ودل قوله تعالى: {أم حسبتم أن تتركوا ...} على أن هذه الدنيا هي دار ابتلاء واختبار، وأنها لا تصفو لأحد، ولو صفت لأحد لصفت للأنبياء والمرسلين عليهم السلام، فلا بد من التمحيص ليتميز الصادق في إيمانه من المدعي الكاذب، مصداقاً لقوله تعالى: {الم أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين} [العنكبوت: 1-3].
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
يلااااا/// بسم الله/// اليوم الثاااااالث من المساااابقة
تقليص
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة ابن التوحيد مشاهدة المشاركةس3 أسباب النزول :::-
﴿ أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الجَنَّةَ ﴾
أسباب النزول :
عن قتادة قال : نزلت هذه الآية فى يوم الأحزاب أصاب النبى صلى الله عليه و سلم يومئذ بلاء و حصر .
تعليق
-
س4 من يكون :::-
ولد في إحدى قرى غرب مصر، ودرس المراحل الابتدائية والإعدادية والثانوية، التحق بالمعاهد الدينية الأزهرية، وبكلية الأصول في الأزهر، وبعد وقت طويل عين معيداً في الكلية، إلا أنه لم يستمر وترك المهنة، وخرج ليخطب في الناس بالمنابر ويعطي المواعظ، اعتقل لدي الحكومات المصرية المتعاقبة في السجون وعذب تعذيباً شديداً، إلا أن ذلك لم يمنعه من أداء رسالته واستمر في الخطابة، إلي أن توفاه الله ؟ فمن يكون؟.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة خالد عمر مشاهدة المشاركةحطوا رابط الموقع يا اخوان
تعليق
تعليق