الفرح والسعادة بالعملية من خلال توزيع الحلويات فى شوراع غزة
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الذكرى السنوية الاولي لغزوة فجر الانتصار الصاروخية
تقليص
X
-
تقارير خاصة بعملية زكيم
الجهاد الإسلامي تدعو أبنائها للحيطة والحذر تحسبا من رد انتقامي على عملية زكيم
دعت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين كافة كوادرها وعناصرها وقادتها السياسيين والعسكريين إلى أخذ أقصى درجات الحيطة والحذر في أعقاب عملية قصف موقع زكيم العسكري الإسرائيلي فجر اليوم، والتي أسفرت عن إصابة 67 جندي إسرائيلي بجراح مختلفة.
وطالبت الجهاد الإسلامي أبنائها بعدم التجمهر أو ركوب السيارات الخاصة، والاختفاء عن الأنظار قدر الإمكان لإفشال التهديدات الإسرائيلية بإذهاب فرحة الانتصار الذي تحقق على أيدي أبناء سرايا القدس وألوية الناصر صلاح الدين.
وشددت الحركة على ضرورة عدم الاستهتار الأمني والالتزام بدعوات أخذ الحيطة والحذر.السماء الزرقاء تنتصر
تعليق
-
"فجــر الإنتـــصار"،، هدية شهر رمضان ... الصواريخ ليست "عبثية"
أبت الأيدي الطاهرة والنظيفة التي اعتادت على الصبر والمثابرة إلا أن تزف إلى الأمة الإسلامية نجاحا رائعا يضاف إلى سجل نجاحاتها، ليكون هذا النجاح بمثابة تهنئة من القلب الى القلب، بمناسبة حلول شهر رمضان، شهر الجهاد والصبر والعطاء والإخلاص لله تعالى.
«الصواريخ عبثية» ظلت هذه الكلمات تتردد على أفواه السياسيين في السلطة، الذين أرادوا الرهان على التسوية لا غير، معلنين انتهاء المقاومة، ومروجين فكرة عدم جدواها، خصوصا بعد الإجراءات الصهيونية الكثيرة، من الحواجز وصولا إلى الجدار وصنوف الإجراءات الأمنية الموجودة هنا في فلسطين فقط، حيث البقعة الصغيرة الواحدة مسيطر عليها بالأجهزة الالكترونية والأقمار الصناعية والطائرات الخاصة بالتجسس وغير ذلك، مما هو فقط في موجود هنا ولا مثيل له في العالم، وكل ذلك من أجل أن يصل الصهاينة إلى إثبات نظرية القدرة على السيطرة على المقاومة، وإخضاعها بالكامل، وفي هذا بالطبع، كانت الأصوات التي تراهن على العدو، لا تفتأ تعمل على إثارة البلبلة، ومحاولة تيئيس الناس من تطوير الفعل النضالي.
الصواريخ على بساطتها ، كانت وسيلة هامة، لأنها بالأساس كانت نتيجة محاولة تطور قدرات المقاومة، في محاولة للتحدي وعدم الوقوف عند حد معين، على اعتبار أن الارتهان للظروف هو نوع من التراخي والتراجع عن خط المقاومة، وأما العمل على اختراق الطوق الأمني الصهيوني وتطوير الوسائل القتالية، ففيه الكثير من الحكمة، وهو يعكس عموما رغبة هذا الشعب بتجاوز الظروف الصعبة وعدم الاستكانة، والانطلاق في رسالته في التحدي لهذا العدو الغاصب.
لا شك ان عملية سرايا القدس ولجان المقاومة الأخيرة والتي أصابت عددا كبيرا من الجنود الصهاينة، تأتي في هذا السياق، وهنا بكل تأكيد، نتوجه إلى شعبنا الفلسطيني لنقول له سلمت أيها الشعب، الذي رغم قسوة الظروف التي تحيط بك من كل جانب ولكنك أبيت الذل والاستسلام.
لا شك أن العدو قد يريد على هذه العملية، ووما هو معروف ايضا، فالعدو الصهيوني لم يتوقف يوما عن جرائمه بحق شعبنا، وبالتالي إن أي جريمة صهيونية جديدة، لا نستطيع التعامل معها بأنها رد صهيوني على المقاومة، فالجرائم الصهيونية لم تتوقف، وبالتالي لا مجال للخوض هنا.
أخيرا، وما رميت اذ رميت ولكن الله رمى، فتلك إرادة الله، ففي اللحظة التي يجتمع فيها أطراف عديدون من السلطة مع اولمرت، وفي اللحظة التي يعلن فيها كثيرون انتهاء المقاومة، تأتي هذه العملية، ببركة من الله وفضل منه، وعلى أبواب رمضان شهر الجهاد، لعلها توصل رسالة واضحة، أن الغزاة مهما فعلوا من احتياطات بغية عدم وصول المقاومة، لكن الله لهم بالمرصاد، ولا شيء مستحيل مع الثقة بالله.السماء الزرقاء تنتصر
تعليق
-
"فجــر الإنتصــار"..فرحة وحلوى في شوارع غزة وصدمة للصهاينة !!
عمت الفرحة العارمة أرجاء قطاع غزة عقب العملية التي نفذتها سرايا القدس وألوية الناصر صلاح الدين في موقع زكيم العسكري جنوب مدينة عسقلان وأسفرت عن إصابة 67 جندي صهيوني بجراح مختلفة، بينما سادت الصدمة الكيان الصهيوني الذي لم يستوعب بعد حجم الضربة المؤلمة.
الحديث عن عملية القصف أصبح اليوم حديث الشارع الفلسطيني، الذي ملّ نفس العناوين التي ينام ويصحو عليها منذ أشهر، حيث رأى الكثيرون أن هذه العملية جاءت لتؤكد للجميع أن المقاومة هي السبيل الأفضل لتحرير الأرض.
وقال أحد الطلبة الجامعيين لمراسلنا: هذه عملية بالفعل قوية، وأنا أحي سرايا القدس وألوية الناصر، واقول لهم مزيدا من العمليات الجبارة التي تعيد شرف هذه الأمة".
وعبر المواطن أبو رامي عن فرحته بالعملية، حيث قال: أدعو كل الفصائل الفلسطينية للسير على خطى سرايا القدس التي أدخلت الفرحة على قلوبنا بعد الحزن الذي عم القطاع".
وقد وزع أنصار حركة الجهاد الإسلامي الحلوى على سائقي السيارات والمارة في شوارع مدينة غزة تعبيرا عن الفرحة بعملية "فجر الانتصار".
وفي المقابل، سيطرت الصدمة من هول العملية على المجتمع "الإسرائيلي" الذي وقف قادته عاجزين عن فعل شيء، سوى التهديد والدعوة لشن عملية عسكرية واسعة في قطاع غزة والانتقام من مطلقي الصواريخ.
وانشغلت كافة وسائل الإعلام بأخبار عدد الإصابات الكبير في صفوف الجنود الصهاينة، فيما علت أصوات الجماهير للانتقام من قطاع غزة.
وقال ناصر اللحام، رئيس تحرير وكالة معا الإخبارية، إن المجتمع "الإسرائيلي" اليوم استيقظ على صدمة كبيرة لم تكن في الحسبان.
وأضاف اللحام في حديث صوت القدس: أولمرت وليفني وبراك يقفون اليوم عاجزين، والتيار الانتقامي الذي يدعو لإبادة العرب هو من يتكلم، هذه العملية قلبت "إسرائيل" رأسا على عقب، الجميع يطالب بالانتقام من غزة".السماء الزرقاء تنتصر
تعليق
-
"فجر الانتصار"... فرحة عارمة في الضفة غطت على غبار الانقسام الداخلي
تلقت الضفة المحتلة خبر عملية "فجر الانتصار"، التي نفذتها المقاومة الفلسطينية في القطاع فجر اليوم، بفرح غامر، فالساحة الفلسطينية كانت بحاجة إلى مثل هذه العمليات، التي من شأنها إعادة الوحدة إلى الشعب الفلسطيني الذي بات مشتتا بين القطاع والضفة.
الباحث الإعلامي نواف العامر اعتبر العملية رسالة رص الصفوف والتوحد وان المطلوب اليوم وغدا وبالأمس هو العودة للحوار ومهاجمة "إسرائيل" لغزة ستفعل ما عجز عنه الفلسطينيون في هذه المرحلة على الأقل التوحد في الميدان كما هم موحدون في استهداف قطاع غزة.
وقال العامر إن الرأي العام الدولي والإقليمي كان يتحفظ ويرفع صوته عند استهداف المدنيين، الإسرائيليين اليوم كان استهداف للجنود ولم نسمع حتى اللحظة أية إدانات، قطاع غزة حاليا يتعرض للحصار والتجويع والحرب الهادئة البطيئة والعالم لا يشعر بتفاصيلها وإن شعر لا يحرك ساكنا.
وتابع:"بتقديري الفصائل المنفذة للعملية وخاصة سرايا القدس، لم تعلن يوما أنها مع وقف عملها العسكري، وترفع شعار دائما بمحاربة الاحتلال والرد على عدوانه، فقد كانت رسالتهم في تحليلي واضحة أنها رسالة للجيش الإسرائيلية والقيادة الإسرائيلية تدعوهم للتوقف ملياً قبل مهاجمة غزة فقدراتهم تبدلت وقواعد اللعبة، رغم إنني كنت اعتقد مليا ان المسئولين والجيش ليسو بحاجة لتبريرات لمهاجمة غزة التي تهاجم يوميا وتستهدف بشكل أو بآخر، فالمقاومة أرادت ان تقول خلال هذه العملية ليس لدينا ما نخسره".
من جانبها قال جنات الطويل، طالبة جامعية من رام الله، أن العملية كانت بالفعل هدية من المقاومة لكل الفلسطينيين في ظل حالة السواد التي يعيشها الوطن المنقسم، وهي فرصة لتأكيد على أن المقاومة هي من يوحد الشعب الفلسطيني و هي الوجهة الوحيدة، و كما يتوحد المجتمع الإسرائيلي كاملا ضد الفلسطينيين.
وتابعت:"علينا أن نسير بهذا الاتجاه والتخلي عن بريق سلطة لا تقدم للقضية الفلسطينية سوى " حفنة رواتب مقابل أثمان سياسية، اعتقد أن هذه العملية قد تحيي الهمة في نفوس المجاهدين من كل الفصائل وتمثل بشرى ببدء مرحلة جديدة من المقاومة والصراع مع العدو الصهيوني".
واعتبرت الطويل أن هذه العملية تأتي في الوقت الملائم خاصة في ظل اللقاءات المتواصلة بين رئيس السلطة ورئيس الوزراء الإسرائيلي أيهود اولمرت، والتي تحدث تحت سقف سياسي منخفض عن المصلحة الفلسطينية ولا تضمن بأي شكل من الأشكال الحفاظ على الثوابت الفلسطينية.
في نفس السياق قال عرفات (32) عاما، من مدينة رام الله، ان هذه العملية تعيد الإشارة بوضوح الى ان خط المقاومة وخيار المقاومة هو المخرج الحقيقي والخيار الحقيقي لشعبنا، خاصة انها تأتي بعد ساعات من لقاء اولمرت وعباس الخالي من اي نتائج ذات جدوى لشعبنا فكانت رسالة لكل من يظن ان المقاومة الفلسطينية بطريقها للنهاية نتيجة لحالة الصراع الداخلي فهذا الصراع ما هو الا خلل طارئ وسينتهي عاجلا ام اجلا
ونوه عرفات الى ان فرحة الناس بهذه العملية ما هي الا دلالة على التفاف الجماهير حول خيار المقاومة, فكل الفلسطيني كما قال، متفق على الاحتفاء بهذه العملية.
حينما نكون بخط المقاومة حتى وان كان الثمن باهظا الا ان النتائج مبشرة وقد جربنا اكثر من مسار وكلها كانت واضحة في ثمارها فتنة واقتتال داخلي يرافقها حصار خارجي ومؤامرات لتصفية القضية.
العملية وغيرها من العمليات وأيضا التهديدات والعدوان الإسرائيلي المتصاعد هي رسالة واضحة للمتشبثين بالسلطة وللفرقاء بغزة ورام الله للعودة لحضن الشعب الفلسطيني ولخياره الحقيقي خيار المقاومة.السماء الزرقاء تنتصر
تعليق
-
مراسل عسكري: صاروخ زكيم أول صاروخ يوقع هذا العدد من الإصابات منذ 7 سنوات
ذكر المراسل العسكري في إذاعة الجيش يوني شنفلد بأن معجزة حصلت في معسكر زكيم فجر أمس الثلاثاء، حيث أن الصاروخ الذي أطلقته سرايا القدس وألوية الناصر صلاح الدين سقط داخل خيمة خالية من الجنود.
وأضاف المراسل: لو سقط الصاروخ داخل خيمة مليئة لوقع عدد كبير من الجنود ما بين قتيل وجريح، ولحسن الحظ كان الجنود يستعدون لمغادرة القاعدة، لأن اليوم هو آخر يوم لهم فيها.
وأضاف شنفلد يقول بأن صاروخ الجهاد الإسلامي هو أول صاروخ يطلق منذ سبع سنوات ويوقع هذا العدد الكبير من الإصابات في صفوف الجيش الإسرائيلي".السماء الزرقاء تنتصر
تعليق
-
"زيكيم".. عملية نوعية بكل المقاييس
بقلم : افتتاحية الشرق
دخلت الصواريخ الفلسطينية المحلية الصنع مرحلة تاريخية غير مسبوقة من حيث التحكم بالتوجيه، وبالتالي الدقة في إصابة الهدف، عندما انطلق صاروخان نحو قاعدة (زيكيم) العسكرية الصهيونية قرب مدينة عسقلان «فجر الثلاثاء» ما أدى إلى إصابة نحو 69 من المجندين الجدد، جروح غالبيتهم خطيرة، ولم يمنع التعتيم الإعلامي من رؤية حالة الهلع والخوف على وجوه عائلات جنود القاعدة الذين تراكضوا للاطمئنان على أبنائهم.
ليس ثمة أية شكوك في أن عملية (زيكيم)، جزء من المقاومة المشروعة لمواجهة عدوان صهيوني مستمر وهي تمثل حالة الدفاع عن النفس في مواجهة جرائم صهيونية مستمرة ضد الفلسطينيين سواء في قطاع غزة أم في الضفة الغربية المحتلة، وهي أيضا نوعية بكل المقاييس، ليس من الناحية العسكرية وحسب، بل والسياسية أيضا، وتحمل رسالة قوية، أولا الى الصهاينة بان كل جريمة سيكون لها ثمن عليها أن تدفعه من أمنها، ورسالة مهمة إلى الفلسطينيين المنشقين على أنفسهم بدعوتهم الى التخندق وراء المقاومة، وفي ذات الوقت استغلال قدرة المقاومة لجهة تحسين التفاوض الجاري حاليا مع الجانب الإسرائيلي.
في اعتقادنا انه رغم الصرخات والأصوات الصهيونية المطالبة بالرد على هذه العملية العسكرية الناجحة، وزيادة الضغوط، فان حكومة اولمرت غير قادرة الان على القيام برد عنيف على قطاع غزة كإعادة اجتياحه وبالتالي احتلاله، لان من شان ذلك استدعاء الاحتياط ووضع الجيش في حالة تأهب، وهذا يعني نسف مؤتمر الخريف للسلام الذي دعا إليه الرئيس الأمريكي جورج بوش، والعودة بالمحادثات التفاوضية بين الرئيس الفلسطيني ورئيس حكومة إسرائيل إلى نقطة الصفر.
في رأينا ان عملية (زيكيم) من الممكن أن تكون فرصة سانحة للقيادات الفلسطينية سواء في غزة أو رام الله للخروج من حالة الانقسام الكارثية على أرضية حمل البندقية بيد ومد الأخرى للسلام، خصوصا أن الإستراتيجية الصهيونية تركز وباستمرار على اختراق الصف الفلسطيني، واستمالة طرف دون اخر من أجل الانفراد بكل منها على حدة.
فمن الحكمة للقيادات الفلسطينية في ظل التهديدات الإسرائيلية باجتياح القطاع أو إخضاعه لسلسلة من العقوبات الاقتصادية، ان تتحلى هذه القيادات بارادة صادقة لوقف التدهور الحاصل حاليا وإخماد الفتنة التي تتنامى بشكل خطير والسيطرة على الحالة الهستيرية والكف عن التراشق الإعلامي وتبادل الاتهامات لصالح المستجدات السياسية وعلى صعيد المقاومة.السماء الزرقاء تنتصر
تعليق
-
ضابط صهيوني رفيع: صاروخ سرايا القدس شبيه بالكاتيوشا
ذكر ضابط رفيع المستوى في الجيش الصهيوني بأن الصاروخ الذي أطلقته سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي صباح الثلاثاء وأصاب ما يقارب من 70 جندي في معسكر زيكيم كان يحمل كمية كبيرة من المواد الناسفة.
وأضاف الضابط لموقع المستوطنين الالكتروني أن الاعتقاد السائد بأن رأس الصاروخ كان يحمل ما بين 3 إلي 4 كيلو من المواد المتفجرة التي توضع في الأحزمة الناسفة.
وأكد الضابط بأن الجيش لم يتفاجئ مما أحدثه الصاروخ لأن حركتي الجهاد الإسلامي تعمل طوال الوقت علي تطوير وتحسين الصواريخ التي تمتلكها.
وأضاف المتحدث قائلاً أن الفارق بين صواريخ القدس والقسام وصواريخ الكاتيوشا بدأت تتلاشي حتى أصبح الفارق ضئيلاً لأن فالتقنية والمواد الناسفة التي تستخدمها الجهاد في صواريخها هي تشبه نفس المواد الناسفة التي يحملها رأس الكاتيوشا.السماء الزرقاء تنتصر
تعليق
-
صحفي بارز: عملية "زيكيم" أرادت القول أن المقاومة هي الهدف الأول للفلسطينيين
قال رئيس تحرير و?الة قدسنا الإخبارية للأنباء, أمس الأربعاء, في معرض تعليقه على عملية "فجر الانتصار" بالأمس:" إن عملية الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية, يمكن اعتبارها أكبر وأهم عملية للمقاومة ضد الاحتلال الصهيوني منذ انتصار حزب الله على قوات الاحتلال في حرب الصيف الماضي" .
وأشار الصحفي مهدي شكيب إلى أن أهم نتائج ومضاعفات لهذه العملية، هي أنها حدثت في الوقت الذي تمر به القضية الفلسطينية والأراضي المحتلة بمرحلة معقدة وصعبة.
وبيّن شكيب أن هذه العملية أرادت أن تقول إن المقاومة الحية ضد الاحتلال تعتبر الهدف الأول والمهم للشعب الفلسطيني ، ولذلك فإن كافة الأحداث التي تجري على الساحة الفلسطينية في الوقت الحالي يجب أن تدور حول هذا المحور الذي يمكن أن يُجمع كافة القوى و الإمكانيات لصالح الشعب الفلسطيني وهذا الهدف يمكن الالتزام به و الوثوق إليه حتى في الوقت الذي نرى فيه التهافت نحو التطبيع الذي يعتبر من أهم القضايا التي تستولي على الساحة الفلسطينية والإقليمية .
ويلفت شكيب أنه لا يمكن لأي عملية إقليمية أو دولية ومن ضمنها مؤتمر الخريف القادم الذي تنادي به أمريكا, أن يواكب النجاح دون أخذ موافقة المقاومة الفلسطينية والاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني وخاصةً حق العودة بعين الاعتبار .
و أكد رئيس تحرير وكالة قدسنا للأنباء أن عملية "زيكيم" بالأمس قد أرسلت رسالةً واضحة إلى الكيان المحتل مفادها أن أي مغامرة أخرى من قبل "تل أبيب" كالتي قامت بها ضد لبنان العام الماضي ستكون عملية انتحار له وذلك لأن العمق والداخل الإسرائيلي أصبح الآن في مرمى المقاومة الفلسطينية.
ويرى شكيب أن هذه العملية ستسبب ثقلاً نفسياً مضاعفاً على الساحة في إسرائيل ، خاصةً وأن الكيان مازال يرضخ تحت آثار هزيمته الصيف الماضي أمام صمود حزب الله اللبناني, وبالتالي فإن هجوم اليوم سيزيد من الصعوبات التي يواجهها زعماء الكيان منذ هزيمتهم النكراء في عدوانهم على لبنان.السماء الزرقاء تنتصر
تعليق
-
الناطق باسم سرايا القدس :إخلاء زكيم انتصار جديد للمقاومة الفلسطينية
أكد الأخ المجاهد أبو أحمد المتحدث الرسمي باسم سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، أن إخلاء جنود الاحتلال لقاعدة زكيم العسكرية الصهيونية الواقعة جنوب مدينة عسقلان المحتلة، هو انتصار جديد للمقاومة الفلسطينية.
وقال أبو أحمد في تصريحات صحفية صباح اليوم أن إخلاء موقع زكيم العسكري لم يكون روتينيا، بل يأتي بعد عملية قصف سرايا القدس بالاشتراك مع ألوية الناصر صلاح الدين للموقع في يوم الثلاثاء 11 أيلول/سبتمبر 2007، حيث أسفرت العملية عن إصابة 70 جندي صهيوني جراء سقوط صاروخين عليهم.
وأوضح الناطق باسم السرايا أن إخلاء العدو لمقراته القريبة من حدود قطاع غزة يأتي تحت ضغط ضربات المقاومة، الأمر الذي يؤكد مدى نجاعة ونجاح المقاومة في التصدي للعدو الصهيوني المحتل لأرضنا.
وتابع:"إن العدو لم يخلي شبرا من أضنا إلا تحت ضربات المقاومة"، مطالبا بتكاثف الجهود ومواصلة المقاومة.السماء الزرقاء تنتصر
تعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياالله اسود الجهاد
فرسان الوغى
ان تناسينا هدا العمل البطولي الذي اقض مضاجع المحتل فالمحتل نفسه لن ينساه مدى الزمان..
لقنيهم دروسكِ بالحرب يا جهاد.. وعلميهم ان حقنا بالقوة فقط يعاد
اللهم احفظ المجاهدين وحمهم وقهم شر الاعداء واعوانهم
اللهم امدهم بجنودٍ من عندك يقاتلون مع عبادك الذين ارتضوا بالجهاد في سبيلك ..
اللهم وانت الناصر ولا احد سواك فانصرهم والقي بقلوب الاعداء الرعب منهم ..
بوركت اخي امير الجهاد على هدا العرض
جزاك ربي الفردوس واكرمك بنعيمهاالحمدلله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه
" عندما سلكنا هذا الطريق كنا نعرف ان تكاليفه صعبة جدا لكن هذا هو واجبنا وخيارنا المقدس"
تعليق
-
فى ذكرى فجر الانتصار نستذكر أيام العز والفخار ..كان يوم من أيام الله
فبوركت السواعد الجهادية الضاربة وبوركت دماء أبطال الوحدة الصاروخية وعلى رأسهم القائد الشهيد /حسام أبو حبل
هيك فلّ من عنّا اخر مرة حدا فكر يسحب سلاح المقاومة ! << يقول لبنانيون ..
تعليق
-
وعلى رأسهم القائد الشهيد /حسام أبو حبل
رحمكم الله يا حسام وأسكنك فسيح جناتهالسماء الزرقاء تنتصر
تعليق
تعليق