تويت
ذكرت مصادر عسكرية واستخباراتية صهيونية أنه قد جرى التوصل الأسبوع الماضي في بيروت إلى اتفاقٍ بين حزب الله وحركتي الجهاد الإسلامي وحماس إلى اتفاق لإقامة غرفة عمليات عسكرية مشتركة
وبموجب هذا الاتفاق طبقاً للمصادر التي تحدثت لموقع "تيك ديبكا" الاستخباراتي، فإنه تم تكليف وحدة عسكرية من حزب الله تضم 1800 عنصراً لتكون مهمتها المسؤولية إجراء اتصالات مع الجهاد الإسلامي وحماس بكل ما يتعلق بتنفيذ عمليات وجمع معلومات استخباراتية حول أهداف داخل الكيان
وحسب مزاعم المصادر الصهيونية فإن "غرفة العمليات المشتركة ستكون تحت قيادتين مركزيتين واحدة في بيروت والأخرى في غزة".
وأضافت المصادر الصهيونية :" إن الهدف من تشكيل غرفتي العمليات العسكرية لحزب الله وكلاً من الجهاد الإسلامي وحماس جاء كمساهمةٍ من قبل حزب الله لرفع المهارات العسكرية لكوادر الحركتين الفلسطينيتين وبهدف العمل فوراً على تطوير مدى الصواريخ التي تمتلكها الحركتان في قطاع غزة ليصل مداها إلى أكثر 22 كيلو متراً"
وتدعي المصادر أن حزب الله يهدف بأن تكون لدى الجهاد الإسلامي وحركة حماس في الفترة القريبة صواريخ قادرة على ضرب عمق مدن نتيفوت، أسدود وكريات غات.
ولفتت المصادر إلى أن حركة الجهاد الإسلامي قد افتخرت خلال عرض عسكري جرى في خانيونس بأن بحوزتها مئات الصواريخ الجاهزة للإطلاق.
وبيّن "تيك ديبكا" أن وزير الحرب الصهيوني أيهود باراك أطلع على المعلومات الاستخباراتية حول تشكيل غرفتي عمليات مشتركة لحزب الله وحماس والجهاد، لكنه فضّل عدم عرض تلك المعلومات على وزراء الحكومة، وفضل القول "بأن التهدئة أسكتت فوهات البنادق وكانت بمثابة فرصه للاستمرار في التفاوض من اجل الإفراج عن جلعاد شاليط".
ووفقا للمصادر العسكرية الصهيونية فإن الاتفاق بين الجهاد الإسلامي، حزب الله وحماس يعتبر انجاز استراتيجي كبير سيؤدي الي زعزعة مكانة براك كوزير للحرب
وبموجب هذا الاتفاق طبقاً للمصادر التي تحدثت لموقع "تيك ديبكا" الاستخباراتي، فإنه تم تكليف وحدة عسكرية من حزب الله تضم 1800 عنصراً لتكون مهمتها المسؤولية إجراء اتصالات مع الجهاد الإسلامي وحماس بكل ما يتعلق بتنفيذ عمليات وجمع معلومات استخباراتية حول أهداف داخل الكيان
وحسب مزاعم المصادر الصهيونية فإن "غرفة العمليات المشتركة ستكون تحت قيادتين مركزيتين واحدة في بيروت والأخرى في غزة".
وأضافت المصادر الصهيونية :" إن الهدف من تشكيل غرفتي العمليات العسكرية لحزب الله وكلاً من الجهاد الإسلامي وحماس جاء كمساهمةٍ من قبل حزب الله لرفع المهارات العسكرية لكوادر الحركتين الفلسطينيتين وبهدف العمل فوراً على تطوير مدى الصواريخ التي تمتلكها الحركتان في قطاع غزة ليصل مداها إلى أكثر 22 كيلو متراً"
وتدعي المصادر أن حزب الله يهدف بأن تكون لدى الجهاد الإسلامي وحركة حماس في الفترة القريبة صواريخ قادرة على ضرب عمق مدن نتيفوت، أسدود وكريات غات.
ولفتت المصادر إلى أن حركة الجهاد الإسلامي قد افتخرت خلال عرض عسكري جرى في خانيونس بأن بحوزتها مئات الصواريخ الجاهزة للإطلاق.
وبيّن "تيك ديبكا" أن وزير الحرب الصهيوني أيهود باراك أطلع على المعلومات الاستخباراتية حول تشكيل غرفتي عمليات مشتركة لحزب الله وحماس والجهاد، لكنه فضّل عدم عرض تلك المعلومات على وزراء الحكومة، وفضل القول "بأن التهدئة أسكتت فوهات البنادق وكانت بمثابة فرصه للاستمرار في التفاوض من اجل الإفراج عن جلعاد شاليط".
ووفقا للمصادر العسكرية الصهيونية فإن الاتفاق بين الجهاد الإسلامي، حزب الله وحماس يعتبر انجاز استراتيجي كبير سيؤدي الي زعزعة مكانة براك كوزير للحرب
تعليق