فلسطين اليوم – غزة
اعتبرت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين ذكرى مجزرة الحرم الإبراهيمي بمثابة الجرح الذي لم يبرأ، وأنها ستظل دليلاً دامغاً على وحشية الاحتلال ودموية سياساته ضد شعبنا الفلسطيني الذي يختزل في وعيه ووجدانه هذه المشاهد ولا ينساها.
وقالت الحركة في تصريح صحفي للقيادي فيها الشيخ نافذ عزام إن التوازنات ربما تكون في غير صالحنا وقد تكون الأوضاع معقدة بالنسبة لشعبنا، وقد تكون الضغوط مرعبة لدفع شعبنا الفلسطيني للاستسلام للأمر الواقع لكن في كل الأحوال لن ينسى شعبنا الفلسطيني تاريخه ولن ينسى المجازر التي تعرض لها كمجزرة الحرم الإبراهيمي في مدينة خليل الرحمن التي نفذها احد ضباط جيش الاحتلال وفي أقدس الأماكن بالنسبة لنا كمسلمين "المسجد الإبراهيمي".
وأكد الشيخ عزام أن ذكرى المجزرة يجب أن تزيد شعبنا الفلسطيني إصراراً على مواصلة جهاده ومقاومته حتى تحرير مقدساتنا واسترداد حقوقنا الثابتة، كما ويفترض أن تدفعنا ذكرى المجزرة لإعادة النظر في واقعنا الداخلي والسعي بقوة لإنهاء حاله الانقسام التي تعاني منها ساحتنا الفلسطينية والوصول إلى تفاهم وتوافق وطني شامل يحمي شعبنا من المزيد من المجازر الصهيونية.
وقال عزام إن ذكرى المجزرة تأتي في الوقت الذي تتناقل فيه ووسائل الإعلام بين فترة وأخرى مقترحات وأشكال للحلول تلغي حقنا في وطننا وتنسف الثوابت التي ضحى شعبنا من أجلها على مدى قرن كامل.
وتابع يقول:" إن ذكرى مجزرة الحرم الإبراهيمي ستبقى حافزاً لشعبنا ومقاومتنا من أجل مواصله نهج المقاومة ومن أجل التمسك بالثوابت المقدسة التي يجمع عليها شعبنا الفلسطيني".
اعتبرت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين ذكرى مجزرة الحرم الإبراهيمي بمثابة الجرح الذي لم يبرأ، وأنها ستظل دليلاً دامغاً على وحشية الاحتلال ودموية سياساته ضد شعبنا الفلسطيني الذي يختزل في وعيه ووجدانه هذه المشاهد ولا ينساها.
وقالت الحركة في تصريح صحفي للقيادي فيها الشيخ نافذ عزام إن التوازنات ربما تكون في غير صالحنا وقد تكون الأوضاع معقدة بالنسبة لشعبنا، وقد تكون الضغوط مرعبة لدفع شعبنا الفلسطيني للاستسلام للأمر الواقع لكن في كل الأحوال لن ينسى شعبنا الفلسطيني تاريخه ولن ينسى المجازر التي تعرض لها كمجزرة الحرم الإبراهيمي في مدينة خليل الرحمن التي نفذها احد ضباط جيش الاحتلال وفي أقدس الأماكن بالنسبة لنا كمسلمين "المسجد الإبراهيمي".
وأكد الشيخ عزام أن ذكرى المجزرة يجب أن تزيد شعبنا الفلسطيني إصراراً على مواصلة جهاده ومقاومته حتى تحرير مقدساتنا واسترداد حقوقنا الثابتة، كما ويفترض أن تدفعنا ذكرى المجزرة لإعادة النظر في واقعنا الداخلي والسعي بقوة لإنهاء حاله الانقسام التي تعاني منها ساحتنا الفلسطينية والوصول إلى تفاهم وتوافق وطني شامل يحمي شعبنا من المزيد من المجازر الصهيونية.
وقال عزام إن ذكرى المجزرة تأتي في الوقت الذي تتناقل فيه ووسائل الإعلام بين فترة وأخرى مقترحات وأشكال للحلول تلغي حقنا في وطننا وتنسف الثوابت التي ضحى شعبنا من أجلها على مدى قرن كامل.
وتابع يقول:" إن ذكرى مجزرة الحرم الإبراهيمي ستبقى حافزاً لشعبنا ومقاومتنا من أجل مواصله نهج المقاومة ومن أجل التمسك بالثوابت المقدسة التي يجمع عليها شعبنا الفلسطيني".
تعليق