التهدئة ليست لعبة تنظيم لوحده, فقد دخلت فبها الفصائل بالاتفاق, و هناك إجماع على أن انتهاءها يكون بالتوافق بين جميع الفصائل,
و لا يظن أي شاب حامي الصدر أن أي صاروخ أو عدة صواريخ ستنهيها,
فهناك ضعف فلسطيني عام نتيجة الإنقسام الحاصل بين كيانين سياسيين فلسطينيين منفصلين يعاديان بعضهما البعض, و يجعل إسرائيل أقوى في موقفها السياسي و العسكري
مرحلة ما بعد التهدئة ليست كما يظن الشباب ستكون مثل ما قبل التهدئة, عدة صواريخ و كفى الله المؤمنين القتال, سيكون هناك نوع من الحرب الشاملة كما حدث مع حزب الله عام 2006, ولكن للأسف إذا حصلت فهل سنظل نطالب بقصف سيديروت و كأنها لعبتنا الوحيدة ,ماذا نملك من أسلحة كحزب الله, ماذا نملك من الخنادق و التحصينات كحزب الله, ما حال تنظيماتنا التي تتصارع كل يوم و نخر السوس كثير منها في مشاكل مقززة أذهبت هيبة المجاهد و المقاومة.
هل فعلا من يريد إنها التهدئة يملك إجابة عن كيفية المقاومة في الرحلة المقبلة, وهل هو من سيضع شروط الصراع أم أن الأقوى هو الذي سيفرضها في ظروف خواء و انقسام و مشاكل هنا و هناك,
و لا يظن أي شاب حامي الصدر أن أي صاروخ أو عدة صواريخ ستنهيها,
فهناك ضعف فلسطيني عام نتيجة الإنقسام الحاصل بين كيانين سياسيين فلسطينيين منفصلين يعاديان بعضهما البعض, و يجعل إسرائيل أقوى في موقفها السياسي و العسكري
مرحلة ما بعد التهدئة ليست كما يظن الشباب ستكون مثل ما قبل التهدئة, عدة صواريخ و كفى الله المؤمنين القتال, سيكون هناك نوع من الحرب الشاملة كما حدث مع حزب الله عام 2006, ولكن للأسف إذا حصلت فهل سنظل نطالب بقصف سيديروت و كأنها لعبتنا الوحيدة ,ماذا نملك من أسلحة كحزب الله, ماذا نملك من الخنادق و التحصينات كحزب الله, ما حال تنظيماتنا التي تتصارع كل يوم و نخر السوس كثير منها في مشاكل مقززة أذهبت هيبة المجاهد و المقاومة.
هل فعلا من يريد إنها التهدئة يملك إجابة عن كيفية المقاومة في الرحلة المقبلة, وهل هو من سيضع شروط الصراع أم أن الأقوى هو الذي سيفرضها في ظروف خواء و انقسام و مشاكل هنا و هناك,
تعليق