدت قيادة حركة حماس على حقوق الأمة الإسلامية عندما قبلت لما سمته سخرية بعقول المسلمين ومشاعرهم باحترام الاتفاقات الدولية."وأضاف "ويؤسفني أن أواجه الأمة الإسلامية بالحقيقة .. عظم الله أجرك في قيادة حماس فقد سقطت في مستنقع الاستسلام".
ونقل الموقع عن المصادر الإستخبراتية أهداف المجموعة العسكرية التابعة للقاعدة في قطاع غزة والتي بدأت عمليتها "الأرض البيضاء"وهي:-
1- ضرب الأشخاص والمسائل رفيعي المستوى بالدرجات الأولي في السلطة وبحكومة وقيادة حماس.
2- التركيز على خطف جماعات وليس أفراد مشتركون بإفساد سياسي خلال الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
3- الجماعات التي ستختطف سيتم قتلها وقبل تنفيذ الإعدام سيسجل لهم أشرطة فيدو وسيتم الإعلان عنها كما يحدث بالعراق .
4- مقاهي الانترنت ومحلات بيع الخمور سيتم تفجيرها وقتل النساء المتبرجات في شوارع غزة .
5- كل هذه النشاطات تم الاتفاق عليها مع حكماء دينيين ومفتيين وبنهاية الإعلان عن هذه الحملة كتب انه هذا الإعلان في حيز التنفيذ منذ الآن"حسب قول الموقع.
تعليق