ماذا لو سكت ؟ ثم رفعت يدي بالدعاء (المضطهد-- احــد جنود دولة العراق الاسلامية--)
ماذا لو سكت ؟ ثم رفعت يدي بالدعاء (المضطهد)
ماذا لو سكت ؟ ثم رفعت يدي بالدعاء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منذ ثلاثة أيام والفتنة تعصف بالانترنت والمنتديات طولا وعرضا وعلى الأرض لا يوجد أي شيء ولله الحمد
انقسم أنصار الجهاد طائفتين كل واحده تنحاز لجماعة معينة وصار رفاق أمس أعداء اليوم في الراي والفكر والتحزب
قد لا أجيد الكتابة وعندي أخطاء إملائية في كلامي هذا لكني ارجوا ان تفهموا قصدي فلست من اهل الاقلام
الجيش الاسلامي اصلحه الله تعالى نشر بيان كله غير صحيح على اخوته في دولة العراق الاسلامية وكان البيان عبارة عن تراكم مشاكل صغيرة على مدار السنوات السابقه خرجت في وقت واحد بهذا الشكل وكلها غير صحيحه حتى هذه التراكمات غير صحيحة
تم توجيه بيان من قائد الجيش الاسلامي ولا اقول افراد الجيش الاسلامي نعم من رجل واحد يا اخوة تم توجيه الى الاف الجنود والى دولة العراق الاسلامية قيادة واركان فيه اتهام غير صحيح وغير معقول لدولة اسست على دماء واعلنت على دموع الدعاء لله تعالى ان يسخر لنا دولة اسلامية كما كانت قبل قرون تحكم بشرع الله تعالى وان يكون لنا حاكم كعمر ابن عبد العزيز
فاستجاب الله تعالى الدعاء وهيئ لنا مقومات دولة وهو الجيش والعقيدة الصادقة والشعب المسلم الموحد المحب للجهاد واهله والارض
وانتهى شوط اقامة الدولة ودخلنا في الشرط الثاني او الجزء الثاني وهو استكمال تطهير الدولة من الغزاة فقامت القيامة على اعداء الله وبات الضرب والطعن فيهم من كل جانب وسمع عويلهم وبكائهم في كل حي على يد جنود الدولة عراقيين وأردنيين فلسطينيين وسوريين خليجين ومصرين وجزائريين وليبين ومغربيين وتونسيين وغيرهم جاءوا الى العراق وباعوا أرواحهم لله تعالى اقل رجل فيهم يحفظ نصف القران تدبرا معاني وكلمات وحروف وأحكام
ولما علم الصليبين بخطر الامر ومصابه عليهم سخر كل إعلامه والكل سخر نفسه من حيث يدري ولا يدري على هذه الدولة
حتى الإسلامية منها مع الأسف
الدولة تقتل السنة الدولة تقتل بالغاز الدولة تقتل على الشبهة الدولة تقتحم منازل الناس القاعدة مخترقه من ايران الدولة تحرم الستلايت بالقوة الدولة تفرض أحكام طالبان الدولة تقتل المخالفين بالراي الدولة تحرم بيع الماء والثلج الدولة تحاصر المدن
وهكذا وكما قال المثل اكذب ثم اكذب ثم اكذب حتى يصدقك الناس بات الناس يصدقون مع الاسف هذا الامر
وبما ان الدولة منشغلة بكيفية القتال وإعداد الخطط والكمائن وتثبيت أركان خلافتها الإسلامية زاد الطعن على الرغم من نفيها المتكرر لكل حادثة
ومع تلك الكذابات والاتهامات اراد العدو ان يجعل منها ما هو حقيقي للمشكك فبث فرق مسلحه تقتل البريء وتضرب المسكين وتقتحم منازل الآمنين وتقول نحن من جنود الدولة فصدق الناس وصدق الجيش الإسلامي وغيره هذه الامور
وتعدى الامر الى الاتهام المباشر لجنود الدولة وباتت صيغة كريهة جدا جاهزة للكل من اهل السنة المحبين للجهاد او المجاهدين الذين ركبو موجة الإشاعة وصدقوا الاتهامات وهي
(نناشد اسامة ابن لادن التدخل لردع القاعدة )
وكان الشيخ اسامة ابن لادن قد نام في كهفه ولا يدري ما يحدث ولا يعلم ما تصنع الدولة
اليوم يا اخوة الاميركان والرافضة اعلنوا انهم متفائلين جدا جدا من الوضع في العراق والقاعدة بدات تفقد مواردها واصدقائها على حد زعمهم بعد بيان الجيش الاسلامي
هنا اسال الشمري او غيره
اذا ماتت الدولة وصارت من التاريخ
من سيخطب فاطمة ان هي صاحت وااااااامعتصماه ومن سيثار لعبير والى من ستوجهه المسلمة الحرة صرختها عند اغتصابها
بالامس كان اخي يحدثني ويقول لي ماذا لو انصف قائد الجيش الاسلامي مع الدولة وارسل الى جنوده الذين يشاركون جنود الدولة نفس المدينة او المنطقة وسألهم
هل جنود الدولة يقتلون على الشبهه ويقتحمون المنازل ويضربون الاسواق
ماذا لو توجهه الى امير المؤمنين وهو يعلم جيدا كيفية الوصول اليه وجلس لدية وصلى الضهر عنده جماعة وشربوا الشاي وجلسوا وقال له ما قاله في البيان وخرج بعد ذلك وبينهم من المحبه والود والاخلاص ما لو قسم على العالم لنال كل شخص من هذا الحب نصيب
الان على الارض لا يوجد شيئ .
في بغداد الان وباحد احيائها على سبيل المثال العامرية
هناك الجيش الاسلامي وهناك دولة العراق الاسلامية وهناك ثلاث مجاميع اخرى هي للعصائب والانصار وجيش المجاهدين
يصلون في نفس المساجد ويحضرون نفس المعارك وتتقارع اصوات اكتافهم عند هجوم الرافضه والاميركان عليهم
قتل رجل من الجيش قبل مدة وكانت السيارة التي حمل عليها نعش الشهيد تابعة للدولة
وكان رجال الدولة اول من قال للشهيد في تشيعه
((زفوا الشهيد لبيته الثاني الله الله الله )) والبكاء يملا عيونهم
الم يقل لك جنودك يا شيخي بهذا الحادثة لو سالتهم لاخبروك والله
الم يخبرك جنودك يا شيخي الشمري بان قصف مبنى الجرائم الكبرى واقتحامها من قبل الدولة قبل مدة في العامرية كان بسبب اسر ثلاثة مجاهدين من رجالك وتم تحريرهم ولله الحمد
الم تسمع عن عملية الدولة في حي الفرات وكيف استشهد اثنين من جنودها من اجل اخلاء احد جرحا جنودك
لو اخبرتهم لقالوا لك ذلك بلا شك
انا لم اسمع بهذه القصه الا قبل يومين فقط
الم تسمع بقصة ابو احمد الفلوجي الذي اخلى جريح مدني سني من الصقلاوية الى الفلوجة مشيا على الاقدام على ضهره لمسافة 17 كيلو متر
وان سمعت بها يا شيخ الم تسال نفسك وتقول هل يعقل ان يقتل هذا الجندي الناس بالغازات ويقتحم المنازل على الناس وهو من سار بجريح قاعد عن الجهاد 17 كيلو متر كي يوصله الى المستشفى وينقذ حياته
يا شيخ نحن لا نقتل على الهوية ولا على الشبهه ولا نجبر مجاهد على البيعة لانهم بايعونا منذ زمن فهم احب الناس الينا ونحن نحبهم وهذا هو الاساس
يا شيخ لقد ظلمتنا غفر الله تعالى لك ولن تجد منا في ظلمك لنا الا الدعاء لك والسكوت بعدها
يا شيخ لو عدت وتمعنت في الصحيحين للحبيب محمد صلى الله عليه وسلم لوجد ان الدولة هي الحق ولوجدت نفسك قد استعجلت في الاتهام واخطات في التصريح على العلن
يا شيخ انت تعرف ونحن نعرف ان ما يفكر به الاعداء من اقتتال فيما بيننا هو ضرب من الخيال وامر مستحيل مستحيل مستحيل
لكنهم يا شيخ نجحوا في تثبيت الاتهام ضدنا عن طريق اتهامك لنا
لكنهم يا شيخ نجحوا في ابقائنا فصائل تحت رايات مختلفه
يا شيخ الم تتريث قبل ان تعلن بيانك هذا وتذكر غزوة الصويرة ووقفه الدولة معكم ونصرتها لكم ام انك لم تتذكر المحمودية او ابو غريب ام بادوش التي حررنا منها العشرات وكان من رجالك اكثر من عشرين وقلنا انهم رجالنا لان كل من جاهد في سبيل الله تعالى موحد صادق مخلص في نيته لله وحده لا وطنية ولا قومية ولا حزبية ضد الكفر والطاغوت هو من رجال الدولة
يا شيخ الم تذكر وتعلم ان الاحتلال والرافضه لديهم مخابرات واجهزة لتشويه سمعة الدولة ورجالها من سنة العراق يعملون لديها في مدننا على تشويهنا
يا شيخ بما انك لم تذكر هذا كله
فما عندك لنا الا الدعاء لك بالمغفره والحفظ والتسديد
وهذا من اخلاق الرسول عليه الصلاة والسلام ومن صفات العبد الذي مكنه الله على ارضه
يا اخوتي في الحسبة
مع كل الاسف اوغلتم في الكلام الاتهام والسب والطعن على رجال فيهم كل الخير وهم الجيش الاسلامي وانا متاكد بل متيقن ان تسعين بالمئة من رجال الجيش الاسلامي غير راضين عن بيان شيخهم او اميرهم وحزينين عليه وضده
فلو امسكتم عليكم لسانكم واكتفيتم بالدعاء والتضرع الى الله تعالى بالتوحد ورفع الغمة وجلاء الفتنه وتصفية القلوب
لكنتم قد كسبتم اجر الدعاء فهو مخ الايمان
ولكنتم اعنتم قائد الجيش على التراجع عن كلامة
لكنكم تسرعتم بهذا والارض في العراق لا تحوي على أي فتنه او خلاف بين الجنود واساس الجيش جنده واساس الجيش جنده
اقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكم ولسائر المسلمين
ماذا لو سكت ؟ ثم رفعت يدي بالدعاء (المضطهد)
ماذا لو سكت ؟ ثم رفعت يدي بالدعاء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منذ ثلاثة أيام والفتنة تعصف بالانترنت والمنتديات طولا وعرضا وعلى الأرض لا يوجد أي شيء ولله الحمد
انقسم أنصار الجهاد طائفتين كل واحده تنحاز لجماعة معينة وصار رفاق أمس أعداء اليوم في الراي والفكر والتحزب
قد لا أجيد الكتابة وعندي أخطاء إملائية في كلامي هذا لكني ارجوا ان تفهموا قصدي فلست من اهل الاقلام
الجيش الاسلامي اصلحه الله تعالى نشر بيان كله غير صحيح على اخوته في دولة العراق الاسلامية وكان البيان عبارة عن تراكم مشاكل صغيرة على مدار السنوات السابقه خرجت في وقت واحد بهذا الشكل وكلها غير صحيحه حتى هذه التراكمات غير صحيحة
تم توجيه بيان من قائد الجيش الاسلامي ولا اقول افراد الجيش الاسلامي نعم من رجل واحد يا اخوة تم توجيه الى الاف الجنود والى دولة العراق الاسلامية قيادة واركان فيه اتهام غير صحيح وغير معقول لدولة اسست على دماء واعلنت على دموع الدعاء لله تعالى ان يسخر لنا دولة اسلامية كما كانت قبل قرون تحكم بشرع الله تعالى وان يكون لنا حاكم كعمر ابن عبد العزيز
فاستجاب الله تعالى الدعاء وهيئ لنا مقومات دولة وهو الجيش والعقيدة الصادقة والشعب المسلم الموحد المحب للجهاد واهله والارض
وانتهى شوط اقامة الدولة ودخلنا في الشرط الثاني او الجزء الثاني وهو استكمال تطهير الدولة من الغزاة فقامت القيامة على اعداء الله وبات الضرب والطعن فيهم من كل جانب وسمع عويلهم وبكائهم في كل حي على يد جنود الدولة عراقيين وأردنيين فلسطينيين وسوريين خليجين ومصرين وجزائريين وليبين ومغربيين وتونسيين وغيرهم جاءوا الى العراق وباعوا أرواحهم لله تعالى اقل رجل فيهم يحفظ نصف القران تدبرا معاني وكلمات وحروف وأحكام
ولما علم الصليبين بخطر الامر ومصابه عليهم سخر كل إعلامه والكل سخر نفسه من حيث يدري ولا يدري على هذه الدولة
حتى الإسلامية منها مع الأسف
الدولة تقتل السنة الدولة تقتل بالغاز الدولة تقتل على الشبهة الدولة تقتحم منازل الناس القاعدة مخترقه من ايران الدولة تحرم الستلايت بالقوة الدولة تفرض أحكام طالبان الدولة تقتل المخالفين بالراي الدولة تحرم بيع الماء والثلج الدولة تحاصر المدن
وهكذا وكما قال المثل اكذب ثم اكذب ثم اكذب حتى يصدقك الناس بات الناس يصدقون مع الاسف هذا الامر
وبما ان الدولة منشغلة بكيفية القتال وإعداد الخطط والكمائن وتثبيت أركان خلافتها الإسلامية زاد الطعن على الرغم من نفيها المتكرر لكل حادثة
ومع تلك الكذابات والاتهامات اراد العدو ان يجعل منها ما هو حقيقي للمشكك فبث فرق مسلحه تقتل البريء وتضرب المسكين وتقتحم منازل الآمنين وتقول نحن من جنود الدولة فصدق الناس وصدق الجيش الإسلامي وغيره هذه الامور
وتعدى الامر الى الاتهام المباشر لجنود الدولة وباتت صيغة كريهة جدا جاهزة للكل من اهل السنة المحبين للجهاد او المجاهدين الذين ركبو موجة الإشاعة وصدقوا الاتهامات وهي
(نناشد اسامة ابن لادن التدخل لردع القاعدة )
وكان الشيخ اسامة ابن لادن قد نام في كهفه ولا يدري ما يحدث ولا يعلم ما تصنع الدولة
اليوم يا اخوة الاميركان والرافضة اعلنوا انهم متفائلين جدا جدا من الوضع في العراق والقاعدة بدات تفقد مواردها واصدقائها على حد زعمهم بعد بيان الجيش الاسلامي
هنا اسال الشمري او غيره
اذا ماتت الدولة وصارت من التاريخ
من سيخطب فاطمة ان هي صاحت وااااااامعتصماه ومن سيثار لعبير والى من ستوجهه المسلمة الحرة صرختها عند اغتصابها
بالامس كان اخي يحدثني ويقول لي ماذا لو انصف قائد الجيش الاسلامي مع الدولة وارسل الى جنوده الذين يشاركون جنود الدولة نفس المدينة او المنطقة وسألهم
هل جنود الدولة يقتلون على الشبهه ويقتحمون المنازل ويضربون الاسواق
ماذا لو توجهه الى امير المؤمنين وهو يعلم جيدا كيفية الوصول اليه وجلس لدية وصلى الضهر عنده جماعة وشربوا الشاي وجلسوا وقال له ما قاله في البيان وخرج بعد ذلك وبينهم من المحبه والود والاخلاص ما لو قسم على العالم لنال كل شخص من هذا الحب نصيب
الان على الارض لا يوجد شيئ .
في بغداد الان وباحد احيائها على سبيل المثال العامرية
هناك الجيش الاسلامي وهناك دولة العراق الاسلامية وهناك ثلاث مجاميع اخرى هي للعصائب والانصار وجيش المجاهدين
يصلون في نفس المساجد ويحضرون نفس المعارك وتتقارع اصوات اكتافهم عند هجوم الرافضه والاميركان عليهم
قتل رجل من الجيش قبل مدة وكانت السيارة التي حمل عليها نعش الشهيد تابعة للدولة
وكان رجال الدولة اول من قال للشهيد في تشيعه
((زفوا الشهيد لبيته الثاني الله الله الله )) والبكاء يملا عيونهم
الم يقل لك جنودك يا شيخي بهذا الحادثة لو سالتهم لاخبروك والله
الم يخبرك جنودك يا شيخي الشمري بان قصف مبنى الجرائم الكبرى واقتحامها من قبل الدولة قبل مدة في العامرية كان بسبب اسر ثلاثة مجاهدين من رجالك وتم تحريرهم ولله الحمد
الم تسمع عن عملية الدولة في حي الفرات وكيف استشهد اثنين من جنودها من اجل اخلاء احد جرحا جنودك
لو اخبرتهم لقالوا لك ذلك بلا شك
انا لم اسمع بهذه القصه الا قبل يومين فقط
الم تسمع بقصة ابو احمد الفلوجي الذي اخلى جريح مدني سني من الصقلاوية الى الفلوجة مشيا على الاقدام على ضهره لمسافة 17 كيلو متر
وان سمعت بها يا شيخ الم تسال نفسك وتقول هل يعقل ان يقتل هذا الجندي الناس بالغازات ويقتحم المنازل على الناس وهو من سار بجريح قاعد عن الجهاد 17 كيلو متر كي يوصله الى المستشفى وينقذ حياته
يا شيخ نحن لا نقتل على الهوية ولا على الشبهه ولا نجبر مجاهد على البيعة لانهم بايعونا منذ زمن فهم احب الناس الينا ونحن نحبهم وهذا هو الاساس
يا شيخ لقد ظلمتنا غفر الله تعالى لك ولن تجد منا في ظلمك لنا الا الدعاء لك والسكوت بعدها
يا شيخ لو عدت وتمعنت في الصحيحين للحبيب محمد صلى الله عليه وسلم لوجد ان الدولة هي الحق ولوجدت نفسك قد استعجلت في الاتهام واخطات في التصريح على العلن
يا شيخ انت تعرف ونحن نعرف ان ما يفكر به الاعداء من اقتتال فيما بيننا هو ضرب من الخيال وامر مستحيل مستحيل مستحيل
لكنهم يا شيخ نجحوا في تثبيت الاتهام ضدنا عن طريق اتهامك لنا
لكنهم يا شيخ نجحوا في ابقائنا فصائل تحت رايات مختلفه
يا شيخ الم تتريث قبل ان تعلن بيانك هذا وتذكر غزوة الصويرة ووقفه الدولة معكم ونصرتها لكم ام انك لم تتذكر المحمودية او ابو غريب ام بادوش التي حررنا منها العشرات وكان من رجالك اكثر من عشرين وقلنا انهم رجالنا لان كل من جاهد في سبيل الله تعالى موحد صادق مخلص في نيته لله وحده لا وطنية ولا قومية ولا حزبية ضد الكفر والطاغوت هو من رجال الدولة
يا شيخ الم تذكر وتعلم ان الاحتلال والرافضه لديهم مخابرات واجهزة لتشويه سمعة الدولة ورجالها من سنة العراق يعملون لديها في مدننا على تشويهنا
يا شيخ بما انك لم تذكر هذا كله
فما عندك لنا الا الدعاء لك بالمغفره والحفظ والتسديد
وهذا من اخلاق الرسول عليه الصلاة والسلام ومن صفات العبد الذي مكنه الله على ارضه
يا اخوتي في الحسبة
مع كل الاسف اوغلتم في الكلام الاتهام والسب والطعن على رجال فيهم كل الخير وهم الجيش الاسلامي وانا متاكد بل متيقن ان تسعين بالمئة من رجال الجيش الاسلامي غير راضين عن بيان شيخهم او اميرهم وحزينين عليه وضده
فلو امسكتم عليكم لسانكم واكتفيتم بالدعاء والتضرع الى الله تعالى بالتوحد ورفع الغمة وجلاء الفتنه وتصفية القلوب
لكنتم قد كسبتم اجر الدعاء فهو مخ الايمان
ولكنتم اعنتم قائد الجيش على التراجع عن كلامة
لكنكم تسرعتم بهذا والارض في العراق لا تحوي على أي فتنه او خلاف بين الجنود واساس الجيش جنده واساس الجيش جنده
اقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكم ولسائر المسلمين
تعليق