بين أضرحة الشهداء قضت المواطنة أم حسام جرادات عدة ساعات من اليوم الأول في شهر رمضان لتتذكر ابنها الذي لا يغيب عن بالها لحظة الشهيد حسام جرادات قائد سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين الذي اغتالته قوات الاحتلال في مخيم جنين قبل أكثر من عام.
ففي ساعات الصباح غادرت "أم حسام" منزلها في جنين متجهة إلى مقبرة الشهداء حيث زينت ضريح نجلها بالورود ثم جلست تقرأ القران الكريم على روح نجلها وأرواح كل الشهداء، وقبل مغادرتها قالت أتذكر في هذه الأيام المباركة ابني القائد حسام رحمه الله وكل رفاقه الشهداء الذين حملوا رايات الجهاد وجاهدوا من اجل فلسطين والإسلام.
التفاصيل هنا الرجاء من الادارة عدم ازالة الرابط
وابقاء الموضوع كما هو
http://www.saraya.ps/view.php?id=14407
ففي ساعات الصباح غادرت "أم حسام" منزلها في جنين متجهة إلى مقبرة الشهداء حيث زينت ضريح نجلها بالورود ثم جلست تقرأ القران الكريم على روح نجلها وأرواح كل الشهداء، وقبل مغادرتها قالت أتذكر في هذه الأيام المباركة ابني القائد حسام رحمه الله وكل رفاقه الشهداء الذين حملوا رايات الجهاد وجاهدوا من اجل فلسطين والإسلام.
التفاصيل هنا الرجاء من الادارة عدم ازالة الرابط
وابقاء الموضوع كما هو
http://www.saraya.ps/view.php?id=14407
تعليق