يتوقع الشعب الفلسطيني من الانتخابات التمهيدية لرئاسة حزب كاديما استمرار السياسة "العدوانية" ضد الشعب الفلسطيني وانتهاج سياسة أيهود أولمرت الاجرامية. ويتنافس على رئاسة الحزب أربعة مرشحين عرفو باجرامهم ضد الشعب الفلسطيني هم الوزراء تسيبي ليفني وشاؤول موفاز ومائير شطريت وافي ديختر.
وأكد الشيخ نافذ عزام القيادي في حركة الجهاد الإسلامي أن نتيجة الانتخابات الصهيونية التي تجرى في حزب كاديما لا تؤثر على السياسة الصهيونية تجاه الشعب الفلسطيني.
وأضاف في حديث له لا يعنينا من في رئاسة حزب كاديما وان كل مرشح يحمل نفس الموقف "المتطرف" تجاه الفلسطينيين وقضيتهم, "ولا فرق بين مرشح وآخر في هذا الحزب الذي شكله ارائيل شارون في نوفمبر تشرين الثاني من عام 2005 الذي مارس كل أشكال العنف والقتل ضد الفلسطينيين".
وأوضح انه لا يظن أنه سيكون هناك تغيير جوهري في السياسة الإسرائيلية ويتوقع استمرار نفس السياسية التي انتهجها أيهود أولمرت.
أما الدكتور إسماعيل رضوان القيادي في حركة حماس فقال إننا لا نقيم وزنا لا لزعيم هذا الحزب أو غيرة كلهم سواسية وكلهم معادون للشعب الفلسطيني ومحتلون ولن يتختلفو عن غيرهم".
أما الخريجة من الجامعة الإسلامية بغزة "هدى" قالت "إن من يأتي على السلطة في حزب كاديما لا يغير على أرض الواقع أي شيء لان السياسة الإسرائيلية المتعبة تجاه الفلسطينيين واحدة", متوقعة استمرار "العدوان" على الشعب الفلسطيني.
وأكد الشيخ نافذ عزام القيادي في حركة الجهاد الإسلامي أن نتيجة الانتخابات الصهيونية التي تجرى في حزب كاديما لا تؤثر على السياسة الصهيونية تجاه الشعب الفلسطيني.
وأضاف في حديث له لا يعنينا من في رئاسة حزب كاديما وان كل مرشح يحمل نفس الموقف "المتطرف" تجاه الفلسطينيين وقضيتهم, "ولا فرق بين مرشح وآخر في هذا الحزب الذي شكله ارائيل شارون في نوفمبر تشرين الثاني من عام 2005 الذي مارس كل أشكال العنف والقتل ضد الفلسطينيين".
وأوضح انه لا يظن أنه سيكون هناك تغيير جوهري في السياسة الإسرائيلية ويتوقع استمرار نفس السياسية التي انتهجها أيهود أولمرت.
أما الدكتور إسماعيل رضوان القيادي في حركة حماس فقال إننا لا نقيم وزنا لا لزعيم هذا الحزب أو غيرة كلهم سواسية وكلهم معادون للشعب الفلسطيني ومحتلون ولن يتختلفو عن غيرهم".
أما الخريجة من الجامعة الإسلامية بغزة "هدى" قالت "إن من يأتي على السلطة في حزب كاديما لا يغير على أرض الواقع أي شيء لان السياسة الإسرائيلية المتعبة تجاه الفلسطينيين واحدة", متوقعة استمرار "العدوان" على الشعب الفلسطيني.