فلسطين اليوم : جنين
طالبت حركة الجهاد الإسلامي في الضفة المحتلة، اليوم الثلاثاء، الفصائل الفلسطينية بالضغط علي السلطة الفلسطينية للإفراج عن جميع المعتقلين السياسيين في سجونها.
وقال مصدر قيادي في الحركة في تصريح مكتوب وصل فلسطين اليوم نسخة عنه "إننا نوجه ندائنا لكافة الفصائل الفلسطينية وللجنة الوطنية لإنهاء ملف الاعتقال السياسي بالتحرك الفوري والسريع للإفراج عن معتقلي الحركة القابعين في سجون السلطة بالضفة".
وأضاف المصدر "كما نطالب بضرورة إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين من جميع فصائل المقاومة التي اعتقلتهم أجهزة أمن السلطة بعد أحداث غزة في يونيو الماضي".
وأوضح المصدر "أن المئات من المعتقلين السياسيين من الجهاد وحماس وحزب التحرير وكتائب الأقصى لا زالوا يقبعون في سجون السلطة بكافة مناطق الضفة وينتظرون لحظة الإفراج عنهم في هذا الشهر الفضيل للتواجد بين ذويهم الذين فقد بعضهم أشقائهم شهداء وأسري في سجون الاحتلال".
وتابع المصدر "إن ذوي المعتقلين يأملون بالإفراج القريب عن أبنائهم خلال شهر رمضان، حيث تعيش هذه الأسر حالة من اليأس والإحباط بسبب تشريد أبنائها ما بين معتقلين لدي الاحتلال وآخرين لدي السلطة واستشهاد آخرين علي أيدي قوات الاحتلال".
وأكد المصدر علي ضرورة أن تثمر الخطوات التي قامت بها الحكومة المقالة في غزة بالإفراج عن عدد من أسري فتح إيجاباً علي الوضع في الضفة، والإفراج عن المعتقلين من جميع الأطر السياسية ووضع حد لحالة الانقسام الداخلي والعودة لأحضان الشعب والتطلع لهمومه ومقاومة الاحتلال الذي ينفذ مشاريع استيطانية واسعة استغلالاً لحالة الانقسام، مشدداً في الوقت ذاته علي ضرورة توفر روح الوحدة لدي كافة الأطراف للوصول لصيغة حل تنهي حالة التشرذم وتعيدنا لقضيتنا المركزية في مواجهة الاحتلال.
طالبت حركة الجهاد الإسلامي في الضفة المحتلة، اليوم الثلاثاء، الفصائل الفلسطينية بالضغط علي السلطة الفلسطينية للإفراج عن جميع المعتقلين السياسيين في سجونها.
وقال مصدر قيادي في الحركة في تصريح مكتوب وصل فلسطين اليوم نسخة عنه "إننا نوجه ندائنا لكافة الفصائل الفلسطينية وللجنة الوطنية لإنهاء ملف الاعتقال السياسي بالتحرك الفوري والسريع للإفراج عن معتقلي الحركة القابعين في سجون السلطة بالضفة".
وأضاف المصدر "كما نطالب بضرورة إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين من جميع فصائل المقاومة التي اعتقلتهم أجهزة أمن السلطة بعد أحداث غزة في يونيو الماضي".
وأوضح المصدر "أن المئات من المعتقلين السياسيين من الجهاد وحماس وحزب التحرير وكتائب الأقصى لا زالوا يقبعون في سجون السلطة بكافة مناطق الضفة وينتظرون لحظة الإفراج عنهم في هذا الشهر الفضيل للتواجد بين ذويهم الذين فقد بعضهم أشقائهم شهداء وأسري في سجون الاحتلال".
وتابع المصدر "إن ذوي المعتقلين يأملون بالإفراج القريب عن أبنائهم خلال شهر رمضان، حيث تعيش هذه الأسر حالة من اليأس والإحباط بسبب تشريد أبنائها ما بين معتقلين لدي الاحتلال وآخرين لدي السلطة واستشهاد آخرين علي أيدي قوات الاحتلال".
وأكد المصدر علي ضرورة أن تثمر الخطوات التي قامت بها الحكومة المقالة في غزة بالإفراج عن عدد من أسري فتح إيجاباً علي الوضع في الضفة، والإفراج عن المعتقلين من جميع الأطر السياسية ووضع حد لحالة الانقسام الداخلي والعودة لأحضان الشعب والتطلع لهمومه ومقاومة الاحتلال الذي ينفذ مشاريع استيطانية واسعة استغلالاً لحالة الانقسام، مشدداً في الوقت ذاته علي ضرورة توفر روح الوحدة لدي كافة الأطراف للوصول لصيغة حل تنهي حالة التشرذم وتعيدنا لقضيتنا المركزية في مواجهة الاحتلال.
تعليق