في استفزاز جديد لمشاعر أمة المليار:صور الرسول الكريم على ملابس استخبارات الاحتلال
فلسطين اليوم-القدس المحتلة
"إذا لم يأت محمد إلى الجبل إذن هذا مقبول". هذه هي الترجمة العربية للكلمات العبرية التي نشرتها شركة ملابس صنعتها لوحدة استخبارات في الجيش الإسرائيلي، وهي في الأصل مثل عبري ترجمته العربية "إن لم يأت محمد إلى الجبل فان الجبل سيأتي إليه".
والمقصود بـ"محمد" هو الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، والبلوزة المعنية هي بلوزة لوحدة استخبارات عسكرية كما يظهر في الكتابة على وجهها الامامي.
وقد رسم مصممو الكاريكاتير صورة لشيخ عربي يحمل بندقية في إشارة إلى وصمه بالإرهاب، في انتهاك صريح من مؤسسة عسكرية رسمية لشخص النبي الكريم.
وكانت إحدى شركات إنتاج الفانيلات والقمصان في إسرائيل، قد أقدمت على طباعة فانيلا رسمت عليها صورة للنبي الكريم مسلحا همه القتل والاعتداء.
وردا على هذا التحريض، دعت الحركة الإسلامية بشقيها الجنوبي والشمالي في أراضي الـ48، الشركة الى وقف إنتاج هذه الفانيلات وطالبت كل في مجال اختصاصه باستشعار مدى وخطورة وعمق هذه الإساءة. كما طالبت من يقفون وراء هذه الهستيريا باحترام عقائد المسلمين ومشاعرهم.
ودعت الى تضافر كل الجهود والتوحد للدفاع عن الرسول العربي ، لمواجهة هذه الهجمة الصهيونية الاستفزازية.
فلسطين اليوم-القدس المحتلة
"إذا لم يأت محمد إلى الجبل إذن هذا مقبول". هذه هي الترجمة العربية للكلمات العبرية التي نشرتها شركة ملابس صنعتها لوحدة استخبارات في الجيش الإسرائيلي، وهي في الأصل مثل عبري ترجمته العربية "إن لم يأت محمد إلى الجبل فان الجبل سيأتي إليه".
والمقصود بـ"محمد" هو الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، والبلوزة المعنية هي بلوزة لوحدة استخبارات عسكرية كما يظهر في الكتابة على وجهها الامامي.
وقد رسم مصممو الكاريكاتير صورة لشيخ عربي يحمل بندقية في إشارة إلى وصمه بالإرهاب، في انتهاك صريح من مؤسسة عسكرية رسمية لشخص النبي الكريم.
وكانت إحدى شركات إنتاج الفانيلات والقمصان في إسرائيل، قد أقدمت على طباعة فانيلا رسمت عليها صورة للنبي الكريم مسلحا همه القتل والاعتداء.
وردا على هذا التحريض، دعت الحركة الإسلامية بشقيها الجنوبي والشمالي في أراضي الـ48، الشركة الى وقف إنتاج هذه الفانيلات وطالبت كل في مجال اختصاصه باستشعار مدى وخطورة وعمق هذه الإساءة. كما طالبت من يقفون وراء هذه الهستيريا باحترام عقائد المسلمين ومشاعرهم.
ودعت الى تضافر كل الجهود والتوحد للدفاع عن الرسول العربي ، لمواجهة هذه الهجمة الصهيونية الاستفزازية.
تعليق