تويت
حماس والجهاد تؤكدان على عمق العلاقة الإستراتيجية بينهما ورفضهما لأي اتفاق من شأنه المساس بحقوق الشعب
عقدت قيادتا حركتي الجهاد الإسلامي وحماس، مساء يوم الاثنين 8 رمضان 1429هـ، الموافق 8 أيلول (سبتمبر) 2008م، اجتماعاً مطولاً تناول فيه المجتمعون مجموعة من النقاط الأساسية المتعلّقة بالتطورات على الساحة الفلسطينية، والعلاقات الثنائية بين الحركتين. وقد اتسم الاجتماع بالأجواء الأخوية، والإيجابية، والشفافية.
واتفق الطرفان على ما يلي:
1- التأكيد على العلاقة الإستراتيجية بين الحركتين، وأن أي تباينات ثانوية، أو حوادث ميدانية، لا يمكن لها أن تؤّثر على عمق هذه العلاقة.
2- التأكيد على أن المقاومة هي الخيار الاستراتيجي لتحرير الأرض، واستعادة الحقوق.
3- رفض أي اتفاق يتم إبرامه، من شأنه المساس بالحقوق التاريخية والوطنية للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها القدس، وحق العودة.
4- التأكيد على أن الحوار الوطني الجاد، هو السبيل الوحيد لمعالجة الانقسام السياسي الذي تعاني منه الساحة الفلسطينية.
5- استمرار العمل والتحرّك على الصعد العربية والإسلامية، والدولية، لرفع الحصار الجائر على قطاع غزة، وفتح المعابر، وفي مقدمتها معبر رفح.
6- اتفق الطرفان على تشكيل لجان مشتركة في الداخل، لمعالجة أية إشكالات ميدانية قد تحدث
حركة المقاومة الإسلامية (حماس) حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
الثلاثاء 9 رمضان 1429هـ الموافق 9/9/2008م
عقدت قيادتا حركتي الجهاد الإسلامي وحماس، مساء يوم الاثنين 8 رمضان 1429هـ، الموافق 8 أيلول (سبتمبر) 2008م، اجتماعاً مطولاً تناول فيه المجتمعون مجموعة من النقاط الأساسية المتعلّقة بالتطورات على الساحة الفلسطينية، والعلاقات الثنائية بين الحركتين. وقد اتسم الاجتماع بالأجواء الأخوية، والإيجابية، والشفافية.
واتفق الطرفان على ما يلي:
1- التأكيد على العلاقة الإستراتيجية بين الحركتين، وأن أي تباينات ثانوية، أو حوادث ميدانية، لا يمكن لها أن تؤّثر على عمق هذه العلاقة.
2- التأكيد على أن المقاومة هي الخيار الاستراتيجي لتحرير الأرض، واستعادة الحقوق.
3- رفض أي اتفاق يتم إبرامه، من شأنه المساس بالحقوق التاريخية والوطنية للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها القدس، وحق العودة.
4- التأكيد على أن الحوار الوطني الجاد، هو السبيل الوحيد لمعالجة الانقسام السياسي الذي تعاني منه الساحة الفلسطينية.
5- استمرار العمل والتحرّك على الصعد العربية والإسلامية، والدولية، لرفع الحصار الجائر على قطاع غزة، وفتح المعابر، وفي مقدمتها معبر رفح.
6- اتفق الطرفان على تشكيل لجان مشتركة في الداخل، لمعالجة أية إشكالات ميدانية قد تحدث
حركة المقاومة الإسلامية (حماس) حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
الثلاثاء 9 رمضان 1429هـ الموافق 9/9/2008م
تعليق