بسم الله الرحمن الرحيم
ورغم الاختلاف بين حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين بمشروعها المقاوم والذي أعاد البوصلة مرة أخرى
باتجاه فلسطين والجهاد بأرضها
كانت حركة الإخوان المسلمين تحمل مشروع البناء ومشروع الموسسات الإسلامية وكانت تحمل هم كبير من تخفيف المعاناة علي المواطن الفلسطيني وكانت تحمل شعار الفكر والإنشاء الفكري وإنشاء جيل قرائني واعي يحمل اعباء هذه الامة الاسلامية
بعد عددة سنوات خرجت من رحم الاخوان المسلمين حركة المقاومة الاسلامية حماس لتحمل شعار ااكفاح المسلح علي ارض فلسطين
وبدا التنافس الشريف في ميدان المقاومة بين حماس والجهاد وتوالت الضربات لهاتين الفصيلين
المجاهدين الذان يحملا ن أعباء الأمة
وكانت يوميا تحصل بعض الإشكاليات بين مناصري وأعضاء الفصليين
كانوا مرة يختلفون علي مسجدا او علي رفع راية هنا او هناك وكانوا يختلفون علي أشياء بالوسيلة لكن الغاية واحده وهى تحرير فلسطين من البحر للنهر
لكن العجيب اليوم وبعد الحسم العسكري تحديدا
تحصل هذه الاشكاليات لكن اليوم هناك اضواء مسلطه وهناك اعلام اصفر يتربص بهذه الإشكاليات لينميها وليخرج علينا بالادعات الكاذبة
وليتهمو حماس تارة بمنع الجهاد ويتهمو تارة الجهاد بالخوف من حماس
انا هنا اوجه بعض الاسئله لهولاء الذين يتربصون بنا لاقول لهم ان حماس لحتى هذه الحظة لم تفعل بالجهاد الاسلامي بعض ما فعلتموه بنا
لم يعتقل خيرت قيادتنا في سجونهم ولم تصادر محتويات مكاتبنا كما فعلتم لو يقتل أي شخص منا علي ايدي حماس بسبب مقاومته للعدو الصهيونى وان كان قتل كما حصل مع الشهيد رامى سلامه ونضال التايه هولاء استشهدو نتيجه لبعض الاشكاليات الميدانيه التى حصلت لكن لم تكن يوما هذه الاشكاليات رد علي عملية داخل الكيان الصهيونى
حماس حتى هذه الحظة لم تغلق المساجد ولم تقتلع لوحات الاعلانات منها كما فعلتم بداية هذه الانتفاضه
ولم يطارد مجاهدينا فقط لانهم منتمين للجهاد الاسلامي من قبل حماس كما فعلتم ايام 96
ونري في هذه الايام يخرج علينا الاعلام الصفر بالتهجم علي قيادة حركة الجهاد الاسلامي
ويتهمها بالتشيع انا هنا اريد ان اوجحه سوال واحد علي الجميع الاجابه عنه منذ متى اهل العلمانيه واهل الوطنية يدافعون عن اهل السنه وعن الجماعه وهل يعقل برجل علمانى او ماركسي ان يدافع عن اهل السنه واتباع السنه
في فلسطين وبلاد الاسلام
ومنذ متى تخاف حركة فتح وانا هنا اقول فتح اعنى عباس ودحلان والتيار البائد يخاف علي المقاومة ويخشي عليها من التهدئة
وينزعجون لعدم اطلاق الصواريخ في هذه المرحله اسئله لا بد من الاجابه عنها
واخيرا اطمئن الشارع الفلسطيني بان لن تحصل اشتباكات دامية بمعنى الكلمة بين حماس والجهاد ليس جبنا بالجهاد ولا جبنا بحماس
لان أي اختلاف لن يصل ان شاء الله الي حد الاشتباكات التى كانت تحصل بالسابق بين حماس وفتح
لان الشعب هو الضحيه وهو من سيتحمل غرامة تلك الاشتباكات
وثانيا لان نهج الجهاد الاسلامي كما قال الدكتور فتحى الشقاقي رضوان الله عليه
أي اختلاف بيننا وبين اى فصيل فلسطيني لن يحل الا بالحوار والحجة والبرهان واقناع الطرف الاخر بوجه نظرنا
والسلام عليكم ورحمت الله وبركاته
ورغم الاختلاف بين حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين بمشروعها المقاوم والذي أعاد البوصلة مرة أخرى
باتجاه فلسطين والجهاد بأرضها
كانت حركة الإخوان المسلمين تحمل مشروع البناء ومشروع الموسسات الإسلامية وكانت تحمل هم كبير من تخفيف المعاناة علي المواطن الفلسطيني وكانت تحمل شعار الفكر والإنشاء الفكري وإنشاء جيل قرائني واعي يحمل اعباء هذه الامة الاسلامية
بعد عددة سنوات خرجت من رحم الاخوان المسلمين حركة المقاومة الاسلامية حماس لتحمل شعار ااكفاح المسلح علي ارض فلسطين
وبدا التنافس الشريف في ميدان المقاومة بين حماس والجهاد وتوالت الضربات لهاتين الفصيلين
المجاهدين الذان يحملا ن أعباء الأمة
وكانت يوميا تحصل بعض الإشكاليات بين مناصري وأعضاء الفصليين
كانوا مرة يختلفون علي مسجدا او علي رفع راية هنا او هناك وكانوا يختلفون علي أشياء بالوسيلة لكن الغاية واحده وهى تحرير فلسطين من البحر للنهر
لكن العجيب اليوم وبعد الحسم العسكري تحديدا
تحصل هذه الاشكاليات لكن اليوم هناك اضواء مسلطه وهناك اعلام اصفر يتربص بهذه الإشكاليات لينميها وليخرج علينا بالادعات الكاذبة
وليتهمو حماس تارة بمنع الجهاد ويتهمو تارة الجهاد بالخوف من حماس
انا هنا اوجه بعض الاسئله لهولاء الذين يتربصون بنا لاقول لهم ان حماس لحتى هذه الحظة لم تفعل بالجهاد الاسلامي بعض ما فعلتموه بنا
لم يعتقل خيرت قيادتنا في سجونهم ولم تصادر محتويات مكاتبنا كما فعلتم لو يقتل أي شخص منا علي ايدي حماس بسبب مقاومته للعدو الصهيونى وان كان قتل كما حصل مع الشهيد رامى سلامه ونضال التايه هولاء استشهدو نتيجه لبعض الاشكاليات الميدانيه التى حصلت لكن لم تكن يوما هذه الاشكاليات رد علي عملية داخل الكيان الصهيونى
حماس حتى هذه الحظة لم تغلق المساجد ولم تقتلع لوحات الاعلانات منها كما فعلتم بداية هذه الانتفاضه
ولم يطارد مجاهدينا فقط لانهم منتمين للجهاد الاسلامي من قبل حماس كما فعلتم ايام 96
ونري في هذه الايام يخرج علينا الاعلام الصفر بالتهجم علي قيادة حركة الجهاد الاسلامي
ويتهمها بالتشيع انا هنا اريد ان اوجحه سوال واحد علي الجميع الاجابه عنه منذ متى اهل العلمانيه واهل الوطنية يدافعون عن اهل السنه وعن الجماعه وهل يعقل برجل علمانى او ماركسي ان يدافع عن اهل السنه واتباع السنه
في فلسطين وبلاد الاسلام
ومنذ متى تخاف حركة فتح وانا هنا اقول فتح اعنى عباس ودحلان والتيار البائد يخاف علي المقاومة ويخشي عليها من التهدئة
وينزعجون لعدم اطلاق الصواريخ في هذه المرحله اسئله لا بد من الاجابه عنها
واخيرا اطمئن الشارع الفلسطيني بان لن تحصل اشتباكات دامية بمعنى الكلمة بين حماس والجهاد ليس جبنا بالجهاد ولا جبنا بحماس
لان أي اختلاف لن يصل ان شاء الله الي حد الاشتباكات التى كانت تحصل بالسابق بين حماس وفتح
لان الشعب هو الضحيه وهو من سيتحمل غرامة تلك الاشتباكات
وثانيا لان نهج الجهاد الاسلامي كما قال الدكتور فتحى الشقاقي رضوان الله عليه
أي اختلاف بيننا وبين اى فصيل فلسطيني لن يحل الا بالحوار والحجة والبرهان واقناع الطرف الاخر بوجه نظرنا
والسلام عليكم ورحمت الله وبركاته
تعليق