حصل قبل قليل من الان انا شاب يبلغ من العمر ما يقارب 27سنه
ان قد القى بنفسه الى التهلكه في حادثه مروعه وهي حادثة انتحار ؟؟؟؟؟
والعملية حصلت كالتالي ...
ان الشاب واسمه /حسام خليل السباخي من محافظه رفح سكان خلف مسجد الاسراء
وهو يعمل في السلطه الفلسطينيه التابعه لمحمود عباس ويقتضي راتبه مثل اي موظف شرطة
والرواية هي انه قد احضر برميل من الماء ما يعادل النصف كوب وقد ملئه بالمياه والكلور ومياه النار
وقد لف عل نفسه اي كبل نفسه بجنازير حديديه وايضا قد ربط بالجنازير الحديديه اثنى عشر حجر من البلوك الكبير
وانه قد اقفل على الجنازير بقفل من الحديد والقى المفاتيح على الارض كما اغلق باب غرفته على نفسه ايضا والقى المفاتيح على الارض
ومن ثم القى نفسه في هذا البرميل المليئ بمياه النار والكلور المركز والمياه الغير صالحه للشرب
وما ان ذهبت اليه امه لتنادي عليه يفتح باب الغرفه فما لقت رد من ابنها وقد شمت رائحه غريبه
وطرقت على الباب وما من مجيب وذهبت لتأتي بمفاتيح الباب اي النسخه الاصليه للغرفه
وانها فوجئت بالمنظر وقامت بالصراخ حتى جاء الجيران ودخلوا عليه واخرجوه من هذا البرميل الحديدي حتى ان احد الشباب المنقذين قد ضغط على بطنه فخرج من فمه بلاغم او شئ لونه ازرق فاقع
وحسب شهود العيان المتواجدون في الحادث ان الشاب كان على علاقه جيده بحركه حماس
وعلى الرغم من ذالك ان امه وهي تصرخ كانت تلوحوتقول حسبنا الله وانت نعم الوكيل فيك يا (فلان) وذكرت اسم احد قيادات حماس وهذا مما يجعل الشكوك في تلابس بالحادث ايضا حسب شهودد العيان المتواجدين بالمكان ان الشخص حسام كان طويل الجسم ولكن لن يستطيع ان يحمل هذا العدد من حجار البلوك
وان شهود العيان يتحدثون مع بعضهم ان حسام لم يكن منتحر ولكن في شئ غريب حصل
وان حسام لم يكن على خلاف مع اي احد من جيرانه الا انه دائما بنفسه
ان كان منتحرا فحسابه مع ربه وان كان مغدور فحسبنا الله على التجبرين
ان قد القى بنفسه الى التهلكه في حادثه مروعه وهي حادثة انتحار ؟؟؟؟؟
والعملية حصلت كالتالي ...
ان الشاب واسمه /حسام خليل السباخي من محافظه رفح سكان خلف مسجد الاسراء
وهو يعمل في السلطه الفلسطينيه التابعه لمحمود عباس ويقتضي راتبه مثل اي موظف شرطة
والرواية هي انه قد احضر برميل من الماء ما يعادل النصف كوب وقد ملئه بالمياه والكلور ومياه النار
وقد لف عل نفسه اي كبل نفسه بجنازير حديديه وايضا قد ربط بالجنازير الحديديه اثنى عشر حجر من البلوك الكبير
وانه قد اقفل على الجنازير بقفل من الحديد والقى المفاتيح على الارض كما اغلق باب غرفته على نفسه ايضا والقى المفاتيح على الارض
ومن ثم القى نفسه في هذا البرميل المليئ بمياه النار والكلور المركز والمياه الغير صالحه للشرب
وما ان ذهبت اليه امه لتنادي عليه يفتح باب الغرفه فما لقت رد من ابنها وقد شمت رائحه غريبه
وطرقت على الباب وما من مجيب وذهبت لتأتي بمفاتيح الباب اي النسخه الاصليه للغرفه
وانها فوجئت بالمنظر وقامت بالصراخ حتى جاء الجيران ودخلوا عليه واخرجوه من هذا البرميل الحديدي حتى ان احد الشباب المنقذين قد ضغط على بطنه فخرج من فمه بلاغم او شئ لونه ازرق فاقع
وحسب شهود العيان المتواجدون في الحادث ان الشاب كان على علاقه جيده بحركه حماس
وعلى الرغم من ذالك ان امه وهي تصرخ كانت تلوحوتقول حسبنا الله وانت نعم الوكيل فيك يا (فلان) وذكرت اسم احد قيادات حماس وهذا مما يجعل الشكوك في تلابس بالحادث ايضا حسب شهودد العيان المتواجدين بالمكان ان الشخص حسام كان طويل الجسم ولكن لن يستطيع ان يحمل هذا العدد من حجار البلوك
وان شهود العيان يتحدثون مع بعضهم ان حسام لم يكن منتحر ولكن في شئ غريب حصل
وان حسام لم يكن على خلاف مع اي احد من جيرانه الا انه دائما بنفسه
ان كان منتحرا فحسابه مع ربه وان كان مغدور فحسبنا الله على التجبرين
تعليق