فلسطين اليوم-ترجمة خاصة
دعا شاؤول موفاز وزير النقل و المواصلات الإسرائيلي ووزير الحرب السابق، لاستئناف سياسة الاغتيالات ضد رموز و قادة المقاومة الفلسطينية.
جاءت تصريحات موفاز تلك في سياق مقابلة مع صحيفة "معاريف" العبرية ستنشرها في عددها الصادر يوم غدٍ الجمعة، في إطار مقابلات مع المرشحين الأربعة لرئاسة حزب "كاديما" في الانتخابات الداخلية التي ستجرى يوم الأربعاء القادم، لاستبدال الرئيس الحالي للحزب إيهود أولمرت الذي يشغل منصب رئيس الحكومة.
وفي إطار أسئلة وأجوبة حول توجهاته، سأل الصحفيون، "وهذا يشمل أيضاً إسماعيل هنية؟"، ليجيب موفاز قائلاً "إن ما فعلناه في العام 2004م كان علينا فعله في حزيران (يونيو) العام 2007"، في إشارةٍ إلى اغتيال عددٍ من القادة السياسيين والعسكريين لفصائل المقاومة إبان شغله منصب وزير الحرب في حكومة أرئيل شارون.
وكان الدكتور محمد الهندي القيادي في حركة الجهاد الإسلامي قد شدد مؤخراً على "أن شعبنا مقبلٌ على مواجهة جديدة وعليه أن يقيم حساباته من الآن فصاعداً على هذا الأساس"، مبيناً "أن المواجهة الجديدة والمرتقبة مع دولة الاحتلال تتطلب منا كفلسطينيين بذل جهود مشتركة لمواجهة التحديات الجسام التي تنتظر شعبنا".
دعا شاؤول موفاز وزير النقل و المواصلات الإسرائيلي ووزير الحرب السابق، لاستئناف سياسة الاغتيالات ضد رموز و قادة المقاومة الفلسطينية.
جاءت تصريحات موفاز تلك في سياق مقابلة مع صحيفة "معاريف" العبرية ستنشرها في عددها الصادر يوم غدٍ الجمعة، في إطار مقابلات مع المرشحين الأربعة لرئاسة حزب "كاديما" في الانتخابات الداخلية التي ستجرى يوم الأربعاء القادم، لاستبدال الرئيس الحالي للحزب إيهود أولمرت الذي يشغل منصب رئيس الحكومة.
وفي إطار أسئلة وأجوبة حول توجهاته، سأل الصحفيون، "وهذا يشمل أيضاً إسماعيل هنية؟"، ليجيب موفاز قائلاً "إن ما فعلناه في العام 2004م كان علينا فعله في حزيران (يونيو) العام 2007"، في إشارةٍ إلى اغتيال عددٍ من القادة السياسيين والعسكريين لفصائل المقاومة إبان شغله منصب وزير الحرب في حكومة أرئيل شارون.
وكان الدكتور محمد الهندي القيادي في حركة الجهاد الإسلامي قد شدد مؤخراً على "أن شعبنا مقبلٌ على مواجهة جديدة وعليه أن يقيم حساباته من الآن فصاعداً على هذا الأساس"، مبيناً "أن المواجهة الجديدة والمرتقبة مع دولة الاحتلال تتطلب منا كفلسطينيين بذل جهود مشتركة لمواجهة التحديات الجسام التي تنتظر شعبنا".
تعليق