نفى "أبو أحمد" الناطق الرسمي باسم سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، ما تناقلته وسائل الإعلام الاسرائيلية عن مصادر أمنية عسكرية اسرائيلية قولها أن الجهاد الإسلامي يتزود بصواريخ محلية من إحدى الفصائل الفلسطينية.
وقال "أبو أحمد" في تصريح صحفي وصل "معا" نسخة عنه "أن السرايا لديها مخزون كبير من الصواريخ التي تصنعها وحدة الهندسة والتصنيع ونجحت في تطوير أجيال جديدة كالصواريخ المزدوجة والمطورة عن الكاتيوشا وقذائف المورتر التي صنعتها مؤخراً السرايا وبإمكانها ضرب سديروت".
وأكد الناطق باسم سرايا القدس على استعداد السرايا التام للتعاون مع جميع الفصائل الفلسطينية بدون استثناء في هذا المجال، إلا أنها لا تتلقى أي صواريخ من أي فصيل على الساحة الفلسطينية.
وشدد "أبو أحمد" في ختام تصريحاته على أن السرايا تزود أجنحة عسكرية فاعلة على الأرض بصواريخ مطورة من المصنعة على أيدي مجاهدي وحدة الهندسة والتصنيع التابعة للسرايا.
هذا وكانت مصادر أمنية إسرائيلية قد ادعت أن إطلاق صواريخ القسام وصورايخ "غراد" من قبل حركة الجهاد الإسلامي من قطاع غزة باتجاه إسرائيل يأتي بتشجيع ومساعدة حركة حماس، بالإضافة إلى تزويدها بالصواريخ.
كما ادعت المصادر أن مساعدة حماس للجهاد تتركز في قطاع غزة، في حين تبذل جهودها في إنتاج الصواريخ في الضفة الغربية، إلا أنها لم تنجح حتى الآن في إنتاج صواريخ مماثلة.
وقال "أبو أحمد" في تصريح صحفي وصل "معا" نسخة عنه "أن السرايا لديها مخزون كبير من الصواريخ التي تصنعها وحدة الهندسة والتصنيع ونجحت في تطوير أجيال جديدة كالصواريخ المزدوجة والمطورة عن الكاتيوشا وقذائف المورتر التي صنعتها مؤخراً السرايا وبإمكانها ضرب سديروت".
وأكد الناطق باسم سرايا القدس على استعداد السرايا التام للتعاون مع جميع الفصائل الفلسطينية بدون استثناء في هذا المجال، إلا أنها لا تتلقى أي صواريخ من أي فصيل على الساحة الفلسطينية.
وشدد "أبو أحمد" في ختام تصريحاته على أن السرايا تزود أجنحة عسكرية فاعلة على الأرض بصواريخ مطورة من المصنعة على أيدي مجاهدي وحدة الهندسة والتصنيع التابعة للسرايا.
هذا وكانت مصادر أمنية إسرائيلية قد ادعت أن إطلاق صواريخ القسام وصورايخ "غراد" من قبل حركة الجهاد الإسلامي من قطاع غزة باتجاه إسرائيل يأتي بتشجيع ومساعدة حركة حماس، بالإضافة إلى تزويدها بالصواريخ.
كما ادعت المصادر أن مساعدة حماس للجهاد تتركز في قطاع غزة، في حين تبذل جهودها في إنتاج الصواريخ في الضفة الغربية، إلا أنها لم تنجح حتى الآن في إنتاج صواريخ مماثلة.
تعليق