خلصت الثلاثة .... ؟؟؟
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
يلااااا نبدأأأأأ- بسم الله- اليووووووم الثاني من المسابقة///
تقليص
X
-
وقد ذكر الله في كتابه النوعين بقوله : { ذلك بأنهم لا يصيبهم ظمأ ولا نصب ولا مخمصة في سبيل الله ولا يطئون موطئا يغيظ الكفار ولا ينالون من عدو نيلا إلا كتب لهم به عمل صالح إن الله لا يضيع أجر المحسنين } { ولا ينفقون نفقة صغيرة ولا كبيرة ولا يقطعون واديا إلا كتب لهم ليجزيهم الله أحسن ما كانوا يعملون } والإنفاق والسير هو نفس أعمالهم القائمة بهم فقال فيها : إلا كتب لهم ولم يقل إلا كتب لهم به عمل صالح فإنها نفسها عمل فنفس كتابتها يحصل به المقصود بخلاف الظمأ والنصب والجوع الحاصل بغير الجهاد بخلاف غيظ الكفار بما نيل منهم فإن هذه ليست نفس أفعالهم وإنما هي حادثة عن أسباب منها : أفعالهم فلهذا قال تعالى : { إلا كتب لهم به عمل صالح }
هيك فلّ من عنّا اخر مرة حدا فكر يسحب سلاح المقاومة ! << يقول لبنانيون ..
تعليق
-
الاسراء
لفرقان47
التوبة120
وقضى) أمر (ربك) أن أي بأن (ألا تعبدوا إلا إياه) أن تحسنوا
(وبالوالدين إحسانا) بأن تبروهما
(إما يبلغن عندك الكبر أحدهما) فاعل
(أو كلاهما) وفي قراءة يبلغان فأحدهما بدل من ألفه
(فلا تقل لهما أف) بفتح الفاء وكسرها منونا وغير منون مصدر بمعنى تبا وقبحا
(ولا تنهرهما) تزجرهما
(وقل لهما قولا كريما) جميلا لينا
(حرمت عليكم الميتة) أي أكلها
(والدم) أي المسفوح كما في الأنعام
(ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به) بأن ذبح على اسم غيره
(والمنخنقة) الميتة خنقاً
(والموقوذة) المقتولة ضرباً
(والمتردية) الساقطة من علو إلى أسفل فماتت
(والنطيحة) المقتولة بنطح أخرى لها
(وما أكل السبع) منه (إلا ما ذكيتم) أي أدركتم فيه الروح من هذه الأشياء فذبحتموه
(وما ذبح على) اسم
(النصب) جمع نصاب وهي الأصنام
(وأن تستقسموا) تطلبوا القسم والحكم
(بالأزلام) جمع زَلَم بفتح الزاي وضمها مع فتح اللام ، قِدح بكسر القاف صغير لا ريش له ولا نصل وكانت سبعة عند سادن الكعبة عليها أعلام وكانوا يحكمونها فإن أمرتهم ائتمروا وإن نهتهم انتهوا
وهو الذي جعل لكم الليل لباسا) ساترا كاللباس
(والنوم سباتا) راحة للأبدان بقطع الأعمال
(وجعل النهار نشورا) منشورا فيه لابتغاء الرزقلا إله إلا الله محمد رسول الله
تعليق
-
سورة الفرقان - سورة 25 - عدد آياتها 77
وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِبَاسًا وَالنَّوْمَ سُبَاتًا وَجَعَلَ النَّهَارَ نُشُورًا. وَهُوَ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ
هيك فلّ من عنّا اخر مرة حدا فكر يسحب سلاح المقاومة ! << يقول لبنانيون ..
تعليق
-
ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ لا يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ وَلا نَصَبٌ وَلا مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلا يَطَئُونَ مَوْطِئًا يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَلا يَنَالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَيْلاً إِلاَّ كُتِبَ لَهُمْ بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ إِنَّ اللَّهَ لا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ﴾
ظمأ عطش
نصب تعب
مخمصة مجاعة
لا يَطَئُونَ مَوْطِئًا يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَلا يدخلون مكان يغيظ الكفار
نيلا يأخذون منه شيئا من غنيمة أو قتل أو أسر
تعليق
-
المرحلة الثالثة :-
س1 ما معني الكلمات التي تحتها خط في الآيات التالية وفي أي سور ذكرت:::-
﴿ وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا ﴾
قضي "أمر"، "إحساناً "العمل الطيب"، يبلغن "التدرج في العمر"، أفٍ "تباً وقبحاً"، ولا تنهرهما "تزجرهما"، قولاً كريماً "جميلاً ليناً". سورة الإسراء.
﴿ وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِبَاسًا وَالنَّوْمَ سُبَاتًا وَجَعَلَ النَّهَارَ نُشُورًا ﴾
الليل لباساً "ساتراً كاللباس" والنوم سباتاً "راحة للأبدان بقطع الأعمال" النهار نشوراً "منشوراً فيه لابتغاء الرزق وغيره. "سورة الفرقان".
﴿ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ لا يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ وَلا نَصَبٌ وَلا مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلا يَطَئُونَ مَوْطِئًا يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَلا يَنَالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَيْلاً إِلاَّ كُتِبَ لَهُمْ بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ إِنَّ اللَّهَ لا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ﴾
ظمأ "عطش"، نصب "تعب"، ولا مخمصة "جوع"، ولا يطئون موطئاً "لا ينزلون معركة ومكاناً"، يغيظ "يغضب"، نيلاً "قتلاً أو أسراً أو نهباً. "سورة التوبة".
هذاااااااااا الجواب
انا كنت اريد معني الكلمات اللي تحتهن خط
مش تنسخوا وتلصقوا
سأنتقل للثاني
تعليق
-
س2 من القائل وفيمن قيلت:::-
(سيظل يحسب له ورفاقه أنهم أعادوا للجهاد اعتباره، فقد تملكوا تلك البصيرة التي هدتهم إلى أن مسرح النضال الحقيقي للتحرير هو أرض فلسطين، وتملكوا الشجاعة التي مكَّنتهم من تمزيق الهالة التي أحاط بها العدو جيشه ورجاله وقدراته التي "لا تقهر"، حتى أصبح الجميع يتندرون بقصف الجنود الإسرائيليين الذين دبَّ فيهم الرعب، وأصبحوا يفرون في مواجهة المجاهدين، سيظل يُحسب له توريثه الأرض لتلاميذ لا يعرفون طعمًا للهزيمة، وأنّى لهم بالهزيمة وقد تتلمذوا على يديه).
تعليق
تعليق