لصالح من يعتقلون مكانهم القلب لا سجون السلطة
من حق اسرائيل أن تطير من الفرح لأنها وجدت من ينفذ عنها ولو جزء بسيطا من مهامها الصعبة فالمثل العامي يقول "يدا واحدة لا تصفق" فأجهزة أمن السلطة تقوم بالواجب وأكثر وهذا ليس برأيي بل برأي قادة الكيان الصهيوني
والله مفارقة المفارقات أن يخرج الشباب هاربين من سجن الجنيد أو مسلخ الجنيد كا يحب أن يصفه البعض ويحاول الاحتلال اغتيالهم بعد أقل من ربع ساعة من هروبهم
وتستمر المفارقات العجيبة وبعد فشل الاحتلال باغتيا احدهم تخرج علينا الاجهزة العميلة هذه وتعتقل هذا الشاب واثنين من أخوته ويعتقل الاحتلال الرابع وينجوا الخامس
هل تظن أجهزة أمن عباس أنها قادرة على انهاء المقاومة في الضفة بهذه السهولة اذا كان هذا ضن هذه الاجهزة وا أسفاه على هذه العقول
هل أجهزة عباس لها الجرأة على مواجهة أهالي هؤلاء الشباب الذين حملوا هم هذا الوطن
هل قادة الاجهزة قادرين على مواجهة ابناء شعبهم بحقيقة اجتماعاتهم الامنية مع الاحتلال المتكررة
من الواضح أن مؤتمر انابولس ألفى على عاتق هؤلاء العملاء مهمات لا يستطيعون التملص منها أو بالاحرى مهمتين رئيسيتين وهما حماية أمن حدود دولة اسرائيل واخماد المقاومة في الضفة وخاصة المناطق المشتعلة في الضفة
لكن سؤال يطرحه مواطن عادي عل عباس وزمرته لصالح من يعتقل شرفاء الضفة لصالح من يعتقل عمالقة السرايا
ويستنكر طفل اخر عليهم فعلتهم ويقول لهم مكانهم القلب لا سجون السلطة وحتما ستلفظكم هذه الرض يوما ما
من حق اسرائيل أن تطير من الفرح لأنها وجدت من ينفذ عنها ولو جزء بسيطا من مهامها الصعبة فالمثل العامي يقول "يدا واحدة لا تصفق" فأجهزة أمن السلطة تقوم بالواجب وأكثر وهذا ليس برأيي بل برأي قادة الكيان الصهيوني
والله مفارقة المفارقات أن يخرج الشباب هاربين من سجن الجنيد أو مسلخ الجنيد كا يحب أن يصفه البعض ويحاول الاحتلال اغتيالهم بعد أقل من ربع ساعة من هروبهم
وتستمر المفارقات العجيبة وبعد فشل الاحتلال باغتيا احدهم تخرج علينا الاجهزة العميلة هذه وتعتقل هذا الشاب واثنين من أخوته ويعتقل الاحتلال الرابع وينجوا الخامس
هل تظن أجهزة أمن عباس أنها قادرة على انهاء المقاومة في الضفة بهذه السهولة اذا كان هذا ضن هذه الاجهزة وا أسفاه على هذه العقول
هل أجهزة عباس لها الجرأة على مواجهة أهالي هؤلاء الشباب الذين حملوا هم هذا الوطن
هل قادة الاجهزة قادرين على مواجهة ابناء شعبهم بحقيقة اجتماعاتهم الامنية مع الاحتلال المتكررة
من الواضح أن مؤتمر انابولس ألفى على عاتق هؤلاء العملاء مهمات لا يستطيعون التملص منها أو بالاحرى مهمتين رئيسيتين وهما حماية أمن حدود دولة اسرائيل واخماد المقاومة في الضفة وخاصة المناطق المشتعلة في الضفة
لكن سؤال يطرحه مواطن عادي عل عباس وزمرته لصالح من يعتقل شرفاء الضفة لصالح من يعتقل عمالقة السرايا
ويستنكر طفل اخر عليهم فعلتهم ويقول لهم مكانهم القلب لا سجون السلطة وحتما ستلفظكم هذه الرض يوما ما
تعليق